رواية مستحضر الأرواح لا متناهٍ - الفصل 141 - البطل (1)

– مستحضر أرواح لا متناه – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 141 – البطل (1)

「تم فتح إنجاز “الإحياء”.」

「+4 في كل احصائيات.」

「تم فتح إنجاز “الخصم”.」

「+4 في كل احصائيات.」

تم رفع كل إحصائية من الفوز في المعركة …….

「لقد كسر سيف إنكسار السماء شيئًا غير قابل للكسر ليصل إلى التصنيف (A+) – (8,700/10,000).」

علاوة على ذلك ، بعد قتل سَّامِيّ المعركة تحت ، وصل سيف إنكسار السماء إلى النقطة التي تسبق رفع التصنيف مباشرةً.

إذا قمت بدمج كل شيء بما في ذلك مكافآت المحاكمة والمكافآت الواضحة ، فستكون المكاسب لا تُقاس.

ومع ذلك ، في مسألة منفصلة ، ​​لم تكن حالة سيف شيطان الدم جيدة.

「تم إلغاء تفعيل كل مهارة من مهارات غرور الروح لـ “سيف شيطان الدم الحقيقي”.」

「تم تقليل متانة “سيف شيطان الدم الحقيقي” بنسبة 9.4%.」

مع وجود شقوق في أماكن متعددة بالسيف ، أطلق دام تشون وو أنينًا.

[ ……هل أنت بخير؟]

وعندها جاء الرد الفوري.

– ……اللعنة ، هل يبدو هذا وكأنه في أوج عطائه؟ أخبر هذا أن يواجه سَّامِيّا تحت مباشرة بعد الاستيقاظ….. كان من حسن الحظ أنه كان غير مكتمل ، لولا ذلك ، لكنا واجهنا الموت. –

[…….]

– …… لقد نجونا بطريقةٍ ما ، لكن هذا الشخص لا يستطيع مقاومة التعب. وسنواصل هذا لاحقًا. وحتى ذلك الحين ، لن يساعدك هذا الشخص الرائع. –

[أفهم.]

– وهذا الشخص العظيم يجب أن يكون هو من يتحدث معك عن سبب هذا القتال مع…… إله….. –

بعد فترة وجيزة ، ومض صوت دام تشون وو مثل ضوء الشموع مع النسيم ليختفي تمامًا.

كان هناك المزيد من الأشياء التي أردت أن أسأله عنها ، لكنه بدا متعبًا للغاية من هذه المعركة.

‘……أفترض أنه لا مفر ، سأضطر إلى الانتظار حتى يستيقظوا لاحقًا.’

ذكر دام تشون وو سابقًا أنه من الصعب الحفاظ على وعيه ، لذا لم تستمر المحادثات لفترة طويلة.

وكان من المحبط أن حالته أصبحت أسوأ.

’يبدو أنه يعرف الكثير عن أشياء مختلفة ، أتمنى لو كان بإمكاني أن أسأله المزيد من الأشياء بينما أستطيع ذلك.‘

ربما لأن دام تشون وو تمكن من الوصول إلى المستويات الأعلى من البرج ، بدا أنه يعرف الكثير عن السَّامِيّن .

لذا ، مع كل هذه الأسئلة التي كانت لدي ، كان فقدان الشخص الذي أطرح عليه السؤال أمرًا محبطًا.

وبالطبع ، هذا لا يعني أن هناك حلًا نهائيًا لذا فمن الأفضل الاهتمام بمكان آخر.

‘إله المعركة.’

واقتربت من جثة غيرهان التي سقطت على الأرض.

اقتربت منها على أمل أن تكون هناك روح تركها سَّامِيّ المعركة…..

ولكن بمجرد أن اقتربت من الجثة المنقسمة إلى نصفين ، ظهر أمامي مشهد لا يتصور.

[اللعنة……كل شيء…… فقط كيف؟]

كان سَّامِيّ المعركة لا يزال هنا.

‘همم؟ اعتقدت أن كان من الممكن أن يتم تبديده منذ أن تلقيت رسالة محاكمة واضحة.’

لقد تفاجأت للحظات ، لكنني فهمت الموقف من خلال ملاحظة حالة الجسم.

‘آه ، مع هذا ، حتى. لا يستطيع فعل الكثير.’

إله المعركة أبقى بلا معنى محدقًا بي.

مع عدم وجود أي وسيلة لإيذائي ، لم يكن من الضار الإعلان عن ذلك باعتباره اكتمالًا للمحاكمة.

نظرًا لأن متطلبات إكمال المحاكمة كانت هي قيادة الحرب المقدسة إلى النصر ، فإن جعل السَّامِيّ غير قادر على الظهور مرة أخرى يعني أنه تم إنهاء محاكمة الطابق 15.

قلت وأنا أنظر إلى سَّامِيّ المعركة.

[هل هناك شيء آخر يمكنك القيام به من خلال الاستمرار في التضحية بهذه القوة السَّامِيّة خاصتك إلى البرج؟]

[ ……ها ، لقد دفعت الثمن مقدمًا. حتى لو أردت إلغاؤه ، لا أستطيع.]

[الآن هذه أخبار جيدة.]

[ ……سوف أتأكد من أنني سأقتلك. لا تظن أن هذا هو آخر ما تراه مني. سأجعلك تندم على أن كلب البرج مثلك تجرأ على الطمع في القوة السَّامِيّة.]

[…….]

وعلى هذا المعدل تجاوز الهوس بصراحة.

فقط ما هي تلك القوة السَّامِيّة لهذا السَّامِيّ ليعلنني كعدو.…….

ومع ذلك ، فقد حصل هذا السؤال على القليل من التوضيح.

لقد اكتشفت ذلك من خلال حالة المُريد.

أولئك الذين يحصلون على قوى سَّامِيّة بدون أثر سَّامِيّ يُمنحون الفرصة للوصول إلى حالة السمو.

وهذا شيء أدركته غريزيًا بعد أن وصلت إلى حالة المُريد.

‘ربما لا يريد سَّامِيّ المعركة أن يولد كيان سَّامِيّ آخر.’

إنها تفتقر إلى المنطق بعض الشيء ، ولكن مع كل ما اكتشفته في هذه المرحلة ، كانت تلك نظريتي.

[في المرة القادمة … سأضمن القتل …….]

لكن الآن ، لا يهم لماذا سعى سَّامِيّ المعركة لمهاجمتي.

لقد ظن بي عدوًا ، نزل لهنا ، ولكنني واجهته كخصم للفوز.

لقد كان ذلك كثيرًا.

[إبتلعه.]

بعد استخدام السمو ومن خلال التلاعب بالطبيعة ، سرعان ما تحولت الأرض إلى اللون الأسود.

「استخدام “السمو”.」

「الظلام يبتلع الهدف المحدد.」

[- !]

حاول سَّامِيّ المعركة الصراخ عبر……….

ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، ابتلع الظلام الذي غطى الأرض رأسه بشكل أسرع من قدرته على نطق أي صوت.

وبعد فترة وجيزة ، فقد جسد غيرهان قوته وتبعه دخان أسود.

「لقد استوعبت روح المُريد المؤقت “غيرهان نيفيا”.」

「ذادت الكفاءة بنسبة 7.7%」

لقد كانت علامة استحضار الأرواح.

‘……كما اعتقدت ، ليس هناك روح لسامي المعركة.’

الروح الوحيدة التي يمكن استيعابها هي روح غيرهان.

وليس الأمر كما لو أن سَّامِيّ المعركة قد مات أيضًا ، لذا كان من الواضح أن روحه لا يمكن استيعابها…

لم يسعني إلا أن أخذل بذلك.

ولكن سرعان ما اختفى هذا الشعور مع الرسالة التي تلت ذلك.

「من خلال استيعاب روح أقوى من روح المتنافس ، سيبدأ حكم استخراج “السمو”.」

لقد كانت رسالة لاستخراج السمو.

بالطبع ، لن يكن غيرهان نيفيا وحده خصمًا صعبًا بالنسبة لي…..

「الحكم ناجح.」

حسنًا ، اعتقدت أن استخراج السمو لم يكن يعتمد فقط على براعة المعركة ، لذا لم أتفاجأ بالنتائج.

「تم تأكيد وجود القوة في روح المُريد المؤقت “غيرهان نيفيا”.」

「استخراج القوة من الروح.」

لكنني مازلت لا أستطيع إلا أن أشعر بالإثارة تجاه ذلك.

نظرًا لأن جيرهان كان المفضل لدى سَّامِيّ المعركة ، فيجب أن يتمتع بقوى متعددة قد تكون مفيدة.

والصلاحيات المستخرجة لم تخذلني.

「قوة “خطوة الوميض (B+)” محفورة في روح المتنافس هان سونغ يون」

كانت قدرة خطوة الوميض بسيطة.

「تفعيل قوة “خطوة الوميض”.」

「سيكون هناك 10 دقائق لتبريد الطاقة.」

「باستخدام القوة السَّامِيّة ، يمكنك الانتقال فورًا إلى موقع ضمن نطاق بصرك.」

لقد كان ناقلًا فوريًا لمسافة قصيرة.

بصراحة ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن ملاحظته من خلال طريقة الاستخدام البسيطة…..

ولكن لأنني كنت لا أزال في حالة التلمذة ، مع فهم أعلى للقوى ، تمكنت من فهم طبيعة هذه القوة.

‘……هذا ليس سفرًا بين المسافات ، بل حركة سريعة.’

إذا لم أكن حذرًا وحاولت استخدامه بشكل متهور ، فسوف ينتهي بي الأمر إلى الاصطدام بالحائط.

حسنًا ، طالما أنني أستخدمها في مجال مفتوح ، فمن المفترض أن تعمل بنفس طريقة النقل الآني ، لذلك لن يكون لدي الكثير مما يدعو للقلق.

وبعد أن اطلعت على خطوة الوميض ، ظهرت رسالة في زاوية بصري.

「”سَّامِيّةالظلام” تسخر من سَّامِيّ غبي استخدم معظم قوته السَّامِيّة.」

「”إله البرهان” يسخر من “إله المعركة” لأنه طائش.」

كانت رسالة السَّامِيّن التي رأيتها من قبل.

[…….]

كلاهما كانا يسخران من سَّامِيّ المعركة ، لكن لم أشعر بالرضا لأنني لم أعرف نواياهما.

حاول سَّامِيّ المعركة قتلي لمجرد أني أمتلك قوة سَّامِيّة .

ثم اعتمادًا على الموقف ، يمكن أن يتغير هذان الإلهان أيضًا ويتحولان لقتلي أيضًا.

‘أريد أن أكون حذرًا من السَّامِيّن .’

وإلى أن أتمكن من معرفة نواياهما بالضبط ، لم أخطط للثقة بهما بشكل أعمى.

「برج المحاكمات يعاقب “إله المعركة” الذي خالف القواعد من خلال “حظر المجيء وحظر الدردشة”.」

من بين جميع التعساء ، كان المحظوظ أن برج المحاكمات عاقب سَّامِيّ المعركة.

على ما بدا ، مع المزيد من القواعد بخلاف الحاجة إلى استخدام القوى السَّامِيّة ، مُنع سَّامِيّ المعركة من النزول والدردشة.

على الأقل لفترة طويلة ، لن أشعر بالقلق بشأن تدخل سَّامِيّ المعركة.

「حالة المُريد تنتهي ب<00:00:00>.」

ومع تناقص الوقت المتبقي ، اقترب وقت تبديد حالة التلمذة.

「انتهى الوقت.」

「تبديد حالة المُريد.」

「الكلمات الرئيسية السَّامِيّة, ، وتختفي.」

“آه….”

لقد ذابت الظلمة المحيطة بالجسد كالثلج واختفت السمو المشعة.

في الحقيقة ، كان من الصعب التخلي عنهم ، ولكن لم يكن من الممكن أن يُمنحوا لي في ظل الظروف العادية.

‘علي فقط أن أصبح أقوى للوصول إلى حالة عالية بما يكفي لاستخدامها مرة أخرى.’

وبعد أن أعزّي نفسي ، كنت على وشك استخدام البوابة التي ظهرت بعد انتهاء المحاكمة.

شعرت بجيش من الناس يقترب من محيطي.

وبدون لحظة تأخير تمكنت من رؤية هوية الحضور.

“كيف ، كيف يمكن أن يكون هذا؟! هل حصلنا حقًا على منقذ كنيسة الظلام…؟!”

كنيسة الظلام.

مع خدمة الكاهن لسَّامِيّةالظلام كقائد ، ظهرت مجموعة كهنة الروح مرة أخرى.

بعدد هائل.

وعندها أدركت أن كنيسة الظلام لم تهرب.

‘……لابد أنهم طاردوا طائفة أعضاء المعركة الذين هربوا وقاموا بتجديد الأعداد.’

على الأرجح افترضوا أنه من أجل التأثير في المعركة مع كيان متعال ، ستكون هناك حاجة إلى المزيد من المقاتلين.

لقد كان الأمر استراتيجيًا إلى حد ما ، لكنه كان عديم الفائدة نظرًا لانتهاء المعركة.

ومع خروج البوابة ، لم تعد لدي أية نية للمشاركة أكثر مما لدي.

لكن…….

“أوه! مُريد لوردة الظلام…..! لماذا تركتنا حتى الآن؟!”

وبدا أن رئيس الأساقفة كينيل الذي التقيته سابقًا راكعًا.

مع قطرات من الدموع تنهمر على وجهه.

‘ماذا….؟’

لأكون صادقًا ، لم يكن لدي أي فكرة عن سبب اعتقاده أنني مًريد أخدم سَّامِيّةالظلام.

ولكن ربما كنت وحيدًا في هذا الشعور ، حيث بدأ الكهنة والمرتزقة الآخرون في الركوع.

في هذا المشهد الساحق الذي أمامي ، جفلت. لكن ذلك أصبح حافزًا.

“لماذا لم تساعد الكنيسة حتى ظلمنا؟!”

وبكى رئيس الأساقفة دون أن يتراجع في ارتفاعه الروحي.

‘……أنا لست كاهنًا حتى ، فلماذا يستمر في إساءة فهمي؟’

أردت أن أكون صادقًا وأخبرهم أنني لم أكن كاهنًا ، ولكن كما هو الحال دائمًا ، العالم لا يسمح لك أبدًا بالحصول على ما تريد.

「تفعيل قوة “حصاد الإيمان” بقوة.」

「حصاد الإيمان تجاهك من البيئة المحيطة.」

عندما رأيت حصاد الإيمان ، انفتح فمي من تلقاء نفسه.

“… لم يكن لدي خيار.”

وفوجئت بالكلمات المتدفقة التي تجاوزت ضميري.

لكنني تمسكت بأفكاري وأضفت عليها الأكاذيب.

“لقد كانت إرادة لوردة الظلام. لأن السَّامِيّةلم تترككم.”

مع تدفق الكذب دون توقف ، لم أشعر بالذنب.

وكانت هذه فرصة.

الفرصة لخلق خرافة جديدة.

لذا بدلًا من طعن ضميري ، سيطرت عليّ فكرة الحاجة إلى الاستفادة من هذا الموقف.

‘……فإنه لا يمكن أن تكون ساعدت. لا يمكن اكتساب الأديان بسهولة بعد كل شيء.’

وبينما كان ذهني يتمتم ، لم يتوقف فمي أبدًا عن نطق الكلمات المغلفة بالسكر.

“لوردة الظلام لم تنساكم. دليلكم هنا..”

「”سَّامِيّةالظلام” تناديك طفلاً طيب القلب وتريد أن تربت على رأسك.」

لقد كان هراءًا.

الحقيقة هي أنه إذا كانت سَّامِيّةالظلام ترغب حقًا في مساعدة هؤلاء الأشخاص ، لكانت قد تصرفت منذ وقت طويل.

ولكن لم تكن لدي رغبة في التخلي عن الإيمان الذي تم جمعه أثناء حديثي.

“كل شيء كان إرادة لوردة الظلام ، واتبعت إرادتها من كل قلبي.”

وعند سماع ذلك ، بكى رئيس الأساقفة كينيل بشدة وأغرق رأسه في الأرض.

كما هو الحال بالمعنى الحرفي وليس المجازي.

بام!

“كـ – كم هو عميق ……! خالص اعتذاري ، أيها الكاهن! لقد جهلنا ولمنا……!”

كان الأمر أشبه برؤية شخص أصيب بالجنون ، ولكن إذا كان من الممكن استخدام ذلك لاكتساب الإيمان ، فلن أهتم كثيرًا.

“هذا كل الحق. وفي النهاية ، فإن إرادة السَّامِيّ تعمل بطرق لا يمكن تصورها.”

「”سَّامِيّةالظلام” تشعر بالرضا عن كلماتك وابتساماتك.」

「إن “إله البرهان” مندهش من تقنيات الخداع خاصتك.」

لم أهتم بما تحدث عنه الإلهان.

كان من الأفضل أن أحصل على كل ما أستطيع من فائدة قبل أن أغادر هذه المرحلة.

في تلك اللحظة

“……يا – ​​يا كاهن! لدي شيء أطلبه منك!”

خلف رئيس الأساقفة ، قفزت امرأة فجأة لتركع أمامي.

“أنتِ…….”

وكانت راينل أسير.

سألت راينل بهدوء عندما أدركت أنني تعرفت عليها.

“هـ – هل تتذكرني…؟”

“بالطبع. لقد تحدثنا منذ بضعة أيام.”

“إ – إنه لشرف! سـ – سبب ندائي عليك هو…….”

أصبح صوت راينل أقل تدريجيًا ، حذرًا من نظرات الكهنة.

“أردت… أن أعرف اسمك….”

لم أستطع إلا أن ابتسم بعد سماع ما قالته بخجل شديد.

أعتقد أن سؤالها سيكون بمثابة سؤال عن اسمي.

لقد كنت مذهولًا بعض الشيء ، لكن لم يكن الأمر مهمًا ، لذلك قررت أن أخبرها.

“هان سونغ يون.”

لكن…….

“هذا اسمي.”

لا بد أن هذا قد أثر عليها بطريقة ما منذ ظهور رسالة جديدة أمامي.

「حصاد الإيمان يتسارع حتى يعرف المؤمنون اسمك الحقيقي.」

「خرافة جاهزة للخلق مع حصاد الإيمان المتسارع.」

「يتم حساب الخرافة بناءً على النتائج وإيمان المؤمنين.」

لقد كان إخطارًا بخلق الخرافة ، وهو ما لم أره منذ فترة طويلة.

「الخرافة اكتملت.」

「”الخرافة” تتراكم في القوى السَّامِيّة.」

「عندما يقوم المتنافس هان سونغ يون بتفعيل الخرافة المقابلة ، فإن التأثير يتم تطبيقه.」

「عندما يتم إنقاذ الضعفاء من خلال الأعمال الطيبة ، سيتم رفع كل إحصائية ولو قليلاً.」

「عندما يقوم المتنافس هان سونغ يون بتفعيل الخرافة المقابلة ، فإن التأثير يتم تطبيقه.」

「عندما يتبعه دين ، اعتمادًا على عدد الأتباع ، تزداد القوى السَّامِيّة.」

عندما رأيت الخرافات السخيفة ، الخلاص والتنوير ، ضحكت بمرارة.

شعرت كما لو أنني كلما كذبت أكثر ، أصبحت أقوى.

‘لا تقل لي… هل أنا طبيعي……؟’

……القليل. لقد كان الأمر بسيطًا جدًا ، ولكنني شعرت بذلك ، شعرت بوخز في ضميري.