رواية مستحضر الأرواح لا متناهٍ - الفصل 83 - غزو الأبعاد (2)

– مستحضر أرواح لا متناه – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 83 – غزو الأبعاد (2)

شينجوكو ، طوكيو ، اليابان.

إنه أحد المراكز الفرعية الرئيسية الثلاثة في طوكيو وكان يُطلق عليه أيضًا أكبر مركز فرعي في نفس الوقت ، ولكن …

في الوقت الحالي ، لم يمر شخص واحد – كما لو كان يطلق على جناح شينجوكو أكبر مركز فرعي في طوكيو كذبة.

لم يكن ذلك مفاجئًا.

لأنه تم اكتشاف طول موجة تفشي البوابة في شينجوكو كان كبيرًا بما يكفي لجمع كل الصيادين اليابانيين من رتبة A.

تم إجلاء جميع المواطنين العاديين ، وكان الصيادون السبعة فقط من رتبة A ينتظرون حدوث البوابة في وسط شينجوكو.

من بينهم ، أوزوتشي كونيشي ، الذي تم الاعتراف به للتو على أنه صياد من رتبة A في اليابان ، شعر بالغضب.

“لماذا بوابة في شينجوكو من بين كل الأماكن؟”

لقد كان أحد الصيادين العشرة من رتبة A في اليابان ، وكان يجب أن يكون في زنزانة الآن يذبح الوحوش لإزالة الزنزانة.

ومع ذلك ، فقد كان هنا بسبب الطول الموجي لانتشار البوابة الذي تم اكتشافه في شينجوكو.

“حقًا ، أدرك أن اليابان بلد ضعيف من حيث الصيادين كلما حدث ذلك.”

في الوقت الحالي ، يمكن حل الطول الموجي لتفشي البوابة الذي تم اكتشافه في شينجوكو بطوكيو بواسطة صياد من رتبة S.

انطلاقًا من الطول الموجي للبوابة المكتشفة ، فإن مستوى البوابة المراد كسرها سيكون فقط من رتبة A.

كان هذا يعني أنه حتى لو استدعت الدولة صيادًا ، لم تكن هناك أجندة يجب التعامل معها من خلال استدعاء العديد من الصيادين من رتبة A.

لكن كان على اليابان استدعاء هذا العدد الكبير من الصيادين للتعامل مع البوابة.

ليس لأن الدولة تتظاهر بأنها على ما يرام ، مثل شينجوكو كان بها عدد سكان عائم وتحتاج إلى التعامل معها بسرعة وبشكل مؤكد. السبب يكمن في مكان آخر.

هذا لأن صيادًا واحدًا فقط قد تجاوز المرتبة A في اليابان.

وحتى هذا الشخص كان يمسح زنزانة الآن ، ويحاول الحصول على بعض المعدات المفيدة.

وبسبب ذلك ، تجمع الصيادون من رتبة A من جميع أنحاء اليابان ، بما في ذلك أوزوتشي كونيشي ، في شينجوكو.

للتعامل مع هذا الوضع حيث كان الصياد الوحيد من رتبة S في اليابان غائبًا.

على هذا النحو ، لم يكن أمام أوزوتشي كونيشي خيار سوى أن يكون غير راضٍ.

إذا كانت كوريا أو الولايات المتحدة ، فبدلاً من جمع كل الصيادين من رتبة A مثل هذا ، كانوا سيطلقون على صياد رتبة S ويتعاملون معه.

عندما أخذ يتذكر هذه الحقيقة مرة أخرى ، شعر أوزوتشي كونيشي بإحساس بعدم الرضا وهو يتسلل إلى جسده.

ربما لم يكن الصيادون الآخرون من حوله مختلفين ، لذلك انسكب النحيب أيضًا من أفواههم.

”بئس اليوم! إنه يزعجني. لماذا تندلع البوابات كثيرًا في اليابان بينما لا يوجد ما يكفي من الصيادين؟”

“إذا كانوا سيدفعوننا بهذا الشكل ، فعليهم على الأقل أن يعطونا أجرًا مرتفعًا. لكنهم بخلاء فظيعون.”

”مهما يكن ، جيد. هل فعلت جمعية الصيادين اليابانيين الشيء الصواب؟ إنها دولة قذرة ، كما ترى.”

كانوا جميعًا مثل الكلاب في شينجوكو بأجر ضعيف.

فقط من خلال كلمة الحكومة اليابانية بأن جميع الصيادين يجب أن يطيعوا قوانين البلاد.

لذلك كان من المحتم أن تتفكك الشكاوى.

لكن هذا كان أيضًا لفترة من الوقت.

الوير!

جاءت اللحظة التي بدأ فيها الصدع الأزرق بالظهور في وسط شوارع شينجوكو.

“هذا الرجل العين…! إنه يتشقق! استعدوا للمعركة!”

غيّر الصيادون المتذمرون في الشارع روحهم واستعدوا للمعركة.

حتى لو كانوا جميعًا غير راضين عن الموقف ، فقد كانوا صيادين مخضرمين يتمتعون بالقوة الكافية واكتسبوا خبرة قتالية كافية للتسلق إلى صياد من رتبة A.

على هذا النحو ، قام الصيادون ، بما في ذلك أوزوتشي كونيشي ، بتقويم وضعهم بسرعة و نظروا إلى البوابة ولكن –

“…ماذا؟”

بغض النظر عن مدى صعوبة التحديق في الصدع الأزرق ، لم يخرج أي وحش.

في الأصل ، يجب أن يظهر وحش على الأقل عند مدخل الزنزانة إذا تم إنشاء البوابة حديثًا.

حتى أكثر من ذلك في حالة وجود بوابة مفاجئة عالية المستوى مثل هذه.

لكن لم يخرج منه وحش واحد ، حتى نملة؟

“حسنًا ، يبدو هذا صعبًا بعض الشيء …”

كانت تلك اللحظة عندما فتح أوزوتشي كونيشي فمه ، شعر بإحساس عميق بالغرابة.

“- لماذا هناك الكثير من الحشرات التي تتجمع حولها؟”

سمع صوت قوي في أذنه كما لو كان يتحدث إلى السماء والأرض من وراء البوابة.

سرعان ما خرج شاب يرتدي زي فنون القتال أزرق من البوابة حيث لم يظهر أي شيء.

نقش التنين بخيط ذهبي على زي فنون القتال الأزرق أو السيف المنحني على خصره الأيمن.

وألمح شكل ذيل الحصان المربوط بدقة في ظهره إلى أن هذا الشاب ليس مجرد شخص عادي.

نظر الشاب إلى أوزوتشي كونيشي كما لو كان ينظر إلى حشرة.

ثم حك ذقنه بيده اليسرى وعبس كما لو أنه لا يستطيع الفهم.

“ألم أسألك الآن؟ لماذا هناك الكثير من الحشرات التي تتجمع حولها؟” 

هل كان ذلك بسبب لهجته المتغطرسة السخيفة ، كما لو كان يتحدث مع حشرة؟

الأشخاص الذين لم يتمكنوا حتى من الكلام لأنهم أصيبوا بالحيرة من حقيقة أن شخصًا خرج من البوابة سرعان ما عاد إلى رشدهم وجعل وجوههم مندهشة.

وبعد فترة وجيزة ، عبس الصياد وراء أوزوتشي كونيشي وصرخ بصوت غاضب.

“…هاه؟ ماذا تقصد بحق؟ حسنٌ ، توقف عن الثرثرة بالهراء واشرح كيف أتيت – “

وكانت تلك الكلمات الأخيرة لذلك الصياد.

سحق!

تعرف أوزوتشي كونيشي على صوت شيء ما يتم سحقه في نفس الوقت الذي كان فيه سائل ساخن على ظهره.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشف أن الدم المتناثر من رأس الصياد المسحوق هو الذي كان يتحدث للتو.

يرتعش…

تمامًا مثل لوحة مائية تتساقط في كوب من الماء تنشر لونها ببطء.

بدءً من الظهر الملطخ بالدماء ، بدأ الجسم كله يرتجف مثل ورقة الحور الرجراج.

فهم أوزوتشي كونيشي على الفور السبب.

لأن هذا الشعور كان شيئًا مألوفًا لدى صياد عندما يتم إلقاؤه في الأماكن الخطرة في الزنزانة.

“…”

خوف.

كان الشعور الذي تشعر به الفريسة أمام عدو قوي بلا حدود.

عادةً ما تظهر فريسة أمام حيوان مفترس مثل هذا ما مجموعه ثلاثة سلوكيات.

“يا ابن السافلة ، كيف تجرؤ على قتل شيمورا …! لن أغفر لك …! “

الأول هو إنكار الشعور بالخوف والاندفاع نحو المفترس.

سحق!

“مستحيل…! أنا لا أريد أن أموت! أعـ – أعفُ عـ …!

والثاني هو الهروب من المفترس الذي يهيمن عليه شعور الخوف.

سحق!

“…”

والثالث هو التخلي عن حياته لأنهم يعرف مدى قوة المفترس.

“لقد ساد الهدوء أخيرًا الآن حيث لم يتبق سوى واحد.”

كان أوزوتشي كونيشي هو الثالث بينهم.

الآن لم يكن يرتجف فحسب ، بل كان يثرثر أيضًا بأسنانه ، مُظهِرًا خوفًا شديدًا.

لم يستطع فعل شيء.

الشاب الذي ظهر أمامه قتل على الفور جميع الصيادين وراء أوزوتشي كونيشي.

لم ير أووزوتشي كونيشي الشاب يتحرك من قبل.

لم يستطع معرفة سبب سحق رأس الصياد الواقف خلفه حتى الموت.

ربما كان يستخدم السيف الذي كان على خصره ، أو ربما قتلهم من خلال مهارة أخرى.

عندها فقط لاحظ أصوات الجثث تتساقط من خلف ظهره.

ستة من الصيادين السبعة المتجمعين في شينجوكو قتلوا جميعًا في غضون دقائق قليلة.

“الآن بعد أن لم يتبق سوى آثم واحد ، سأطلب منك بأدب أيضًا.”

ابتسم الشاب بهدوء كأنه غير رأيه وأظهر الرحمة.

“قم بإيصال هذه الرسالة إلى المتنافس هان سونغ يون.”

وهكذا ، فإن المفترس في الشكل البشري ، الذي لا يمكن أبدًا مقاومته ، طلب من أوزوتشي كونيشي –

“جاء سيف تنين السماء الزرقاء ، نام غونغ هيوك للانتقام لـ بايك سون هاك.”

لجلب فريسة جديدة.

 * * * *

بعد شراء حجر العودة ، أخرجت على الفور عددًا كبيرًا من العناصر من مخزني.

اضطررت للتخلص من العناصر المسروقة بقتل كيم سيونغ جون في المحاكمة في الطابق العاشر.

بالإضافة إلى ذلك ، كان من الضروري تأكيد قدرة بعض العناصر المكتسبة حديثًا.

على هذا النحو ، قمت بتنشيط حجر العودة مع جميع العناصر للتخلص منها والعناصر لتأكيد قدراتها.

وثم…

في غمضة عين ، لم أكن في غرفة الانتظار بالبرج ، ولكن في مكان مختلف.

「لقد ولجت مقر إقامة المتنافس ، هان سونغ يون.」

لم يكن سوى شقة الاستوديو التي عشت فيها.

“لقد عدت أخيرًا.”

كانت هذه هي العودة الثالثة بالفعل ، لذا فإن الشعور بالعودة لم يكن جديدًا.

قمت من السرير وابتسمت بمرارة للأشياء المتناثرة حولي.

لقد ضاعت من أين أبدأ وكيفية تنظيمها بينما نظرت في عشرات العناصر.

“سيستغرق الأمر بعض الوقت لتنظيف هذا الأمر.”

في الأصل ، بدلاً من مجرد التخلص من العناصر ، كان عليّ إلقاء نظرة على أداء العنصر ومعرفة السوق ، ولكن –

كانت تلك الأيام التي كنت فيها صيادًا بلا انتماء ، والآن أنا شخص يتمتع بمستوى عالٍ من الحرية في نقابة بينما أحصل على جميع المزايا.

كان ذلك يعني أن الوقت الذي اضطررت فيه للتعامل مع كل شيء بنفسي قد انتهى.

“أعتقد أنه يمكنني الاتصال بـ لي ها يون واطلب منها الاستعداد للتخلص من العناصر بكميات كبيرة.”

لقد بحثت عن هاتفي الذكي في كومة العناصر المتناثرة وقمت بتشغيله.

وبمجرد تشغيل شاشة الهاتف الذكي ، لم يسعني إلا أن أشعر بالصدمة.

لان-

[132 مكالمات لم يرد عليها.]

[87 رسالة.]

لأن الهاتف الذكي أبلغني أن هناك مكالمات لا حصر لها أثناء غيابي.

“ما هذا الآن …”

عبست ، وفحصت بسرعة الشخص الذي اتصل أو أرسل رسالة نصية.

وسرعان ما اكتشفت على الفور من كان يبحث عني.

“لي ها يون؟”

كانت هناك أرقام هواتف لم أتمكن من التعرف عليها ، لكن معظمها كان مليئًا بتواصل لي ها يون معي.

علاوة على ذلك ، كانت مكالمة بدأت بالأمس فقط.

بمعنى آخر ، هذا يعني أن شيئًا ما عاجلاً بما يكفي ليجدني حدث في ذلك الوقت القصير.

لذلك بدأت بسرعة في التحقق من النص الذي أرسله لي ها يون.

[لي ها يون: سونغ يون ، هل ما زلت في البرج؟]

[لي ها يون: لقد أمرت جمعية الصيادين جميع المتنافسين الذين يواجهون صعوبة بالغة في التجمع.]

[لي ها يون: جميع النقابات تقريبًا ترسل بالقوة المتنافسين الذين وقعوا عقدًا.]

[لي ها يون: إذا لم تتجمع ، فقد تتعرض لانتهاك القانون ، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تأتي Sungyeun-ssi أيضًا.]

جمعية الصيادين كانت تجمع كل المتحدين من الصعوبة الشديدة؟

كان من الصعب فهمه ، ولكن بمجرد أن قرأت النص أدناه ، تمكنت من إدراك خطورة الموقف.

[لي ها يون: … الرجاء الاتصال بي في أقرب وقت ممكن إذا عدت من البرج. إنه أمر عاجل حقًا.]

[لي ها يون: إنه شيء متعلق بمتنافس عالم آخر ، ولكن يتم الاحتفاظ بسرية المحتوى.]

[لي ها يون: يبدو أن شيئًا كبيرًا حدث في حي شينجوكو ، طوكيو ، اليابان.]

بدا أن حادثة تتعلق بمتنافس عالم آخر قد وقعت.

ومع ذلك ، فإن متنافسي العالم الآخر هم الذين قاموا بشكل أساسي باقتحام المحاكمات داخل البرج.

وما علاقتهم بجناح شينجوكو في طوكيو باليابان؟

في اللحظة التي راودتني فيها شكوكي ، شعرت بشعاع من الضوء يمر عبر رأسي.

“هل هذا بسبب تنشيط وظيفة تغيير الأبعاد؟”

تذكرت الرسالة التي مفادها أن النظام قد تم توسيعه عندما وصلت إلى غرفة الانتظار في الطابق الحادي عشر.

– تمت إضافة “تغيير الأبعاد” إلى فئة المتجر. – 

– الحركة بين الأبعاد ممكنة الآن. – 

هذا كان هو.

لم تكن الحركة متعددة الأبعاد بالضرورة فقط من الأرض إلى بعد آخر.

كان ذلك يعني أنه حتى شخص من عالم مثل آريس أو موريم أو كاليان يمكنه الآن القدوم إلى الأرض.

بمجرد أن توقعت هذه النقطة ، اتصلت على الفور بـ لي ها يون دون المزيد من القراءة.

لحسن الحظ ، كان بإمكاني سماع صوت لي ها يون بعد رن الجرس لبضع ثوان.

-… سونغ يون؟ هل عدت أخيرًا؟ – 

كان صوتها مليئًا بالإرهاق ، لكنه نقل أيضًا إحساسًا خافتًا بالارتياح.

أجبتها بسرعة.

“نعم. لقد عدت لتوي.”

– تنهد ، لا أعرف من أين أبدأ وكيف أشرح ذلك ، لكن … – 

“لا بد وأنه بسبب متنافس العالم الآخر ظهر في شينجوكو ، طوكيو ، اليابان.”

– كيف عرفت ذلك؟ حتى جمعية الصيادين قالت إن هذا وصف بأنه سري للغاية! – 

“هذا لا يهم حقًا. يمكنك الذهاب مباشرة إلى النقطة الرئيسية.”

-… بالـ – بالطبع. قطعًا عن المطاردة ، جمعت جمعية الصيادين كل متنافسي الصعوبة الصعبة في كوريا. – 

“لماذا؟”

– قررت جمعية الصيادين الكورية أيضًا الاستعداد للحادث الذي وقع في شينجوكو ، وفي الوقت نفسه طلبت جمعية الصيادين اليابانيين المساعدة من الجانب الكوري. – 

“…؟”

– حاليًا ، لا يزال متنافس العالم الآخر يقيم في حي شينجوكو ، طوكيو ، اليابان.

“لا تقولي لي … هل تقولين أنهم لا يستطيعون قتل متنافس العالم الآخر؟”

– كما تعلم ، اليابان دولة ذات صيادين ضعفاء. لا يوجد سوى صياد واحد من رتبة S و 40 صيادًا من رتبة A. – 

“…”

– لكن المتحدي من عالم آخر الذي ظهر في شينجوكو قتل ستة صيادين من رتبة A كانوا هناك في غضون ثوان ، ولم يتبق سوى واحد على قيد الحياة. – 

لذلك ، طلب الجانب الياباني المساعدة من الخارج بسبب الاختلاف الشديد في القوة.

لكن كان هناك شيء لم أستطع فهمه.

“إذن لماذا جمعت جمعية المتنافسين بينما يمكنك فقط إرسال صياد كوري من رتبة S؟”

– هذا هو الجزء الأكثر أهمية. متنافس العالم الآخر الذي ظهر في شينجوكو أنقذ صيادًا من الدرجة الأولى وأرسل رسالة. – 

“…؟”

– تم إخبار ذلك الناجي بإحضار متنافس كوري مجهول وقال إنه ذكر ذلك. – 

أخذت لي ها يون نفسًا عميقًا عبر الهاتف وواصلت كلامها.

ولم يسعني إلا أن أشعر بصدمة شديدة لدرجة أن قلبي توقف تقريبًا عند سماع كلماتها.

– نام غونغ هيوك ، جاء سيف تنين السماء الزرقاء للانتقام لـ بايك سون هاك. – 

– سيف تنين السماء الزرقاء نام غونغ هيوك. – 

جاء متنافس الموريم التي حذرتني منه عاهلة الدم الحديدي إلى الأرض ، وليس البرج.