رواية عودة الشفق السامي - الفصل 47 - النجم ،الجيجوي (1)

– عودة الشفق السَّامِيّ – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

---

الفصل 47 – النجم ،الجيجوي (1)

[عين جوهرة الـ جيجوي اليمنى]

 

• نوع من نيدان [1] يتكثف من كل طاقة الأشباح والشر والنار للمخلوق الشيطاني “جيجوي”.

 

• باستخدام هذه العين ، يمكنك مراقبة التغييرات في العديد من العوالم ، مثل عالم ساها أو العالم النجمي المخفي. إنه كنز ثمين لأولئك الذين يتدربون على سحر الموت.

 

• النوع: جوهرة. مكونات.

 

• التأثير: اكتساب طاقة الأشباح ، واكتساب طاقة الشر ، واكتساب طاقة النار.

 

حتى بعد أن استحوذ تشانغ سون على عين الـ جيجوي التي طال انتظارها ، استمرت الرسائل في الظهور.

 

[لقد نجحت في اكتشاف أسرار “سيف يوتشانغ”!]

 

[لقد تعمق فهمك للمبارزة بشكل كبير.]

 

[تم رفع مستوى “إتقان الخنجر المتقدم”.]

 

…

 

[وصلت مهارة “إتقان الخنجر المتقدم” إلى أقصى حد لها. تم إنشاء مهارة عالية المستوى.]

 

[تم إنشاء مهارة “إتقان الخنجر الخبير”!]

 

…

 

[تم إنشاء مهارة “إتقان السيف الطويل الأساسي”!]

 

[رُفع مستوى المهارة!]

 

…

 

[وصلت مهارة “إتقان السيف الطويل المتقدم” إلى أقصى حد لها. تم إنشاء مهارة عالية المستوى.]

 

…

 

[تم دمج جميع مهارات الأسلحة المصنفة ضمن “فن المبارزة” ، مثل “إتقان الخنجر الخبير” و “إتقان السيف الطويل الخبير” و “إتقان دفاع السيف الخبير” و “إتقان هجوم السيف الخبير”.]

 

[تهانينا! تم إنشاء مهارة “تمكن السيف”!]

 

…

 

[صُدمت السماوية “موسم جيد للصيد” لأنك تمتلك “سيف يوتشانغ”!]

 

[السماوية “موسم جيد للصيد” تدَِور حول رؤوس أصابعها بعصبية ، لأنها لم تدرك أن ما بدا أنه مجرد عصا نار كانت في الواقع سيفًا سَّامِيًّا.]

 

[السماوية “موسم جيد للصيد” تقول إنه كان عليها أن تغلق فمها ، وتصفع نفسها على فمها عدة مرات.]

 

…

 

[يهز السماوي “الثعبان المحيط بالعالم” رأسه ، وهو الآن غير متفاجئ بأن معرفتك كانت عميقة بما يكفي للسماح لك بالكشف عن الآثر.]

 

…

 

[يشاهدك السماوي “الشيطان العظيم مطارد الهاوية” وهو منتظر إجابتك.]

 

[تقول السماوية “البومة مخترقة الشفق” أن السيف هو تطابق مثالي لطبيعتك الصالحة ، مما يمنحك تهنئتها الصادقة.]

 

…

 

[ السَّامِيّن الذين يراقبونك مندهشون جدًا من ظهور تحفة فنية من صنع الحداد السَّامِيّ أو يزي!]

 

بدلاً من التركيز على إنجازات تشانغ سون ، كان السماويون أكثر اهتمامًا بحقيقة أن [سيف يوتشانغ] ، السيف الذي تركه المتوفى الحداد السَّامِيّ أو يزي ، قد استيقظ. كان من المفهوم ، من وجهة نظرهم ، أن السيف القديم الذي تم استخدامه كعصا نار للتزوير قد تحول فجأة إلى سيف سَّامِيّ. كسلاح مقدس نصب نفسه مهووسًا ، كانت بابيلساغ محرجة بشكل خاص من زلات لسانها.

 

ومع ذلك ، فقد أثبت هذا فقط مدى الكمال الذي تم وضعه على [سيف يوتشانغ] من قبل أو يزي الأول. بدون البصيرة الحادة التي اكتسبها جنبًا إلى جنب مع سمة [ملك الأسلحة] ، لم يكن تشانغ سون ليتعرف عليه أيضًا ، وبالتالي ، كان من المنطقي أنه حتى السماويون قد فوجئوا.

 

[سيف يوتشانغ]

 

• أحد السيوف الجميلة التسعة التي صاغها أول أو يزي ، الذي كان يُعرف باسم الحداد السَّامِيّ.

 

• السيف قصير بما يكفي لاستخدامه كخنجر. يمكن استخدامه أيضًا كسيف طويل الآن بعد أن تم الكشف عن شكله الحقيقي. في هذا الشكل ، يتم إطلاق الضغائن الموجودة في الداخل ، وتمنح “النار” التي خلفها ورثة أو يزي و “الدم” الذي أراق من قبل مالكي السيف السابقين سلطات غامضة للمالك الجديد.

 

النوع: خنجر أو سيف طويل. بقايا.

 

• الضرر: غير قابل للقياس.

 

• التأثير: معدات إراقة الدم. عاصفة النار. (تأثيرات أخرى غير معروفة.)

 

* تم استيفاء المتطلبات جزئيًا. يمكن استخدام بعض القدرات الخفية للسيف.

 

* لم يتم تلبية المتطلبات بالكامل. هناك حاجة إلى عناصر مجموعة أخرى لإيقاظ قدرات السيف الأخرى.

 

زينغ ، زينغ!

 

ارتجف [سيف يوتشانغ] بصوت خافت ، وتقلصت الرموز المشتعلة عليه ببطء مرة أخرى ، وتبددت حرارتها. كان النصل يغلق نفسه مرة أخرى بعد إطلاق قوته الخفية إلى أقصى حد.

 

[تم إنشاء المهمة الخفية (سر أو يزي)!]

 

[سر أو يزي]

 

• النوع: مخفي.

 

• التفسير: أول أو يزي ، المعروف باسم الحداد السَّامِيّ ، كرس حياته كلها للحدادة. نجح في صنع تسعة سيوف بخواص وصفات مختلفة. اليوم ، يطلق الناس على السيوف التسعة “سيوف أو يزي السَّامِيّة التسعة” أو “السيوف التسعة الجميلة”. “سيف يوتشانغ” الذي تملكه حاليًا هو أحد السيوف الجميلة التسعة ، ويحتوي على خصائص “النار” و “الدم”.

 

• ومع ذلك ، يجب أن تعلم أن السيوف التسعة الجميلة التي صنعها أو يزي الأولى ليست عناصر منفصلة. كلهم جزء من نظام مصمم للتعويض عن عيوب كل شخص وتعظيم نقاط القوة الفريدة للسيوف. كلما كان لديك المزيد من السيوف الجميلة ، سيصبح تزامنها أقوى ، مما يؤدي إلى استخلاص المزيد من قدراتها المخفية.

 

• وبالتالي ، يجب أن تجد السيوف الجميلة الثمانية المتبقية منتشرة في جميع أنحاء العوالم. بمجرد جمعهم مع بعضهم البعض ، يمكنهم السماح لك بالوصول إلى عالم أكثر عمقًا.

 

• كن حذرًا ، مع ذلك. قد يحاول مالكو السيوف الجميلة الأخرى أيضًا سرقة “سيف يوتشانغ” خاصتك.

 

• المتطلب السابق: امتلك أحد السيوف التسعة الجميلة.

 

• المهلة: –

 

• الأهداف: –

 

1. حماية “سيف يوتشانغ”.

 

2. ابحث واسترجع السيوف الجميلة الأخرى.

 

3. أطلق العنان لقدرات السيوف من خلال الختم.

 

• المكافأة: إفتح القدرات الخفية. إرث أو يزي الأول.

 

* أنت تمتلك حاليًا سيفًا رفيعًا.

 

* سيف يوتشانغ: النار والدم.

 

في هذه الأثناء ، بدأ [سيف يوتشانغ] في الخضوع لتحول سريع. بدا أنه غير راضٍ عن البقاء سيفًا برونزيًا عاديًا ، تحرك كما لو كان على قيد الحياة ، وسرعان ما تم امتصاصه في يده اليمنى. بعد ذلك…

 

باااه – !

 

انبثقت موجة من الضوء من الجزء الخلفي من يد تشانغ سون كخط من الرموز الغريبة ، مطابقة لتلك المحفورة على [سيف يوتشانغ.] ثم تحولت الرموز نفسها إلى قمة تصور سيفًا يندفع عبر موجة من النار . استقر [سيف يوتشانغ] تمامًا في يد تشانغ سون اليمنى وساعده.

 

‘ذراعي اليمنى أقوى الآن.’ فكر تشانغ سون وهو يفتح يده ويغلقها.

 

إلى جانب دوران المانا المحسن ، شعر أن ساعده الأيمن ، حيث استقر [سيف يوتشانغ] ، أصبح أكثر صرامة ، كما لو كان مقويًا بحديد التسليح. كان الأمر كما لو أن السيف قد وجد عشًا ليجعل منزله ، وفقط بناءً على أمر تشانغ سون ، سيترك هذا العش ويعاود الظهور مرة أخرى في يده.

 

أوووونغ ―!

 

عندها فقط ، ارتجف [ناب تمزق تيامات] ، الذي كان مغمدًا على الخصر الأيسر لـ تشانغ سون ، بصوت ضعيف في لحظة دقيقة بشكل غريب. في السابق ، لم يظهر أبدًا أي رد فعل بغض النظر عن مدى أرجحة تشانغ سون ، لكنه بدأ فجأة يتفاعل بضراوة مثل الطفل الذي كان يعاني من نوبة غضب. هل كان ذلك بسبب استيقاظ سيف الحداد السَّامِيّ أو يزي ، الذي كان معروفًا بأنه منافس حداد الشيطان تاوتي؟

 

ووش!

 

تدريجيًا ، هدأت العاصفة النارية الهائجة داخل تشانغ سون ، واستقرت دائرته السحرية المتكاملة. لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب انتهائه من استيعاب نار الـ جيجوي ، أو لأنه فتح ختم [سيف يوتشانغ] ، أو كليهما ، بغض النظر ، كانت الدائرة السحرية المحمومة سابقًا تهدأ ببطء. وبالمثل ، بدأت مجموعة المانا المتزايدة بشكل كبير في التهدئة ، حيث كانت تشبه يومًا نهرًا عاديًا ، أصبحت الآن أقرب إلى بحيرة شاسعة.

 

[المانا: 221 (+60)]

 

كان الرقم القياسي لـ تشانغ سون “76” عندما كان في نطاق المستوى 30 ، لكن التقاء العديد من الحوادث قد ضاعف هذه القيمة ثلاث مرات تقريبًا. كان قد استوعب نار الـ جيجوي ، وعزز [مُوقد باجوا الناري] ، وأكل باستمرار زهور الباكية والضاحكة ، مما زاد سرعة المانا. بكل المقاييس ، كان رقمه السحري الآن مرتفعًا للغاية ، يليق بفئة المعالج “سيد الطلاسم”.

 

ابتسم تشانغ سون بارتياح وهو ينظر إلى إحصائياته السحرية ..

 

* * *

 

『سحقًا…! لا أصدق أنه أخرج الـ جيجوي من قبلنا.كنت أعلم أن الطاغية كان جيدًا بجنون ، لكن هذا لا معنى له!』

 

『ماذا علينا أن نفعل؟』

 

『لا أعرف. سيكون الأمر صعبًا الآن بعد أن سارت الأمور على هذا النحو ، نظرًا لأننا لا نستطيع فقط دفن الحادث.』

 

أثناء مشاهدة تشانغ سون يلتقط أنفاسه ببطء ، قام المدربان بتدليك صدغهما حيث تبادلا الرسائل التخاطرية بسرعة. كانا في الواقع مثل حارسين أكثر من مدربين عاديين اللذان تم تكليفهما بتعليم المتدربين ، كانت مهمتهما هي مراقبة المتدربين سرًا ومنعهم من دخول “منشأة أبحاث” العشيرة ، أثناء البحث عن المرشحين “المكونين”.

 

في السابق ، كان الاثنان قد تلقيا أمرًا من رؤسائهما في منشأة الأبحاث.

 

『أقتلا الـ جيجوي. يبدو أن الشخص الذي يحمل [كرة الأحلام] قد قُتل أثناء جمعه الزهور الهائجة… اللعنة ، لماذا يجب إجراء الاختبار في وقت مثل هذا؟ تخلصا من الـ جيجوي بأي وسيلة ضرورية. لا يمكن أن ينتهي الأمر بـ [كرة الأحلام] في الأيدي الخطأ. نظفا العش فقط تحسبًا.』

 

عندما تلقيا الأمر لأول مرة ، كانا مذهولين بشكل لا يصدق ، حيث كان الـ جيجوي معروفًا باسم حاكم “سلسلة جبال الدم الأسود” بين المدربين. كان من المفترض أن يتجنبوا مواجهته بأي ثمن ، كان من الصعب للغاية الاقتراب من الـ جيجوي ، لأنه كان وحشًا زعيمًا يمكن أن يتسبب في حرائق الغابات والجفاف أينما ذهب.

 

ومما زاد الطين بلة أن أحدهم قتل على يد مثل هذا الوحش أثناء حمله [كرة الأحلام]. لم يكن هناك من طريقة لا يمكنه من خلالها معرفة أهمية [كرة الأحلام] ، فكيف قتل أثناء تجواله دون رعاية؟ بالطبع ، لم يكن الرجل الميت يتوقع أن يموت ، مع ذلك ، كان المدربان يحترقان من الغضب ، حيث لا يزال يتعين عليهما تنظيف الفوضى.

 

على الرغم من إحجام المدربين عن اتباع أوامرهما ، لم يكن لديهما خيار آخر ، لأن سر [كرة الأحلام] لم يكن ينتمي إلى العشيرة وحدها. إذا تم الكشف عن وجودها للجمهور ، فسيتم إعدامهم أيضًا كشركاء. ومع ذلك ، فإن الـ جيجوي ، المخلوق الوحيد الذي يمكنه معرفة مكان [كرة الأحلام] ، قد مات فجأة أمام أعينهما.

 

كان أمام المدربان خياران متبقيان: التراجع ، أو تأنيب لي تشانغ سون وبايك غيو أول. بدا أن تشانغ سون و Gyeo-Ul كانا يطاردان الـ جيجوي لفترة طويلة ، لكن لم يكن لدى المدربان أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان الاثنان قد حصلا على [كرة الأحلام] أو رأيا آثارًا لها في هذه العملية. على الرغم من أن المدربان يمكن أن يطرحا عليهما أسئلة إرشادية ، إلا أنهما شعرا أن تشانغ سون و غيو أول لن يسقطا في فخهما.

 

『ليس هناك خيار آخر』

 

نظر أحد المدربان إلى رفيقه بنظرة جادة.

 

『ماذا تخطط؟』

 

سأله المدرب الآخر سؤالاً.

 

『لنهاجمهما.』

 

المدرب الأول تحدث بشكل حاسم.

 

『…ماذا؟』

 

فاجأ المدرب الثاني واستدار لينظر إلى الأول قبل أن يواصل.

 

『ألن يكون هذا صعبًا؟ لم يقم فقط بإطفاء نار الـ جيجوي ، بل استوعبها! كيف يفترض بنا إخضاع رجل مثل هذا؟』

 

حتى بالنسبة للمدربين والمصنّفين ، شكّلت نار إيون الـ جيجوي  قدرًا كبيرًا من المتاعب ، سيستغرق الأمر ثلاثة أو أربعة مدربين حتى تتاح لهم فرصة قتله. هذا هو السبب في أن المدربين تجنبوا الـ جيجوي. وبالتالي ، كان من السخف أن يفكر اثنان منهم في إخضاع شخص يمكنه استخدام نيران الـ جيجوي.

 

『كلا ، هذه في الواقع لحظة رائعة』

 

استمر المدرب الأول في الإصرار على الخطة دون رادع.

 

『ماذا؟!』

 

واحتج المدرب الثاني.

 

『انظر اليهما. لقد تعبا بعد محاربة الـ جيجوي. حتى لو استوعب لي تشانغ سون نار إيون ، فهذا لا يغير حقيقة أنه متعب.』

 

أشار المدرب الأول إلى تشانغ سون بذقنه.

 

ثم بدأ المدرب الثاني يراقب تشانغ سون بهدوء ، حيث رأى أنه يتنفس بهدوء وعيناه مغمضتان. السيف الذي أطلق دفقًا من النار لم يُر في أي مكان ، ولم يترك سوى آثار الرماد والدخان حول تشانغ سون. لا شك في أن استخدام مثل هذه المهارة القوية من النوع الناري قد فرض آثار جانبية كبيرة على جسد تشانغ سون ، بدا أنه يتعافى من التعب.

 

على الرغم من أن غيو أول ظل في حالة لائقة أثناء حراسة تشانغ سون ، إلا أنه بدا متعبًا أيضًا بسبب التعب الذي تراكم عليه بعد مطاردة الـ جيجوي بلا هوادة لمدة أربعة أيام. بغض النظر عن مدى مهارة الاثنين ، بدا الأمر كما لو أنهما لم يعد بإمكانهما فعل الكثير. علاوة على ذلك ، كان المدربان قويين بما يكفي لتتبع الـ جيجوي بمفردهما.

 

『…أنت على حق.』

 

أومأ المدرب الثاني برأسه.

 

『لذلك دعنا فقط نخضعهما ونسألهما عن [كرة الأحلام]. إذا لم يتمكنا من إخبارنا بأي شيء مفيد ، فيمكننا فقط إطعامهما لبعض الوحوش.』

 

قدم المدرب الأول اقتراحًا ..

 

『إنه لأمر مخز ، بالنظر إلى مقدار الأمل الذي كان لدى المدير التنفيذي أوه بالنسبة له.』

 

أضاف المدرب الثاني ملاحظة.

 

『هذا ثمن التواجد في المكان الخطأ في الوقت الخطأ』

 

رد المدرب الأول ببرود.

 

بعد مناقشة ما يجب القيام به بعد ذلك ، استعد المدربان للتحرك. ومع ذلك ، سرعان ما أجبرا على التوقف. سرعان ما تلاشى الهواء الساخن المتبقي من نيران الـ جيجوي ، وحل محله الهواء البارد الحاد في ساحة المعركة. خوفًا من أن يكون تشانغ سون و غيو أول قد فهما خططهما ، التفتا للنظر ، لكن الرجلين كانا لا يزالان واقفين في نفس المكان.

 

“هناك شخص آخر هنا!” فكر المدربان ، في نفس الوقت توصلا إلى نفس النتيجة. نظرا إلى الوراء نحو اتجاه الريح الباردة ، وقوبلا بمشهد ثلاثة أشخاص يخرجون من الغابة القاسية بابتسامات شيطانية ماكرة.

 

“هيهي! لم أتوقع قط أن أصطاد سمكتين كبيرتين – كلا ، هل هي ثلاث سمكات كبيرة؟”

 

“إنها ثلاثة. وجدنا لي تشانغ سون وكنز الـ جيجوي وكلبا عشيرة النمر الأبيض. إنها في الأساس حزمة هدايا. ليس لدينا أي أولاد عيد ميلاد اليوم ، أليس كذلك؟”

 

ظهر يانغ شين هاي ، وبارك غي بيو ، وباي وو غيونغ ، اللاعبون الشيطانيون الثلاثة من عشيرة المرتفعة.

_________________________________

1. كتذكير ، هذا مصطلح ووشيا / زيانشيا بديل لـ “نوى الوحش” التي تحتوي على قوة وحش ، مثل ساريرا النار.