السجل البدائي - الفصل 1718

الفصل 1718: عودة أصل الروح

الاسم : روان كورانيس (مرئي)

الإسم المرتبط بالإرادة – يولشو – الحقيقة

الاسم الحقيقي: ترّشيكرهل فليهياز يونِمرير أولكسهو ثياك، خلوبراههل فرومور ريهييرك ويفريريل إيرخَار.

الاسم الكوني : إيوس

العمر : 876,442,695 / 999,999,999,999,999,999…

اللياقة البدنية الشاملة:

نواة الجبار اللانهائية :

قوة القلب: إيوس 35

نواة المرونة : إيوس 32

نواة الدستور: إيوس 75

الفئة: الأصل – المنشئ الخسوف.

ترقية الفئة متاحة!

اللقب : جبار الذروة الكوني.

السمة: ختم ثلاثي النواة

تاج الواقع

فسيولوجيا مزورة بالواقع:

هالة الواقع السلبية

الوجود الإرادي

أجنحة الكون

السيادة المطلقة:

السلطة العليا

سمو الجبار:

النمو خارج الحدود:

استهلاك الواقعات

التطور بشكل تكيفي

الشكل النهائي: البانثيون الأخير

الضعف: فرض نفسه

الجانب : الذابح المنتقم.

الهجوم المروع (المحارب الهائج المتقن)

الغضب اللانهائي:

دماء السامين المقتولة

حيازة ساحة المعركة

رثاء السماء الضائعة (الغضب السماوي)

الطاعون السامي

صوت البانثيون الميت

شكل الكسوف (الصحوة الحقيقية)

سحق الواقع

الضربات النهائية

عهد حامل الهلاك

القتل السامي

جيش واحد

تحكم غير المستحق:

الضعف (اختياري)

الرثاء الأخير

مهارات:

هجوم جزار العالم

السجلات:

أصل أوروبوروس – [أصل]

سيراثيس [الأصل]

كرونومانسر برايم [أصل]

سجل مكتسب:

زينيث الأسود

الأراضي :

أرض الأصل

نسيج ثلاثي الأبعاد

[البعد الأول مكتمل – البذرة؟]

[البعد الثاني مكتمل – البذرة؟]

[البعد الثالث مكتمل – البذرة؟]

[البعد الرابع مكتمل – البذرة؟]

[البعد الخامس مكتمل – البذرة؟]

[البعد السادس مكتمل – البذرة؟]

[البعد السابع مكتمل – البذرة؟]

[البعد الثامن مكتمل – البذرة؟]

البذور المتوفرة:

أصل الفضاء

أصل القدر

أصل المصير.

أصل الدمار

أصل الروح [غير مكتمل]
…

مهارات الواقع:

بوتقة أخنوخ – منجم العوالم المحطمة.

الحقيقة الأساسية:

[لم تعد كائنًا – أنت تجديف حي، شذوذٌ وليد الاعوجاج ينخر في أطراف عالم الليمبو. دمك بوابة، وصوتك رسالة انتحار كونية، وعقلك خلية من سَّامِيّن ميتة تهمس في الظلام.]

أعراض:

سلالة زينيث الأسود.

بوابة الألف عين

تعفن أخنوخ

الجسد الذي ليس جسدًا

إسطرلاب المراقب الأعمى

بئر المعرفة (العراف الغارق)

الحدادة الجوفاء (الفم الذي يصنع)

كلمة أخنوخ (الصوت الذي ينهي الحقائق)

[الطعم]

[الصمت]

نسيج الواقع:

جلد الهاوية

بوابة الأسطرلاب

الحدادة الجوفاء

الهاوية الأساسية

بوابة المطهر الصعود (الشكل النهائي) – [عندما تتوقف عن التظاهر بأنك فاني، تظهر الحقيقة]

المِصْهَرُ السامي المَفْكوك: [يتحول جسدك إلى كاتدرائية حية من البوابات الصارخة، وكل منها يؤدي إلى حدث انقراض مختلف.]

المنفى الأخنوخي: [أنت تنتزع روح الضحية وتخيطها في نسيج البعد المحتضر، حيث تغذي نهاية كل شيء.]

[كذبة شكلك] :

[أنت تصر على التظاهر بأن هناك قواعد.]

[الجسم] : [كتلة متحركة من الظلال المنشورية، مع الكثير من المفاصل وليس هناك ما يكفي من الوجوه.]

صوت: جوقة من الأبعاد المحتضرة

[كل كلمة أقرب قليلا إلى الصمت.]

التاج: [هالة عائمة ذات أبعاد مكسورة، كل شظية منها نافذة على جرائمك.]

حقيقة شكلك:

[عندما تتوقف عن الحركة، يدرك المراقبون أنك لم تكن هناك حقًا – مجرد حفرة في العالم على شكل شخص.]

النهائي: “الكلمة الأخيرة لأخنوخ”

الفراغ يهمس: [كلما استخدمت قوتك، استخدمك هو أكثر. يومًا ما، ستكون مجرد دمية له.]

المراقب في الدم: [أخنوخ ينبض في عروقك. إنه جائع.]

[أنت لست طفله، أنت الجرح في قلبه.]

إرادات :

إرادة الحقيقة [تم إكمال المستوى الثامن]

إرادة الأكبر [ – ديفوس] – الأصل]

[ باهاموت – الأصل]

[أوروبوروس – الأصل]

إرادة أصل الروح [تم إكمال المستوى الثامن.]

إرادة الزمن [تم إكمال المستوى الثامن.]

إرادة الدمار [تم إكمال المستوى الثامن.]

أصل الروح المكتسب: غير محدد

كريستال الروح المكتسب: غير محدد

ملاحظة: [في حالة تدفق نفس الروح الأصلية المستردة، لا يمكن إجراء تقدير مناسب لقوة الروح الحالية أو القدرات الجسدية حتى التسامي الكامل للروح.]

أراد روان المضي قدمًا في ترقية فئته قبل أن يتذكر أنه لم ينته من المرور على جميع تفاصيل بوتقة أخنوخ، لكن السجل البدائي لم ينس، وتوقف عن ترقياته لعرض جميع السمات التي جائت مع هذه القوة العليا.

كان هذا ضروريًا للغاية بسبب التغييرات التي أحدثتها هذه القوة في جسده، رغم عدم تفعيلها. جميع قدراته الاندماجية الجديدة ساعدته في قتل بدائية الروح، ولكن في النهاية، لم يكن جوعه وبرودته… أمرًا طبيعيًا بالضرورة.

كل هذه المشاعر، أو عدم وجودها، جائت منه، ولكنها بدت أسهل بطريقة ما.

أدرك روان أن التفكير في هذه الأمور سيستغرق وقتًا، فلاحظ أنه في السجل البدائي، لم يعد هناك نسيج أبعادي؛ بل تم تغييره إلى نسيج واقع. يبدو أن السجل البدائي قد أقرّ بوضعه كواقع.

كانت كل السمات التي تلت من بوتقة أخنوخ غريبة ورائعة، وساعده أن السجل البدائي أعطاه وصفًا صغيرًا لقدراتهم.

‘قدرات؟ لماذا يُطلق عليها هذا الاسم؟ كانت قوية، لكنها أقرب إلى اللعنة’. بدت المهارة القصوى، وهي كلمة أخنوخ الأخيرة، أقرب إلى وعد بالإدانة منها إلى مهارة؛ كانت تُشكل تحديًا لروان، تتحداه لتفعيل هذه القوة.

فكر روان في هذا الأمر مليًا، ليس أنه خائف من أخنوخ، وهو كذلك بالفعل، بل لأنه بلغ منذ زمنٍ بعيد نقطةً لم يعد الخوف فيها عائقًا أمام طموحاته. بل كان تفكيره منصبًّا على التغييرات التي سيُحدثها تفعيل هذه القوة في طبقته الجديدة.

مما رآه، فإن قوة أخنوخ أقوى منه بكثير في هذه المرحلة. إذا قبل التغييرات والسلالة الجديدة، فإن تأثيرها المفسد سيُحوّل طبقته حتمًا إلى طبقة أقرب إلى أخنوخ، وهذا ما لم يُرِد روان.

لم ينس أن خلقه الفريد، أرض الأصل، هو الذي لفت انتباه هذا الكائن، وإذا قبل الكثير من قواها الآن، فإن طريقه الفريد سوف يفسد حتماً بسببها.

وضع روان السجل البدائي بعيدًا، كما هو الحال الآن، شعر أنه يمتلك القوة للذهاب ضد البدائيين داخل الواقع، وبعد ذلك سيدفع نحو حدود نموه، ثم سيفكر في ترقية فئته والاندماج مع بوتقة أخنوخ، الذي من شأنه أن يمنحه القفزة القوية التي يحتاجها لمواجهة البدائيين الحقيقيين خارج الواقع.

نظر روان حوله، وتنهد من هول الدمار الذي حل بأرضه الأصلية. كان يتوقع هذا القدر من الدمار، لكن حتى توقعاته قد تخيب أحيانًا لأنه لم يتوقع مدى نموه في هذه المعركة أو حجم الدمار الذي سيُحدثه.

حتى السجل البدائي لم يعد أداة مفيدة لتحديد مستوى القوة التي كان قادرًا على توزيعها؛ لم يكن الكتاب الأسود قادرًا إلا على تسليط الضوء عليها، ولكن عندما يتعلق الأمر بإدراك هذه القوة، فقط عندما يتم القيام بالأفعال يمكن عرض النطاق الكامل لما أصبح روان قادرًا عليه الآن.

في المسافة، انهارت آخر بقايا بوابة المطهر، لتكشف عن أطفاله الذين ناموا خلال هذه المعركة التي أنهت الواقع.

لم تكن بوابة المطهر وحدها كافية لحمايتهم من معركة بهذا المستوى، لكن أرض الأصل التفت حولهم لحمايتهم. مع ذلك، لو استمرت هذه المعركة لفترة أطول، فهناك احتمال كبير لهلاكهم جميعًا.

أغمض روان عينيه وبدأ أخيرًا في تقييم الفائدة الحقيقية من هذه المعركة، والتي كانت عودة أصل الروح الذي سرقته منه بدائية الروح عندما كان طفلاً.

الترجمة : كوكبة