أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 73

الفصل 73: هذا ليس جيدا جدا ، فهناك الكثير من الأشخاص الحاضرين

ترجمة: KNULL

في ذكرى مينغ يو ، كانت أي حركة تحمل اسم تنين شرسة للغاية. عندما سمعت لأول مرة عن تقنية يي تشيو ، اعتقدت أنها كانت أيضا تقنية استبدادية للغاية.

فضولي, نظر مينغ يو في عيني يي تشيو واستمر في السؤال, ” الأخ الأصغر, ما هو المميز في هذه الخطوة؟ بسرعة ، أخبرني.”

لهجتها الغنجية جعلت يي تشيو يرتعش.

“مميز؟ همم…” صمت يي تشيو للحظة. قال بهدوء ، “الأخت الكبرى ، بمجرد أن أستخدم هذه الحركة … كان الأمر كما لو كنت أتجول في سهل فضي وأكشف أسرار الغابة. كان الأمر أيضا أشبه بلمس بحر النجوم واستكشاف الجانب الآخر من الحياة. أو الصعود إلى قمة جبل شاهق ومشاهدة مشهد الجبال. كان الأمر أشبه باستكشاف أسرار الحياة في البحر النيلي بين النهرين”.

“همسة …” كلما استمعت مينغ يو ، أصبحت أكثر صدمة. هل يمكن أن يكون ذلك … كانت هذه تقنية سرية من الدرجة السَّامِيّة؟

“قوة التنين لا يمكن إيقافها! بمجرد استخدام هذه الخطوة ، حتى الجنيات في السماء لن تجرؤ على المجيء إلى هذا العالم …

عندما سمعت مينغ يو هذا ، فتح فمها الكرز ، لكنها لم تكن تعرف ماذا تقول. حتى الجنيات في السماء كان عليها أن تخضع؟ كم كان هذا مستبدا!

لقد صدمت. لم تكن تتوقع أن يكون لدى يي تشيو مثل هذه التقنية السرية إلى جانب كف الكون اللانهائي.

الشيء الأكثر رعبا هو أن هذه الخطوة كان لها في الواقع العديد من العمق. ربما كان هذا شيئا لا يمكن إلا لتقنية سَّامِيّة القيام به ، أليس كذلك؟ كانت خائفة قليلا. توصلت تدريجيا إلى استنتاج من أوصاف يي تشيو.

كانت هذه الخطوة قوية جدا …

فكرت في نفسها.؟ إذا كان الشخص الذي تلقى هذه الخطوة هو أنا ، فهل سأكون قادرا على تحملها؟

همم… لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك.

أصبحت أكثر فضولا واستمرت في السؤال ، “ماذا بعد؟ ماذا غير ذلك؟ دعونا نتحدث عن ذلك مرة أخرى”.

فرك يي تشيو ذقنه وفكر للحظة. أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة تدريجيا. “الرقص في مهب الريح والانفجار في الفوضى. ليس من الصعب إخراج الآلاف من القوات والخيول. هذه الخطوة لديها القدرة على مهاجمة العدو مباشرة. يمكن أن تقتل جنرال العدو بين آلاف الجنود …

تابعت مينغ يو شفتيها. كان هناك فرق كبير في أسلوبها الأنيق المعتاد. لقد ذهلت. رمشت عيناها الدامعة ، وبدا أنها تفكر في شيء ما. كانت لطيفة جدا.

جعل المرء يريد تقبيلها.

“الأخ الصغير ، يجب أن تكون هذه الخطوة قوية جدا ، أليس كذلك؟ هل هي تقنية سرية من الدرجة السَّامِيّة؟ لم تستطع مينغ يو معرفة ذلك بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر. شعرت فقط أنه كلما استمعت أكثر ، أصبح الأمر غريبا ، لذلك سألت ببساطة.

أومأ يي تشيو برأسه وابتسم. “أعتقد ذلك.”لم يكن من المبالغة أن نطلق على هذه اللحظة المقدسة أسلوبا من الدرجة السَّامِيّة.

أضاءت عيون مينغ يو.؟ كنت على حق. هذه حقا مهارة من الدرجة السَّامِيّة. همم… أريد حقا أن أرى مثل هذه المهارة من الدرجة السَّامِيّة. كما فكرت في نفسها ، نظرت مينغ يو إلى يي تشيو بنظرة صادقة. كانت عيناها مثل الهلال وهي تكشف عن ابتسامة ساحرة. “الأخ الصغير ، متى ستظهر لي هذه المهارة من الدرجة السَّامِيّة حتى أتمكن من توسيع آفاقي؟”

ذهل يي تشيو للحظة. نظر حوله وقال بتعبير غريب ، “هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟ الأخت الكبرى ، هناك الكثير من الناس هنا. أشعر بالحرج. الأخت الكبرى ، إذا كنت تريد رؤيته ، فيمكننا العثور على مكان لا يوجد فيه أحد حولنا ودراسته بشكل صحيح “.

“حقا؟”

قال يي تشيو عرضا ، “متى كذبت عليك؟ كيف يمكنني أن أرفض إذا أرادت الأخت الكبرى رؤيته؟

أضاءت عيون مينغ يو ، لكنها لم تفكر كثيرا في الأمر. بعد كل شيء ، كانت تقنية من الدرجة السَّامِيّة. كان من غير المناسب حقا إظهار ذلك أمام الكثير من الناس. كانت هذه المهارة من الدرجة السَّامِيّة تعتبر ورقة رابحة. بالطبع ، كلما كانت أكثر سرية ، كان ذلك أفضل. كيف يمكن أن يبرهن على ذلك علنا؟

كانت مسرورة سرا لأن يي تشيو كانت على استعداد لمشاركة مثل هذه المهارة من الدرجة السَّامِيّة معها. يبدو أنها لا تزال تتمتع بمكانة معينة في قلبه.

كانت مينغ يو سعيدة سرا. كانت سعيدة جدا لدرجة أنها تمنت أن تعانق يي تشيو وتقبله.

كانت هذه تقنية من الدرجة السَّامِيّة. على الرغم من أنها كانت سيدة الذروة ، إلا أن أعلى مستوى من التقنيات السرية التي فهمتها كان فقط من الدرجة الأرضية.

لم تتعلم أبدا تقنية سرية من الدرجة السماوية لأنه لم يكن هناك تقنية سرية من الدرجة السماوية في ميراث قمة المياه السماوية.

في طائفة إصلاح السماء بأكملها ، بخلاف تقنية إصلاح السماء التي لا يستطيع سوى سيد الطائفة زراعتها ، بدا أن ذروة السحابة البنفسجية فقط لديها تقنيات سرية فوق درجة السماء.

لم تكن تعرف حقا من أين حصل يي تشيو على هذه التقنيات السرية. ربما كان ذلك لأن أسلاف قمة السحابة البنفسجية كانوا مجيدين في يوم من الأيام ، لذلك كان لديهم المزيد من الكنوز.

“ثم دعونا نتفق على أنه عندما يكون لدينا الوقت ، سنجد مكانا لا يوجد فيه أحد وندرسه؟” قالت مينغ يو.بعدها رأت ابتسامة يي تشيو ذات المغزى التي كشفت عن الشر ولم تستطع إلا الذعر.

“بالتأكيد! لا أستطيع أن أطلب المزيد …”

تابعت شفتيها وأصبح تعبيرها غريبا. لماذا شعرت وكأن… كانت ابتسامته نجسة؟

ارتجف قلب مينغ يو وهي تتذكر المحادثة للتو. كلما فكرت في الأمر ، شعرت أن هناك خطأ ما.

انتظر لحظة…

بعد التفكير بعناية ، احمرت خجلا مينغ يو فجأة وارتعش فمها. فهمت مينغ يو أخيرا بعد رؤية تعبير يي تشيو وسماع وصفه.

“آه…” انهارت عقلية مينغ يو.

لقد تحدثت بالفعل مع يي تشيو لفترة طويلة حول مثل هذا الموضوع ، وفي الواقع اعتقدت بسذاجة أن هناك بالفعل مثل هذه التقنية السرية.

احمرت خجلا مينغ يو. كانت تتمنى أن تحفر حفرة وتدفن نفسها. أدركت أخيرا ما قالته للتو. لقد أرادت بالفعل العثور على مكان مهجور مع يي تشيو لدراسته.

كاد يي تشيو أن يضحك حتى الموت. شعر فجأة أن إغاظة هذه الأخت الكبيرة الجميلة دون سبب يبدو أنه شيء سعيد للغاية.

يبدو أن هذه الأخت الكبرى تعرف كل شيء وتعتمد على سحرها لسحر الناس ، لكنها في الواقع لا تزال تفتقر إلى المعرفة النظرية.

همم ، يبدو أنه كان عليه أن يجد فرصة لإعطائها بعض الدروس.

تظاهرت يي تشيو بالارتباك وقالت بجدية ، “الأخت الكبرى ، ما الخطأ؟ لماذا وجهك أحمر …”

“اذهب إلى الجحيم. لن أتحدث معك مرة أخرى “. لم تعرف مينغ يو كيف تواجه يي تشيو. عندما فكرت في الموضوع الآن ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر مرة أخرى. غاضبة ، رمت جملة وغادرت في حالة من الذعر.

“سيدتي …” كان تلاميذ قمة المياه السماوية في حيرة من أمرهم. ما الذي كان يجري؟ لماذا غادرت سيدتهم؟ لم ينته الاجتماع العسكري بعد.

لم يقتصر الأمر على عدم فهم تلاميذ قمة المياه السماوية ، ولكن حتى تشاو وانير ، الذي كانت تقف خلف يي تشيو ، كانت مرتبكا أيضا. “سيد ، ما الخطأ في الكمال مينغ يو؟”

ابتسم يي تشيو بهدوء وقال ، “لا أعرف. ربما فكرت في شيء سعيد “.

“شيء سعيد؟” ضاقت تشاو وانير عينيها. لم يبدو هروب مينغ يو من العودة وكأنها سعيدة.

للحظة ، اشتبهت في حدوث شيء كبير ولم تلاحظ ذلك.