أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 67

الفصل 67: لن يغضب حتى الموت ، أليس كذلك؟

ترجمة: KNULL

“هاها ، لا أعرف لماذا ، لكنني فجأة أشعر بالارتياح بشكل خاص.”

“العم العسكري يي لا يرحم للغاية! انظر إلى مدى غضب العم العسكري تشي. أغمي عليه من الغضب.”

بعد أن تم نقل تشي ووهوي ، لم يستطع جميع الحاضرين إلا الضحك. لم يتوقعوا أن يكون اليوم الأول من الاجتماع العسكري مثيرا للغاية. كانوا يتطلعون حقا إلى ما سيحدث في المسابقة التالية.

ربما كان ذلك لأن تشي ووهوي قد أساء إلى الكثير من الناس على مر السنين ، لكن الجميع بدأوا في الشماتة.

هاها, لم أكن أتوقع أن يكون الكبير خبيثا جدا. لقد أظهر لي مهاراته حقا.؟فكر هي ووشوانغ في نفسه وأراد أن يضحك ، خاصة عندما رأى تعبير تشي ووهوي. إذا لم يكن من أجل وضعه الخاص وعدم كونه تلميذا لطائفة إصلاح السماء ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرا على المساعدة ولكن يضحك بصوت عال.

نظر هي ووشوانغ بعمق إلى يي تشيو وأشاد من أعماق قلبه.؟الكبير هو كلي القدرة ، وتقنية سيفه سَّامِيّة، وهو يبتعد عن الأنظار وهو داهية للغاية. من الصعب حقا الحذر منه عندما يتآمر ضد الناس

في فريق قمة السحابة البنفسجية ، وقف يي تشيو ببطء من كرسيه. “سيد الطائفة ، انتهت مسابقة فنون الدفاع عن النفس في قمة السحابة البنفسجية. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأعيد تلاميذي أولا.”

لوح منغ تيان تشنغ بيده ، ووجهه المسن مليء بالعجز.

في النهاية ، استقبل يي تشيو منغ تيان تشنغ والداوي تيان تونغ قبل مغادرته مع تلاميذه.

في اليوم الأول من الاجتماع العسكري ، كان لدى قمة السحابة البنفسجية مباراتين فقط ، وقد انتهيا بالفعل.

غادر يي تشيو ببساطة لأنه لم يكن هناك جدوى من البقاء هنا لمشاهدة عندما لم يخرج التصنيف بعد لمنافسة الغد.

في هذه اللحظة ، شعر بحالة جيدة للغاية.

من أجل إذلاله ، خطط تشي ووهوي لمدة ثلاثة أشهر. لم يكن يتوقع أن يخسر في اليوم الأول. لم يكن فقط غير قادر على إذلال يي تشيو ، بل تقيأ دما من الغضب.

“سيد ، العم العسكري لن يغضب حتى الموت ، أليس كذلك؟” بعد مغادرة ساحة فنون الدفاع عن النفس ، شمتت تشاو وانير قليلا. كانت عيناها شريرة.

“لا ، عمك العسكري ذو بشرة كثيفة ومقاوم للتآكل.”

“بفت…” غطت تشاو وانير فمها وضحكت بقسوة.

“هاها ، كبير ، لم تلاحظ الآن. شعر تلاميذ ذروة السيف المخفي وكأنهم أكلوا خمسة كيلوغرامات من القرف. في البداية ، كانوا متعجرفين تماما ، كما لو كانوا رقم واحد في العالم. في النهاية ، كانوا جميعا يخجلون من مواجهة أي شخص.”قال شياو يي بقسوة. لقد كاد أن يموت من الضحك الآن.

نظر إليه يي تشيو بعمق وفكر في نفسه:؟ هذا الطفل جيد ومتوافق مع شخصيته … إذا كان لدى قمة السحابة البنفسجية شيء ما ، فيمكنه مساعدتهم أيضا.

نظرت إليه لين تشينغ تشو بازدراء وقالت ببرود، “مبتذل…”

ماذا كان يقصد بتناول خمسة كيلوغرامات من القرف؟ من سيأكل ذلك؟

خدش شياو يي رأسه وضحك دون رد.

بالطبع ، كان يعلم أنه استخدم الكلمات الخاطئة الآن. كان ذلك أساسا لأنه اعتاد أن يكون سيدا شابا وقال كل شيء بدون اهتمام. كان من المستحيل تغيير هذه العادة. كان من المستحيل تغييرها في هذا العمر.

“حسنا! لدينا مباراتان فقط اليوم وقد انتهت جميعهم. من الآن فصاعدا ، يا رفاق أحرار في التحرك. لا بأس إذا كنت ترغب في البقاء هنا ومشاهدة خبراء القمم الأخرى يقاتلون. لا بأس إذا كنت تريد العودة إلى قمة السحابة البنفسجية للراحة.

“اذهبوا.”

بعد مغادرة الساحة ، لوح يي تشيو بيده ، مشيرا إلى أنه يمكنهم التحرك بحرية. بعد قول ذلك ، طار يي تشيو نحو قمة السحابة البنفسجية. لم يكن مهتما بمشاهدة المسابقة. ما كان هناك لمشاهدة عندما كان الأطفال يتقاتلون؟

إذا كان لديه الوقت ، فقد يعود للزراعة وتعزيز زراعته.

كان تحسينه سريعا بالفعل خلال هذه الفترة الزمنية. كان يي تشيو بحاجة إلى الاستقرار.

في المرة الأخيرة التي نزل فيها الجبل ، اكتشف يي تشيو مقبرة العاهل في المنطقة غير المأهولة. لم يتم الكشف عن هذا القبر بعد.

قدر يي تشيو أن فتح القبر سيستغرق بضعة أشهر على الأقل. لقد حدث أنه يمكنه الاستفادة من هذا الوقت لتحقيق الاستقرار في مملكته.

بعد مغادرة يي تشيو ، لم يكن لين تشينغ تشو وتشاو وانير وشياو يي يعتزمون المغادرة.

بمجرد أن رأى يي تشيو يغادر ، لم يستطع شياو يي أخيرا تحمله بعد الآن وترك نفسه تذهب. “الأخوات ، لدي شيء ما. سأغادر أولا. يمكنك التجول بنفسك.”

مع ذلك ، توجه مباشرة إلى ساحة تشيان.

عندما جاء للتو ، اهتم بشكل خاص بالوضع في ساحة تشيان. اكتشف أن هناك العديد من النساء الجميلات هناك. كانوا جميعا تلاميذ من ذروة المياه السماوية ، وكان كل واحد منهم أكثر جمالا من الآخر.

كان ينظر إليهم لفترة طويلة. لأن يي تشيو كان حاضرا ، لم يجرؤ على النظر. الآن بعد أن غادر يي تشيو ، لم يجرؤ أحد على منعه من النظر إلى الجمال.

“هذا الطفل متحمس جدا. هل يحاول أن يفعل شيئا سيئا؟”

كانت لين تشينغ تشو مريبة للغاية. أومأت تشاو وانير برأسه. “نعم ، أعتقد ذلك أيضا! دعينا نتبعه ونلقي نظرة…”

توصل الاثنان على الفور إلى توافق في الآراء وتوجها نحو ساحة تشيان.

كانت هذه هي الأرض الرئيسية لذروة المياه السماوية. جميع تلاميذ قمة المياه السماوية أحاطوا بهذا المكان.

كانت هناك مجموعة من التلاميذ الذكور تحيط بالمستوى الخارجي بنظرات شرسة بسبب تلاميذات قمة المياه السماوية.

“تشينغ تشينغ ، لماذا أنتِ هنا؟ أليست قمة السحابة البنفسجية الخاص بك تقاتل في ساحة كون؟

في الحشد ، أدركت سو يا ، أفضل صديقة للين تشينغ تشو ، فجأة أن لين تشينغ تشو كانت هنا. اعتقدت أن لين تشينغ تشو كانت هنا للعب معها ومشت بسعادة.

أخيرا ، ابتسمت لين تشينغ تشو بابتسامة بعد رؤية صديقتها المقربة. “نعم ، لقد انتهينا من المنافسة! ليس لدي ما أفعله ، لذلك جئت لرؤيتك.”

لم تشك سو يا في أي شيء وقالت بسعادة ، “دعنا نذهب ، سأحضرك.”

تبع الاثنان سو يا في الطبقة الداخلية ، مما جعل شياو يي يبكي بحسد. ضغط في الخارج لفترة طويلة لكنه لم يتمكن من تجاوز هذه المجموعة من الرجال. كان بإمكانه فقط النظر إلى الجمال من بعيد.

في المقدمة ، لاحظت مينغ يو ، التي كانت تشاهد المعركة ، الاثنين. بحثت نظراتها بين الحشد وأدركت أن الشخص الذي كانت تتطلع إلى رؤيته لم يكن هنا. بدت محبطة قليلا.

“الكمال مينغ يو.”

انحنى الاثنان لمينغ يو. أومأت مينغ يو برأسها وسألت بفضول, ” أين سيدك؟”

“قمة السحابة البنفسجية لدينا لديها مباراتين فقط اليوم. بعد ذلك ، عاد السيد.”

تذمرت مينغ يو ، وشعرت بخيبة أمل صغيرة. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح, خصومك اليوم هم تلاميذ ذروة السيف الخفية, هاه؟ كيف تم ذلك؟ هل فزتم؟”

في هذه اللحظة ، تذكرت مينغ يو فجأة أنه من أجل التخطيط ضد يي تشيو ، أرسل تشي ووهوي خبيرين لقنص تشاو وانير ولين تشينغ تشو.

إذا خسر هذان الشخصان ، فلن يكون يي تشيو سهلا بالتأكيد.

قامت تشاو وانير بإمالة رأسها قليلا. كانت عيناها مثل أقمار الهلال وهي تبتسم بلطف وقالت: “لقد فزنا بالجولتين. العم العسكري تشي أغمي عليه من الغضب وحمله تلاميذه.”

“ماذا؟”كانت مينغ يو مستمتعة بمجرد أن سمعت هذا.

كان هناك في الواقع شيء من هذا القبيل؟

لسوء الحظ ، لم أكن حاضرة. يا للأسف.

بعد أن كانوا في نفس الطائفة لسنوات عديدة ، لم تر مينغ يوي تشي ووهوي يعاني كثيرا. لقد كان دائما متعجرفا جدا. لم تكن تتوقع أن يغمى عليه من الغضب اليوم.

بعد سماع تفسير تشاو وانير ، كان لدى مينغ يو بالفعل صورة في ذهنها.

كان ذلك الرجل النبيل الذي يرتدي ملابس بيضاء مع قلادة من اليشم لديه قلب مكيد للغاية مخبأ تحت وجهه اللطيف والأنيق.

قد لا تبدو بضع كلمات قاتلة ، لكنها كانت قاتلة للعقل.

“إنه سيء للغاية ، لكني أحب ذلك.”تمتمت مينغ يو لنفسها وكشفت لا شعوريا عن ابتسامة جميلة.

حتى تشاو وانير ولين تشينغ تشو شعروا بالنقص وذهلوا عندما رأوا هذا.

“الأخت الكبرى, لماذا أشعر أن الكمال مينغ يو مهتمة بسيدنا؟”همست تشاو وانير في أذن لين تشينغ تشو.

“مستحيل؟”