أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 227

الفصل 227: التغيرات العظيمة في القفار الشرقية

ترجمة: KNULL

تدقيق: Crazy Demon

كانت هذه الأرض المقدسة مثيرة للاهتمام للغاية. قاتل بعض الناس علانية وسرية ، وحراسو ضد بعضهم البعض. بعض الناس يخفون كراهيتهم ويتحملونها. كان لدى بعض الناس الأرض المقدسة في قلوبهم وكانوا على استعداد للموت من أجلها.

في نصف يوم فقط ، تحولت الأرض المقدسة القاعة العليا المتغطرسة بشكل لا يطاق إلى أنقاض. قتل مئات الآلاف من التلاميذ على يد الوحوش الشرسة ، ولم يبق حتى جثثهم.

“هاها… الداوي تشينغ مياو ، لديك مثل هذا اليوم!” في بحر اللهب ، ضحك مو يي المسلح بصوت عال ، كما لو أن الكراهية في قلبه قد تم حلها بالكامل.

لم يكن لدى مو يي أي نية للمقاومة وهو ينظر إلى الوحش الشرس الذي يقف أمامه. كان يعلم أنه لا يستطيع الهروب. شعر بالارتياح لأنه انتقم. سرعان ما دفن في بحر النيران.

مع وفاته ، تم تدمير القاعة العليا رسميا. هرب عدد قليل فقط من الناس ، لكنهم هربوا فقط من هذه الأرض القاحلة. ما ينتظرهم سيكون تعذيبا لا نهاية له.

على الطريق القديم للأرض القاحلة ، أحدث مليون وحش شرس فسادا. إذا أراد المرء أن ينجو من تطويق هذه الوحوش الشرسة ، فهو لا يحتاج فقط إلى القوة الكافية ، ولكنه يحتاج أيضا إلى الحظ الذي يتحدى السماء.

حمل لو يان تشينغ مياو وركض بعنف. غادر قاعة التدريب في القاعة العليا وطار نحو تشين تشوان.

في مواجهة مثل هذا المشهد ، كان الشخص العادي مرتبكا منذ فترة طويلة وطار مثل ذبابة مقطوعة الرأس. لكنه كان مختلفا. كان هادئا بما يكفي ليعرف بالضبط ما كان عليه القيام به. في هذه الحالة ، لم يستطع إنقاذ حياته إلا بدخول تشين تشوان.

كان هذا بسبب وجود قوة من رتبة الملك المصنف تمسك بالحصن هناك. بالمقارنة مع المواقع الأخرى في القفار الشرقية ، كان لدى تشين تشوان أعلى فرصة للبقاء على قيد الحياة. بغض النظر عن مدى عدم رغبته ، لم يكن لديه خيار سوى خفض رأسه والاعتراف بذلك الآن.

في هذه اللحظة ، أصبحت طائفة إصلاح السماء بالفعل الأرض المقدسة رقم واحد في القفار الشرقية. إذا أراد البقاء على قيد الحياة ، كان عليه أن يتوسل إلى طائفة إصلاح السماء لاستقباله.

في ذلك الوقت ، أقسمت طائفة إصلاح السماء على التقدم والتراجع مع العالم. ربما لن يرفضوه ، أليس كذلك؟ لم يكن متأكدا أيضا. بعد كل شيء ، كانت الضغينة بين القاعة العليا وطائفة إصلاح السماء عميقة للغاية. كان من الطبيعي ألا يستقبله الطرف الآخر.

فقد لو يان السيطرة تدريجيا على عواطفه عندما واجه الوحوش الشرسة التي تدور على الجبل. كان الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه هو الداوي تشينغ مياو ، لكنه كان فاقدا للوعي بالفعل. لذلك كان بإمكانه الاعتماد على نفسه فقط. خلاف ذلك ، فإن السيد والتلميذ لن يكونا قادرين بالتأكيد على تجنب البحث من هذه الوحوش الشرسة.

بعد تفادي عمليات بحث الوحش واحدا تلو الآخر ، وصل الاثنان خارج مدينة قوانغلينغ.

بعد التوقف على الجبل ، فقد لو يان السيطرة على عواطفه وصرخ ، “سيدي ، استيقظ.”

استيقظ الداوي تشينغ مياو أخيرا بعد هذه الصرخات. هو ، الذي استيقظ للتو ، فكر في الجبل المحترق ، أرض الميراث العليا في قلبه التي دمرت بالفعل.

امتلأت عيون الداوي تشينغ مياو بالدموع ، وكان قلبه مثل الرماد الميت. لقد أراد حقا رفع القاعة العليا إلى ارتفاعات أكبر واستعادة المجد السابق للأرض المقدسة ، لكن قو جيان شوان كان دائما يقيده. بغض النظر عما فعله ، كان عليه أن يطلب رأي الطرف الآخر ، مما تسبب في تدمير القاعة العليا اليوم.

“بفت…”هاجم الغضب قلبه وبصق جرعة أخرى من الدم. كاد الداوي تشينغ مياو أن يغمى عليه مرة أخرى.

لحسن الحظ ، رد لو يان بسرعة ودعمه. قال بقلق ، ” سيدي ، عليك أن تتمسك! ذهبت القاعة العليا لدينا. إذا ذهبت أيضا ، فلن يكون اسم القاعة العليا موجودا في العالم المقفر العظيم. خاطر الشيخ لي بحياته لإرسالنا. لا يمكننا أن نخذله هكذا.

“طالما أننا ما زلنا على قيد الحياة ، يمكننا بالتأكيد إعادة تجميع صفوفنا وبناء قاعة عليا جديدة تماما وإعادة بناء مجد القاعة العليا.”

بالنظر إلى تلميذه المحبوب، هدأ الداوي تشينغ مياو أخيرًا قليلاً وسخر من نفسه في قلبه. لقد خطط ضد الآخرين طوال حياته، لكنه لم يتوقع أن يتم التخطيط له في النهاية.

“هاها… مو يي، أنت عديم الرحمة بما فيه الكفاية.”

بعد أن ضحك على نفسه ، قام الداوي تشينغ مياو أخيرا بتنفيس الغضب في قلبه ووقف ببطء. النظر إلى الوحوش الشرسة في جميع أنحاء الجبل, عبس وسأل, ” تلميذ, أين هذا؟”

“قوانغلينغ!”

بمجرد نطق هذه الكلمات ، ذهل تشينغ مياو. منذ متى كان فاقدا للوعي؟ لماذا كان في مدينة قوانغلينغ؟ بالنظر إلى أسفل من الجبل ، كانت العاصمة التي كانت مزدهرة ذات يوم قد تحولت بالفعل إلى أنقاض. لم يتبدد دخان الحرب بعد. مات عشرات الآلاف من الجنود في ليانغ في الثواني القليلة التي هاجمتها الوحوش الشرسة.

لحسن الحظ ، كانت عشيرة شياو في قوانغلينغ آخر عشيرة كبيرة تغادر قوانغلينغ. قبل مغادرته ، أحضر معه جميع عامة الناس في المدينة ورافقهم. كان لا بد من القول أن شياو زان كان بالفعل شخصا مخلصا للغاية. في ذلك الوقت ، كانت جميع العائلات قد هربت منذ فترة طويلة.

فقط بقي. في النهاية ، أصدرت طائفة إصلاح السماء الأخبار التي تفيد بأنهم سيدافعون عن تشين تشوان حتى الموت. حتى أنهم أحضروا تلاميذ العشيرة بأكملها لإرسال هؤلاء العوام إلى الحدود.

وبسبب هذا ، ارتفعت سمعة عشيرة شياو بين عامة الناس. في قلوب عامة الناس ، كان لديهم مكانة عالية للغاية.

“لماذا نحن هنا؟” عبس تشينغ مياو وسأل. قبل أن يغمى عليه ، كان لا يزال على الجبل. في غمضة عين ، وصل إلى قوانغلينغ. كان هذا المكان على بعد أقل من مائة ميل من تشين تشوان. يمكن أن يصلوا في لحظة.

“يا معلم ، لقد أنزلتك من الجبل واختبأت طوال الطريق إلى هنا. في الوضع الحالي ، تم تدمير قاعتي العليا. الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينقذ حياتنا هو طائفة إصلاح السماء. لذلك ، أخذت زمام المبادرة واستعدت للانضمام إلى طائفة إصلاح السماء.” لم يخف لو يان أي شيء وقال بصراحة.

كانت رحلتهم هنا مثيرة للروح. لحسن الحظ ، كان محظوظا بما فيه الكفاية. خلاف ذلك ، لم يكونوا قادرين على الوصول إلى هذا المكان.

عند سماع هذا ، شعر تشينغ مياو بالظلم الشديد. لم يظن أبدا أنه سيعتمد يوما ما على خصمه. ومع ذلك ، كان قرار لو يان صحيحا. في هذه الحالة ، فقط طائفة إصلاح السماء يمكن أن تنقذهم. إذا استمروا في التجول في الخارج ، فلن ينتظرهم سوى الموت.

“تنهد…” تنهد تشينغ مياو ، وشعر بالظلم الشديد. كان بإمكانه بالفعل أن يتخيل أنه بمجرد دخوله تشين تشوان ، سيرى وجه تشي ووهوي الساخر. هذه النظرة الساخرة ستجعله يشعر بأنه أسوأ من قتله. ومع ذلك ، من أجل تلميذه وأرثوذكسيته ، كان عليه أن يبقى على قيد الحياة. من أجل إنقاذه ، ركض تلميذه الثمين مائة ألف ميل وواجه العديد من المشاكل ، لكنه لم يستسلم. كمعلم ، كيف يمكن أن يخذل تلميذه؟

“انسى الأمر! دعنا نذهب إلى تشين تشوان…” صر على أسنانه ، قرر تشينغ مياو أخيرا إحضار تلميذه إلى تشين تشوان والانضمام إلى طائفة إصلاح السماء. على الرغم من أنه كان يعلم أنه بالتأكيد سيسخر منه تشي ووهوي إذا ذهب ، إلا أنه صر على أسنانه وتحملها.

في هذه اللحظة ، كانت نيران الحرب لا نهاية لها داخل وخارج القفار الشرقية.

بعد اختراق الموجة الأولى من القاعة العليا ، تم اختراق عدد قليل من الأراضي المقدسة بسرعة. من بينها ، كانت الأرض المقدسة الثانية التي تم اختراقها هي أكاديمية زولو.

تماما مثل القاعة العليا ، أعلنت أكاديمية زولو أيضا إغلاق الأكاديمية على الفور ، لكنها ما زالت تخترقها الوحوش.

جعل المرء يفكر بعمق. هل يمكن أن تكون هذه الوحوش الشرسة تفعل ذلك عن قصد؟ هل كانوا يضربون أولئك الذين يغلقون أبوابهم؟

بعد كسر أكاديمية زولو، تراجعوا نحو الجنوب الشرقي ودخلوا مجال بحيرة يون منغ.

على الجبل السماوي ، لم تتعرض الأرض المقدسة للبحيرة السماوية للهجوم بعد. ربما كان ذلك بسبب ظروفهم الجغرافية. عندما مرت تلك الوحوش الشرسة عبر المنطقة غير المأهولة ، كانت القاعة العليا وطائفة إصلاح السماء أول من تحمل العبء الأكبر.

كانت البحيرة السماوية في الخلف ، لذلك كانت آمنة بشكل طبيعي.

بصرف النظر عن الأراضي المقدسة القليلة ، دخلت اثنتان من السلالات الثلاث بالفعل في حالة انهيار. فقط سلالة ليانغ تركت تتمايل في العاصفة.

خضعت أسرة ليانغ ، التي دخلت حالة انهيار منذ البداية ، فجأة لانعكاس بسبب الموت المفاجئ لذلك الإمبراطور القديم وصعود الإمبراطور الجديد تشاو يي.

في ليانغ ، عمل عدد لا يحصى من الأراضي المقدسة الصغيرة والمتوسطة الحجم معا لمقاومة العدو ودافعت أخيرا عن هذا البلد.

يبدو أنه يثبت نبوءة يي تشيو. وُلد ولي عهد عشيرة تشاو هذا مع العناية السَّامِيّة للعالم. كان من الصعب عليه أن يموت. ربما يمكن لسلالة ليانغ أن تنمو بالكامل بين يديه.

على الأقل من مظهرها ، انهارت اثنتان من السلالات الثلاث العظيمة بالفعل. طالما أنه يستطيع النجاة من هذه الكارثة ، فإن ليانغ سترتفع بالتأكيد.

في غضون أيام قليلة ، تغيرت القفار الشرقية ، واجتاح لهيب الحرب العالم. لقد أصبح العالم الفاني مطهرًا تمامًا. مطهر الموت.

لقد مات عدد لا يحصى من الناس في هذه الكارثة. تماما كما ناقش الجميع في ذلك الوقت ، كان حقا تطهيرا للعالم. سواء كانت وحوشا شرسة أو بشرا ، فقد انخفضت أعدادهم بسرعة ، وارتفع عدد الأرواح الانتقامية.

في هذه اللحظة ، في القصر ، شهدت الإمبراطورة العالية والقوية ذات الرداء الأحمر هذا التطهير. لم يكن هناك شفقة في تعبيرها. ظهرت ابتسامة غريبة على وجهها.

“هاها، مثير للاهتمام! هل هذا هو العالم الذي تفضل مهاجمتي لحمايته؟ ” سخرت تيان منغ من نفسها. في ذلك الوقت، إذا لم يخاطر شوان يي بحياته لوقف تضحيتها بالدم، فربما كانت قادرة على جعل هؤلاء الناس يموتون بسرعة أكبر. لم تكن لتأكلهم الوحوش الضارية أحياء.

ولم تهتم بحياة أو موت أي شخص. الشيء الوحيد في العالم الذي اهتمت به هو الرجل الذي لا يزال جالسًا في مسكن كهف اليشم النقي. كانوا مرتبطين بالدم ويفهمون بعضهم البعض. كان مقدرا لهم أن يكونوا معا. ومع ذلك، ربما يكون من الصعب التخلص من القطيعة بينهما في هذه الحياة.

على الرغم من أنها خدعت شوان يي في ذلك الوقت ، إلا أنها لم تفكر أبدا في إيذائه. أرادت فقط استخدام دمه وعظامه للتحقق من ذلك داو العظيم الأعلى. طالما أنها نجحت في تحقيق داو ، يمكن للاثنين تحقيق التعهد العظيم للخلود ومشاركة داو طول العمر.

أما بالنسبة لحياة الناس في العالم ، فلا علاقة لهم بهما.

ومع ذلك ، في مواجهة هذا الإغراء ، لا يزال شوان يي يتحمله. لم يسمح له قلبه بالتضحية بحياة الناس من أجل تحقيق إنجازاته الخاصة. الداو العظيم الذي ثبت بهذه الطريقة لم يكن الداو الذي زرعه في قلبه.

في هذه اللحظة ، شوهدت المذبحة المأساوية أسفل المعبد بالكامل من قبل تيان منغ. جلست عاليا وشهدت كل هذا كعاهل عسكري أعلى. لم تكن في عجلة من أمرها للهجوم لأنها أرادت أن ترى كيف ستنقذ طائفة إصلاح السماء الأرض القاحلة الشرقية.

عوالم الزراعه الروحية*

١.عالم اتقان التشي

مقسم الى تسع مراحل

٢. عالم الاصبع الاسود

مقسم الى تسع مراحل

٣.العالم السماوي

مقسم الى تسع مراحل

٤. عالم المسافه اللانهائيه

مقسم الى تسع مراحل

(هنا تشاو وانير المستوي التاسع)

٥.العوالم الخمسة للحياة الخفية

(هنا لين تشينغ تشو المستوي الثاني)

٦.الكاردينال

مقسم الى اربع مراحل

٧.باراغون

مقسم الى اربع مراحل

٨. الملك المصنف

مقسم الى اربع مراحل

(البطل هنا في ذروة المرحلة)

٩. العاهل العسكري

مقسم الى اربع مراحل

١٠.عالم ديفا

مقسم الي اربع مراحل

*عوالم صقل الجسد*

١.عالم تاسيس الأساس

٢. عالم الاصبع الاسود

٣.العالم السماوي

٤. عالم المسافه اللانهائيه

(هنا ليتل لينغلونغ المستوي التاسع)

٥.العوالم الخمسة للحياة الخفية

٦.الكاردينال

٧.باراغون

٨. الملك المصنف

(البطل هنا في ذروة المرحلة)

٩. العاهل العسكري

١٠.عالم ديفا