أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 122

الفصل 122: أمير ليانغ؟ أغرب عن وجهي…

ترجمة: KNULL

تنفس سيتو تشانغ فنغ الصعداء بعد الحصول على موافقة يي تشيو.

كان الأمر مخيفًا جدًا. إذا لم يحدد سعر البداية جيدًا ، فمن كان يعلم ما إذا كان سيصفعه؟ كانت تلك صفعة من باراغون. إذا سقطت على جسده ، فسوف يتناثر البراز.

اللعنة ، كان هذا العمل مرعبا. لم أفعل أي شيء مثير في حياتي. أنا مبلل من التعرق.

“حسنا! الكمال ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأنزل وأقوم بالترتيبات. سيبدأ المزاد قريبا”.

لوح يي تشيو بيده وجلس على كرسيه ، مشيرا إليه بالمغادرة.

جلست لين تشينغ تشو وتشاو وانير بجانبه بطاعة. بعد مغادرة سيتو تشانغ فنغ ، كانوا أيضا مليئين بالترقب. تساءلوا عن نوع السعر المرتفع الذي يمكن أن تجلبه هذه الكنوز.

خلال الانتظار الطويل ، دخل المزيد والمزيد من الناس دار المزاد.

في هذه اللحظة ، سمع يي تشيو ضجة خارج الباب.

“الأمير فو ، هناك بالفعل ضيوف شرف في الغرفة الخاصة من الدرجة السماوية. لا يمكنك الدخول”.

“ضيف شرف؟ همف ، من هو أكثر تأهيلا للجلوس في الداخل مني ، أمير ليانغ؟”

بدا صوت ازدراء. فتح باب الغرفة الخاصة ودخل رجل عجوز ثري يرتدي ملابس فاخرة.

عبست تشاو وانير عندما رأت هذا الشخص يدخل.

شعرت لين تشينغ تشو بهرطقتها وسألت بهدوء ، “الأخت الصغرى ، ما الخطأ؟ هل تعرفين هذا الشخص؟”

ترددت تشاو وانير للحظة وقالت: “نعم ، أنا أعرفه. هذا الشخص هو أمير ليانغ. لقبه تشاو واسمه فو. من حيث الأقدمية ، يجب أن أسميه عمي “.

فهمت لين تشينغ تشو فجأة. لذلك كان هذا هو الحال.

كان من الطبيعي أن لا يتعرف تشاو فو على تشاو وانير لأنهم كانوا يرتدون أقنعة.

“إذن لماذا لم تصعدين وتعترفين به؟”

قال لين تشينغ تشو ببراءة. أدارت تشاو وانير عينيها وقالت بابتسامة ، “الأخت الكبرى ، على الرغم من أننا مرتبطون بالدم ، لا توجد قرابة في العائلة المالكة. الى جانب ذلك ، أنا فتاة. أنا لست محبوبة أو على دراية بأي شخص. لا يوجد شيء يمكن الاعتراف به”.

أومأت لين تشينغ تشو برأسها. لقد فهمت هذا قليلا وشعرت بالسخط على تشاو وانير.

“من هو هذا الضيف الكريم الذي يجرؤ على انتزاع غرفتي الخاصة؟” مشى تشاو فو بغطرسة ونظر حوله. لقد تجاهل تلقائيا لين تشينغ تشو وتشاو وانير ، معتقدا أنهما مجرد خادمات عاديات. أغلق نظره مباشرة على ظهر يي تشيو.

“همم؟” للوهلة الأولى ، عبس تشاو فو وتمتم ، “لماذا هو شاب؟ هل يمكن أن يكون تلميذا لعشيرة كبيرة؟ بالتفكير في هذا ، كان سعيدا على الفور. إذا كان تلميذا لعشيرة كبيرة عادية ، فسيكون من السهل التعامل مع هذا الأمر.

استدار يي تشيو ببطء ونظر إليه بابتسامة باهتة. لم يقل أي شيء.

جاء المضيف بجانبه على عجل ليشرح ، “أنا آسف ، لم أوقفه وسمحت له بالاقتحام”.

كان المضيف خائفا للغاية. الآن فقط ، عندما غادر سيتو تشانغ فنغ ، كان قد أمره مرارا وتكرارا بمعاملة يي تشيو جيدا ، وأنه كان عليه أن يعامله مثل والده. إذا غضب ، فسيتم الانتهاء من جناح الكنز بأكمله.

من كان يظن أنه بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها إقناع تشاو فو ، فإنه سيصر على الدخول؟ لم يتمكنوا من إيقافه حتى لو ماتوا.

شعر المضيف بالمرارة.؟ إذا كنت تريد أن تموت ، فلا تجرني معك. ما زلت صغيرا.

لوح يي تشيو بيده ولم يقل أي شيء. أومأ له بالتنحي جانبا ونظر إلى تشاو فو ، راغبا في رؤية ما يريد القيام به.

تشاو فو حجم على محمل الجد يي تشيو وحددت هويته إلى حد ما.؟ يجب أن يكون سيدا شابا من عائلة معينة. لم يكن لديه الكثير من القدرة ، لكنه كان يحب التباهي والتظاهر بأنه مثير للإعجاب. أراد استخدام الأفضل في كل شيء. لا بد أنه أنفق الكثير من المال لشراء هذه الغرفة الخاصة ، أليس كذلك؟

بعد التفكير في الأمر ، تظاهر تشاو فو بأنه ودود وقال بابتسامة ، “أخي الصغير ، من أي عائلة أنت؟”

“أنا أمير ليانغ ، تشاو فو. أخذت نزوة إلى هذه الغرفة الخاصة أولا.  هل يمكنك أن تعطيني بعض الوجه وتسمح لي باستخدام هذه الغرفة؟”

لطالما كانت طريقة العائلة المالكة لتكون مهذبا قبل اللجوء إلى القوة.

صُدم يي تشيو عندما سمع أن الطرف الآخر هو أمير ليانغ. نظر إلى تشاو وانير.

أومأت تشاو وانير برأسها واعترفت بهويته.

إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أن يكون خائفا حتى الموت. ومع ذلك ، لم يكن مفيدا جدا له.

قال يي تشيو بلا مبالاة ، “أمير ليانغ؟ همم… تضيع…”

بمجرد نطق هذه الكلمات ، أظلم وجه تشاو فو.

لم يعطه يي تشيو أي وجه بعد سماع خلفيته. في هذه الحالة ، إما أن يكون لديه خلفية قوية أو كان سيدا شابا غادر المنزل للتو ولم يتعرض للضرب من قبل المجتمع.

هدأ تشاو فو وقال بشكل كئيب ، “هل لي أن أسأل من أين أنت وما اسمك؟ كيف تجرؤ على النظر بازدراء إلى سلالة ليانغ؟”

كان يي تشيو ينفد صبره. وقف ببطء من مقعده.

في هذه اللحظة ، ركض سيتو تشانغ فنغ على عجل. عندما رأى يي تشيو يقف ، اندلع سيتو تشانغ فنغ في عرق بارد.

يا للهول…

هل تحاول إخافتي حتى الموت؟ لقد غادرت للتو وأنت هنا بالفعل. ألا تعلم أنني هش للغاية في الداخل؟ لا أستطيع تحمل هذا النوع من التحفيز. لحسن الحظ ، جئت في الوقت المناسب! إذا تأخرت خطوة ، فمن المحتمل أن يموت هذا الأمير فو هنا اليوم.

“الكمال يي ، أنا آسف. لقد اتخذت ترتيبات غير مناسبة وسمحت لشخص ما بإفساد حالتك المزاجية. الكمال ، يرجى التهدئة. سأقوم بتسويتها ، سأقوم بتسويتها…”

سار سيتو تشانغ فنغ على عجل للاعتذار وأعطى موقفا لحل كل شيء. في هذه اللحظة ، كان غارقا بالفعل في العرق البارد. كاد أن يموت قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه.

كان على المرء أن يعرف أن أي شائعات سمعها عن يي تشيو كانت كلها شائعات عن ضربه للقطات كبيرة أخرى. حتى أنه دمر الأرض المقدسة للجبل الخالد بهذه الطريقة. إذا أغضبه ، فسوف يدمر أيضا جناح شون يانغ.

عند التفكير في هذا ، تمنى سيتو تشانغ فنغ أن يتمكن من قتل تشاو فو.؟ لماذا كان عليك أن تجد هذا السَّامِيّ العظيم؟

“صاحب متجر سيتو ، ماذا تقصد؟” كان تشاو فو غير سعيد للغاية عندما رأى سيتو تشانغ فنغ يتملق ويعتذر مرارا وتكرارا لـ يي تشيو بمجرد دخوله ووضعه جانبا. كان أميرا. هل يمكن أن يكون أسوأ من شقي؟ هل أصبح هذا سيتو تشانغ فنغ غبيا من ممارسة الأعمال التجارية؟ بدلا من حمل صالح معه ، أمير ، أراد أن يكسب صالح مع شقي؟

كان سيتو تشانغفنغ غير سعيد للغاية عندما سمعه يتحدث أولا. أراد في الأصل مواساة يي تشيو والشرح له. الآن بعد أن أخذ زمام المبادرة للقفز ، لم يكن بإمكانه التعامل معه إلا أولا.

تغير تعبير سيتو تشانغ فنغ. أدار رأسه لينظر إلى تشاو فو وقال ، ” الأمير فو ، أنا آسف حقا. يوجد بالفعل ضيوف مميزون من جناح شون يانغ يجلسون في هذه الغرفة الخاصة من الدرجة السماوية. يرجى الانتقال إلى غرفة خاصة أخرى.”

بمجرد نطق هذه الكلمات ، أظلم وجه تشاو فو. لم يكن يتوقع أن لا يعطيه سيتو تشانغ فنغ أي وجه. كان فضوليا أيضا. ما نوع الخلفية التي كانت لدى يي تشيو لجعل سيتو تشانغ فنغ يحمل صالحًا معه؟

كان حذرا قليلا. كان يعرف سيتو تشانغ فنغ جيدا. كان مدير جناح شون يانغ في مدينة غوانغلينغ وجناح الكنز لسنوات عديدة. لقد رأى كل أنواع الناس ، لكنه لم يره يعامل شخصا بتواضع من قبل.

نظر تشاو فو بعمق إلى يي تشيو ولم يقل أي شيء. استدار وغادر الغرفة الخاصة. بمجرد خروجه من الغرفة الخاصة ، أصدر تعليماته إلى أتباعه ، “اذهب وتحقق. اكتشف من أين جاء هذا الطفل. أريد أن أرى ما هو خاص جدا حول هذا الرجل أنه حتى سيتو تشانغ فنغ من شأنه أن يخفض صوته.”

في هذه اللحظة ، في غرفة خاصة من الدرجة السماوية.

شاهد يي تشيو بينما انتهى سيتو تشانغ فنغ من التعامل مع هذا الأمر وابتسم. “وانير ، هل كل أمراء ليانغ هكذا؟”

قامت تشاو وانير بلف شفتيها وقالت ، “لا أعرف. أنا لا أفهم شخصيات هؤلاء الأعمام. ومع ذلك ، يا معلم ، إذا كنت تريد التعامل معه ، فلا داعي للقلق بشأن مشاعري. بخلاف أخي ، لست على دراية بما يسمى بالعائلة المالكة…” في هذه المرحلة ، أصبحت نظرتها مرحة. “من الجيد ضربه. من الأفضل ضربه على رأسه الخنزير حتى لا يكون متعجرفا كل يوم “.

كان يي تشيو مستمتعًا على الفور.؟ هذه الفتاة البائسة. لقد كان عمك البيولوجي. كيف يمكنك بيعه بهذه الطريقة؟

ابتسم يي تشيو بشكل خافت. لم يأخذ المهزلة الآن على محمل الجد. ما يسمى الأمير؟ بالنسبة له ، كان مجرد زريعة صغيرة يمكن تدميرها بنقرة من إصبعه. لم يكن يستحق اهتمامه. الآن فقط ، لم يتخذ خطوة لأنه كان قلقا بشأن تشاو وانير.

قال يي تشيو لسيتو تشانغ فنغ ، “صاحب المتجر سيتو ، لا أريد أن يحدث هذا مرة أخرى. هل أنت… تفهم؟

اندلع سيتو تشانغفنغ في عرق بارد عندما سمع نغمة يي تشيو الهادئة. أعطته هذه الكلمات التي تبدو غير رسمية ضغطا هائلا.

كان الخبراء على مستواهم مزاجيين. لا يمكن للمرء معرفة أفكارهم على الإطلاق. ربما سيحصل على صفعة بسبب شيء لم يفعله بشكل جيد.

“فهمت ، فهمت. الكمال يي ، لا تقلق. أعدك بأن مثل هذا الشيء لن يحدث مرة أخرى…” قال سيتو تشانغ فنغ بخوف مستمر.

أومأ يي تشيو برأسه ودعه ينشغل. لم يجعل الأمور صعبة عليه. بعد كل شيء ، كان لا يزال يتعين عليه الاعتماد عليه لبقية الأعمال.

في هذه اللحظة ، في الغرفة الخاصة من فئة الأرض ، للأمير فو ، كان وجه تشاو فو قاتما بعد أن جلس. كلما فكر أكثر في ما حدث للتو ، أصبح أكثر غضبا.

“سحقا! أي طفل من العائلة لا يعطيني حتى وجها؟” قصف الكرسي بغضب. في هذه اللحظة ، سارع الخادم.

قال بتعبير مضطرب ، “صاحب السمو ، ذهبنا للتحقيق الآن ولم نعثر على أي معلومات مفيدة. أتساءل من أين جاء هذا الرجل. إنه لا يبدو وكأنه سليل عائلة أرستقراطية”.

“ماذا؟” عبس تشاو فو عندما سمع هذا.

“مستحيل. كان سيتو تشانغ فنغ مهذبا جدا معه الآن. يجب أن تكون خلفيته غير عادية. مواصلة التحقيق. التحقيق بدقة. إذا لم تستطع ، فلا تعود في المستقبل “. قال تشاو فو بلا رحمة. كان الخادم خائفا لدرجة أنه اندلع في عرق بارد. غادر الغرفة الخاصة على عجل واستمر في التحقيق مع يي تشيو.

ومع ذلك ، كيف كان يعرف أن يي تشيو لم يكن من العالم العلماني في البداية؟ كان سيد الذروة لطائفة إصلاح السماء. إذا كان أكثر جرأة وحقق في هذا الاتجاه ، فقد يتمكن من العثور على بعض الأدلة.

لسوء الحظ ، كان يعتقد اعتقادا راسخا أن يي تشيو كان من نسل عائلة أرستقراطية وكان عليه أن يجد سيدا شابا كان نشطا مؤخرا في مدينة غوانغلينغ لتحمل اللوم.