أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 104

الفصل 104: طائفة إصلاح السماء؟

ترجمة: KNULL

كانت المعركة هنا محطمة للأرض. ضربة عرضية من خبير باراغون يمكن أن تسطح الجبل بسهولة. اندلعت تلك القوة المذهلة بشكل عشوائي.

يومض أثر الإثارة عبر عيون يي تشيو وهو يشعر بالقوة من باراغون. خلال هذه الفترة الزمنية ، لم يشعره الخصوم الذين واجههم بتضاعف الضغط.

يمكن القول أن الشخصين أمامه يستحقان أن يكونا كائنات عليا.

دخل يي تشيو ساحة المعركة وحده بعد دخول الفراغ. رأى امرأة ترتدي ملابس بيضاء تقف في السماء فوق الهاوية السماوية.

تحركت أصابعها العادلة والنحيلة قليلا ، وفي لحظة ، صفعت قوة قوية ، وحولت الأرض القاحلة إلى أنقاض. كانت مثل سَّامِيّة السماوات التسع ، مقدسة ومصونة. كان لديها هالة ملك.

يحدق بها ، لم يستطع يي تشيو إلا التفكير في تلك القصيدة. كان هناك جمال في الشمال ، منقطعة النظير ومستقلة.

كانت جميلة جدا ، بل أجمل من كل الجمال الذي قابله يي تشيو في الماضي. ومع ذلك ، كانت أيضا باردة جدا. كانت باردة جدا لدرجة أنها جعلت المرء يرتجف. على الرغم من أنها كانت بعيدة ، لا يزال بإمكان المرء أن يشعر بالبرد. حتى لين تشينغ تشو ، التي كانت تمتلك عظم الجليد الغامض ، لم تكن باردة مثلها.

من القوة التي أظهرتها ، كان بإمكانه أن يحدد تقريبا أن زراعتها كانت على الأقل في منتصف المرحلة من عالم باراغون.

قوية جدا. شعر يي تشيو أن قوتها كانت متسلطة للغاية. فكر لفترة من الوقت. يبدو أنه لم يكن هناك مثل هذا الخبير في الأراضي القاحلة الشرقية.

“غريب ، من هي تلك المرأة؟” لم يفهم يي تشيو. جاء إلى الجانب الآخر ووقف على شجرة فوسانغ السَّامِيّة ، يراقب المعركة أعلاه.

كان الشخص الذي يقاتل تلك المرأة رجلا عجوزا يشبه الحكيم. كان نحيفا مثل عود الثقاب ورفع تمثالا رباعي الأرجل. تسببت الريح من قبضته في ارتعاش الفراغ. كانت زراعته أيضا في منتصف المرحلة من عالم باراغون، وكان قويا جدا.

“من أي جبل خالد يأتي هذا الشيخ؟ لماذا لم أسمع السيد يذكرهم من قبل…”

كان يي تشيو مرتبكا جدا. كان يعلم أن الداوي شوان تيان قد ذكر معظم خبراء الباراغون في الأراضي القاحلة الشرقية إلى يي تشيو. ومع ذلك ، كان متأكدا تماما من أن هذين الشخصين لم يكونا من بين الخبراء الذين ذكرهم الداوي شوان تيان. يمكن رؤيته من خلال التقنية السرية التي استخدموها.

دفعت المرأة ذات الملابس البيضاء في السماء الرجل العجوز إلى الخلف بكف ونظرت إلى أسفل ببرود كما لو أنها اكتشفت اقتحام يي تشيو. ألقت نظرة محيرة على يي تشيو ، كما لو كانت تريد أن ترى من خلال زراعته. ومع ذلك ، فوجئت باكتشاف وجود نية سيف قوية للغاية حول يي تشيو. كان إحساسها السَّامِيّ في الواقع غير قادر على اتخاذ خطوة إلى الأمام.

“من أنت؟” تركت المرأة صوتا واضحا وممتعا.

فقط باراغون يمكن أن يدخل هذا العالم. نظرا لأن يي تشيو يمكنه الدخول ، يجب أن يكون خبيرا في عالم باراغون.

قاتلت ليان فنغ مع هذا الرجل العجوز لعدة أيام ولم يتحدد بعد المنتصر ، لذلك استجوبت هذا الخبير الذي اقتحم فجأة.

في مواجهة سؤال ليان فنغ ، مد يي تشيو ظهره واتكأ على جذع الشجرة. قال عرضا ، “يي تشيو!”

“يي تشيو؟” ذُهلت ليان فنغ للحظة. فتشت عقلها بسرعة وهزت رأسها. “أنا لا أعرفك. هل أنت مزارع من مجال السماء الخاص بي؟”

“مجال السماء؟” ذُهل يي تشيو. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شخصا يذكر هذه الكلمة.

في الكتب القديمة لطائفة إصلاح السماء ، يبدو أن هناك سجلات لعالم آخر خارج الأرض القاحلة الشرقية.

تم تقسيم العالم المقفر العظيم إلى ثمانية مجالات. كانت الأراضي القاحلة الشمالية والجنوبية والشرقية والغربية ، والسماء والأرض والمجالات المتطرفة والصوفية.

كان لكل مجال حدود ، وكانت الأرض القاحلة الشرقية هي الأرض القاحلة الشرقية للأراضي القاحلة الأربعة.

ذكرت ليان فنغ مجال السماء. يجب أن تكون مزارعة من مجال السماء.

قال يي تشيو وهو يهز رأسه ، “لا ، أنا لست مزارعا لمجال السماء الخاص بك ، ولكن من الأرض القاحلة الشرقية.”

“الأرض القاحلة الشرقية؟” ذُهلت ليان فنغ وقالت ، “هناك أيضا خبراء باراغون في الأراضي القاحلة الشرقية؟”

في انطباعها ، يجب أن تكون الأرض القاحلة الشرقية واحدة من أضعف المجالات الثمانية الكبرى.

علاوة على ذلك ، لا يمكن مقارنة الحظ والسلالة في الأراضي القاحلة الشرقية بالمناطق الأخرى. كان هناك عدد أقل من أحفاد الملك المصنف وأحفاد العاهل. لتكون قادرا على الوصول إلى عالم الكاردينال كان يعتبر بالفعل خبيرا يمكنه السيطرة على منطقة ما.

باراغون… لا يبدو الأمر بسيطا. نظرت ليان فنغ إلى يي تشيو بفضول بعد إلقاء نظرة عميقة عليه. كانت فضولية جدا. كيف نمى يي تشيو إلى عالم باراغون في الأراضي القاحلة الشرقية ، حيث تم استنفاد خطوط الطول الروحية وكان هناك عدد قليل من الناس؟

علاوة على ذلك ، بالنظر إلى عمر عظامه ، بدا أنه أصغر منها. ألا يعني ذلك أن موهبته كانت أعلى من موهبتها؟

لم تستطع ليان فنغ تصديق ذلك. في مجال السماء ، حصلت على لقب الجمال منقطع النظير ، وقمعت الجميع من جيلها. حتى خبراء الجيل الأكبر سنا لم يجرؤوا على إغضابها. منذ أن بدأت الزراعة ، لم تلتق أبدا بأي شخص يمكن أن يكون خصمها حقا ، لأنه بغض النظر عن مدى موهبة الطرف الآخر ، لم يكن موهوبا مثلها.

شعرت ليان فنغ بعناية بنية سيف يي تشيو التي يمكن تمييزها بشكل ضعيف وحكمت على الفور أن هذا الشخص كان قويا جدا ، وأن زراعته غير معروفة. كان خطيرا جدا.

“هاها ، لذا فهو زميلي الداوي من القفار الشرقية. تشرفت بلقائك…” في هذه اللحظة ، مشى رجل عجوز بابتسامة. يبدو أنه يريد الاقتراب من يي تشيو.

عرف غونغسون يانغ جيدا أن وجود يي تشيو كان مفتاح هذه المعركة. إذا تمكن من الاقتراب منه والحصول على مساعدته ، فسيكون بالتأكيد قادرا على هزيمة ليان فنغ. في السابق ، كانوا قد قاتلوا هنا بالفعل لعدة أيام وكانوا لا يزالون في طريق مسدود.

“أنا غونغسون يانغ ، الأرض المقدسة للجبل الخالد من الأرض القاحلة الجنوبية. هل لي أن أسأل من أي أرثوذكسية أتيت وأي جبل خالد تزرع عليه؟”

بمجرد نطق هذه الكلمات ، كان لدى يي تشيو تعبير غريب وهو يضيق عينيه على غونغسون يانغ.

“الجبل الخالد؟” لقد ذُهل. كان هناك أيضا جبل خالد في القفار الجنوبية؟

قال يي تشيو بتعبير غريب ، “أنت من الجبل الخالد في القفار الجنوبية. هل هناك أي صلة بالجبل الخالد في القفار الشرقية؟

كان غونغسون يانغ سعيدا عندما سمع هذا. ذكر يي تشيو بشكل خاص الجبل الخالد. هل يمكن أن يكون لديه علاقة مع الجبل الخالد في القفار الشرقية؟ ألم يكن ذلك على ما يرام؟ نظرا لأنهم كانوا أصدقاء ، لم تكن هناك حاجة له للاقتراب منه. يمكنه فقط استخدام المساعدة الجاهزة.

على الفور ، شعر غونغسون يانغ بسعادة غامرة وشرح على عجل ، “هاها ، بالطبع هناك اتصال. قبل العصور القديمة ، لم يكن العالم منقسما بسبب الكارثة الفوضوية. يأتي الجبل الخالد لأراضي القاحلة الجنوبية من نفس الأرثوذكسية مثل الجبل الخالد للأراضي القاحلة الشرقية. جاء أسلافنا من نفس الأصل ، والتقنيات التي ورثناها متشابهة جدا. ليس من المبالغة القول إننا من نفس الطائفة.”

بعد سماع هذا ، ابتسم يي تشيو بشكل مشرق.

كان غونغسون يانغ سعيدا برؤيته يضحك.؟ هذا الطفل لديه حقا علاقة مع الجبل الخالد في القفار الشرقية. يبدو أن هذا رهان أكيد.

على الرغم من أنه كان من الأراضي القاحلة الجنوبية ، إلا أنه جاء من نفس مصدر الجبل الخالد في الأراضي القاحلة الشرقية. نظرا لأن يي تشيو كان على علاقة بالأرض المقدسة الجبل الخالد في الأراضي القاحلة الشرقية ، فإن احتمال مساعدته كان مرتفعا جدا.

“همف ، واحدا تلو الآخر ، ما هو الفرق! تعالوا إلي معا…” أجابت ليان فنغ ببرود. كانت قد اعتبرت بالفعل يي تشيو عدوا عندما رأته هو وغونغسون يانغ يتحدثان بسعادة بالغة. دخلت السماء وحدها ورفعت يديها قليلا. اندلعت قوة مرعبة على الفور ، وشكلت مجموعة ضخمة مع السماء المحيطة.

في الدوامة الضخمة ، كانت ليان فنغ مثل الجنية التي صعدت إلى السماء. وقفت بفخر تحت السماء ، مقدسة وغير قابلة للانتهاك.

“هذه… تقنية إصلاح السماء.”

صدم يي تشيو عندما رأى هذا. كانت عيناه مليئة بالصدمة. كيف يمكن لـ يي تشيو ألا يعرف الميراث الأسمى لطائفة إصلاح السماء كخليفة لطائفة إصلاح السماء وسيد الذروة؟

كانت التقنية السرية التي استخدمتها ليان فنغ هي الميراث الأسمى لطائفة إصلاح السماء ، وهي تقنية إصلاح السماء.

كان لدى مجال السماء في الواقع طائفة إصلاح السماء؟

كان يي تشيو مذهولا تماما. لماذا لم يسمع أخاه الأكبر يذكر ذلك؟ ربما لم يكن يعرف أيضا.

تم نقل عقيدة طائفة إصلاح السماء منذ العصور القديمة. في وقت لاحق ، بعد كارثة الفوضى ، تم تقسيم العالم إلى ثمانية مجالات ، وانقسمت العديد من الأرثوذكسية أيضا.

لم يتوقع يي تشيو مقابلة طائفة أخرى لإصلاح السماء هنا اليوم.؟نعم ، هناك حاجة لذكر هذا لسيد الطائفة عندما أعود.

كان عليه أن ينتبه إلى الأمور المتعلقة بالأرثوذكسية. على الرغم من أن الطرف الآخر كان في مجال السماء ، إلا أن ميراثهم جاء من نفس المصدر. يمكن القول أنهم كانوا من نفس الطائفة.

في هذه الحالة ، كان ليان فنغ ويي تشيو أشقاء عسكريين ؟؟ نعم ، أريد أن أكون أخا أكبر هذه المرة.

في لحظة ، بدا أن العالم قد فقد بريقه. وميض البرق والرعد في الفراغ ، وبدا أن حفرة قد فتحت في السماء.

يبدو أن ليان فنغ أصبحت شخصا مختلفا تحت ثوران قوتها القوية. زادت هالتها بشكل كبير.

تغير تعبير غونغسون يانغ قليلا. كما لو كان يواجه عدوا كبيرا ، قال ، “زميلي الداوي ، هذه المرأة هي سَّامِيّة طائفة إصلاح السماء في مجال السماء ، ليان فنغ. زراعتها في منتصف المرحلة من عالم باراغون. علاوة على ذلك ، فقد ورثت ميراث سَّامِيّة إصلاح السماء. قوتها مروعة للغاية.

“ومع ذلك ، زميل الداوي ، لا تقلق. على الرغم من أن تقنية إصلاح السماء قوية ، طالما أننا نتحد نحن الاثنان ، فقد نتمكن من كسرها “.

كان غونغسون يانغ قد بدأ بالفعل في التخطيط لكيفية توحيد الجهود مع يي تشيو لكسر تقنية إصلاح السماء.

في هذه اللحظة ، استدار يي تشيو فجأة ونظر إليه. “من يريد أن يوحد قواه معك؟ هل أنا على دراية كبيرة بك؟”

“همم؟”

“همم؟”

تم إرسال علامتي استفهام في نفس الوقت.

كان غونغسون يانغ مذهولا ، وكانت ليان فنغ أكثر حيرة. هل يمكن أن يكون هذا الشخص لم يكن في تعاون وثيق مع غونغسون يانغ؟

تغير تعبير غونغسون يانغ. “زميلي الداوي, ماذا تقصد؟”

ابتسم يي تشيو وقال ، “كان من الجيد إذا لم تذكر الجبل الخالد. ربما لم أكلف عناء التدخل في معركتك. لكنك الوحيد الذي يقع عليه اللوم. كان عليك فقط أن تذكر ذلك. لدي بعض الأخبار المؤسفة لأخبرك بها. لقد قتلت للتو الشيخ الأول للجبل الخالد في الأرض القاحلة الشرقية…”

“ماذا…” تغير تعبير غونغسون يانغ بمجرد نطق هذه الكلمات. كان أسوأ من أكل القرف.

كان لدى يي تشيو بالفعل صراع مع الجبل الخالد. علاوة على ذلك ، حتى أنه قتل الشيخ الأول للأراضي القاحلة الشرقية ؟؟ اللعنة ، لماذا لم تقل ذلك في وقت سابق؟ إذا كنت قد قلت ذلك في وقت سابق ، لما ذكرته.

أصيب غونغسون يانغ بالذهول. في البداية ، اعتقد أن يي تشيو كان على علاقة بالجبل الخالد. من كان يظن أنه سيكون جيدا بما فيه الكفاية إذا لم يقتله؟

عند سماع هذه الكلمات ، حتى ليان فنغ الباردة لم يعد بإمكانها الاحتفاظ بها. أرادت أن تضحك عندما نظرت إلى تعبير غونغسون يانغ ، لكنها لم تستطع.

ربما كان هذا الرجل العجوز مذهولا.

غير غونغسون يانغ تعبيره فجأة وقال ، ” زميلي الداوي ، على الرغم من أن الجبل الخالد لأراضي القاحلة الجنوبية له نفس أصل سلف الجبل الخالد للأراضي القاحلة الشرقية ، فقد تم فصل السلالتين لسنوات عديدة ولم تعد مرتبطة. زميلي الداوي ، إذا كان لديك أي صراع مع الجبل الخالد في الأراضي القاحلة الشرقية ، فلا تتردد في تسويته. ليس لدي أي اعتراضات.”

كان لا بد من القول أن غونغسون يانغ كان ذو بشرة سميكة جدا. الآن فقط ، تصرف كما لو كانوا على دراية كبيرة ببعضهم البعض ، لكن في غمضة عين ، لم يعرفوا بعضهم البعض.

ضاق يي تشيو عينيه عليه وابتسم. “ما قلته منطقي. ومع ذلك ، لدي خبر سيء آخر. هل تريد سماعه؟”

ارتجف قلب غونغسون يانغ. هل كان هناك أي أخبار أسوأ من هذا؟ كان قد قطع بالفعل العلاقات مع الجبل الخالد في القفار الشرقية. لم يطلب من يي تشيو مساعدته طالما أنه يمكن أن يظل محايدا. لكن لماذا أعطته كلماته الخوف؟

كشف يي تشيو عن ابتسامة ذات مغزى. فجأة ، رفع يده اليمنى قليلا وميض ضوء أرجواني. ظهرت أنماط أسلوبه السري تدريجيا.

في السماء ، ذُهلت ليان فنغ عندما رأت هذا المشهد. “هذا … كنز مجلد السحابة البنفسجية!”

تغير تعبير غونغسون يانغ وأصبح قبيحا.

تماما مثل تقنية إصلاح السماء ، كان هذا المجلد الثمين للسحابة البنفسجية أيضا أحد ميراث طائفة إصلاح السماء. على الرغم من أن الطائفتين قد انفصلتا ، إلا أن ميراثهما الأساسي لم يتغير كثيرا.

“لسوء الحظ ، أنا أيضا من طائفة إصلاح السماء.”

كان غونغسون يانغ في حالة يأس تام عندما سمع كلمات يي تشيو. طائفة إصلاح السماء. كان في الواقع من طائفة إصلاح السماء في الأراضي القاحلة الشرقية. ألم يكن هذا يعني أنه كان من نفس طائفة ليان فنغ؟

في هذه اللحظة ، حتى ليان فنغ الباردة كشفت عن تعبير مفاجئ. كان من الصعب رؤية أي تعبير آخر على وجهها. كانت متفاجئة جدا. لم تكن تتوقع أن يكون يي تشيو من طائفة إصلاح السماء.

في البداية ، اعتقدت أن يي تشيو وغونغسون يانغ كانا متواطئين. الآن ، بدا الأمر وكأنهم كانوا هم المتواطئين.

كان تعبير ليان فنغ غريبا. لقد وضعت تقنية إصلاح السماء بعيدا ونزلت ببطء من السماء ، وحجمت يي تشيو بجدية. كان هذا الرجل وسيما جدا. كان لديه هالة خالدة وقوة غير عادية. كان أصغر منها. يجب اعتباره شقيقها الأصغر ، أليس كذلك؟

بعد أن كافحت لفترة من الوقت ، فكرت ليان فنغ في نفسها ،؟” أنا الأصغر في الطائفة ، والآن قابلت شخصا أصغر مني. يشترك السلالتان في نفس الأصل ، لذلك يجب أن تكون أقدميتهما متماثلة تقريبا. سأعتبره أخي الأصغر في الوقت الحالي. بهذه الطريقة ، يمكنني أيضا أن أكون أختا كبرى “.

بالتفكير في هذا ، شعرت ليان فنغ فجأة بالسعادة قليلا. في طائفة إصلاح السماء ، على الرغم من أنها ورثت إرث سَّامِيّة إصلاح السماء ، إلا أنها كانت الأصغر أمام إخوتها الكبار. شعرت بعدم الارتياح الشديد بسبب هذا. من الواضح أنها كانت قوية جدا ، فلماذا يجب أن تكون الصغيرة؟

الآن ، رأت أخيرا شخصا أصغر منها. لذلك ، قررت بسعادة.

بالتفكير في هذا ، نظرت ليان فنغ إلى يي تشيو وقالت بجدية ، “طائفة إصلاح السماء في الأرض القاحلة الشرقية ، قمة السحابة البنفسجية. همم… الأخ الصغير ، مرحبا.”

عبس يي تشيو وقال ، “أي أخ صغير؟ هذه الأخت الصغرى شقية قليلا. كيف يمكنك المزاح مع أخيك الأكبر هكذا؟”

أصبح تعبير ليان فنغ باردا. “أنا أكبر منك. أنا أختك الكبرى ، ولست أختك الصغرى “.

“كيف أصبحت أكبر مني؟” رفض يي تشيو قبول هذا. رفع رأسه ونفخ صدره ، غير راغب في التخلف عن الركب.

تم تجاهل غونغسون يانغ ، الذي كان بجانبهم ، من قبل الاثنين.

كانت ليان فنغ غاضبة جدا. لم يكن من السهل عليها مقابلة شخص أصغر منها. كيف يمكن أن تكون أخته الصغرى مرة أخرى ؟؟ بغض النظر عن أي شيء ، سأكون بالتأكيد الأخت الكبرى اليوم.؟ مدفوعة برغبة قوية في الفوز ، نفخت ليان فنغ صدرها وقالت ببرود ، “أنا أكبر منك في كل جانب.”

“لا أصدق …” ضحك يي تشيو سرا. كان لدى ليان فنغ مزاج بارد وكان قويا. شعرت أنها لا تنتمي إلى العالم البشري. لكن لماذا كانت لديها عقلية سيدة شابة؟ كان الأمر كما لو كان لديها هوس عميق بالناس الذين ينادون بأختها الكبرى.

أليس من الجيد أن تكوني أختا صغيرة؟ سأدللها. إذا كانت لا تحب أي شخص، فيمكنها إخباري وسأبرحهم ضربا . كم كان ذلك لطيفا. لماذا يجب أن تقاتل لتكون الأخت الكبرى؟ من فضلك ، دعيني أكون أخا أكبر لمرة واحدة. لم أكن واحدا من قبل.

عرفت ليان فنغ في لمحة أنها لم يكن لديها خبرة كبيرة في المشاحنات. للحظة ، لم تكن تعرف كيف تدحض. أدارت رأسها ببساطة وقالت ببرود ، “لا يهمني. على أي حال ، أنا أكبر منك. أنا أكبر من كل شيء”.

“أقول ، هل يمكنكما الاعتناء بمشاعري؟” تحول وجه غونغسون يانغ إلى اللون الأخضر وهو يصر على أسنانه. كان في الواقع يتم تجاهله. لم يهتم به أحد ، لذلك كان غير سعيد للغاية.

بمجرد نطق هذه الكلمات ، نظر إليه الاثنان على الفور بنظرات قاتلة. ارتجف قلب غونغسون يانغ عندما رأى هذا. حسنا ، أنتم يا رفاق لا ترحمون.

للحظة ، كان الجو في طريق مسدود. لا أحد يريد أن يأخذ خطوة إلى الوراء ويكون الصغير. كان هذا لأنهم كانوا الأصغر بين الفصائل المختلفة وفهموا بعمق مدى عدم الارتياح لكونهم الأصغر سنا. فكيف يمكن أن يتراجعوا الآن؟

نظر يي تشيو إلى ليان فنغ. هذا لا يمكن أن يستمر. بعد لحظة من التردد ، قال: “إذن لماذا لا يتراجع كل منا خطوة إلى الوراء ويسمي ما نريد؟ أدعوك الأخت الكبرى ، وأنت تدعوني الأخ الأكبر؟”

تومض عيون ليان فنغ عندما سمعت هذا الاقتراح.؟ ماذا نريد؟ هل كانت هذه طريقة جديدة للعب؟

ذُهلت ليان فنغ للحظة. فكرت في الأمر بعناية وقالت: “نعم بالتأكيد”. كان الأمر جيدا طالما أنها تسمعه يناديها الأخت الكبرى. أما بالنسبة للباقي ، لم تهتم ليان فنغ.

على أي حال ، كان السلالتان متباعدتين وكان هناك فجوة طبيعية كحدود. لولا فتح قبر العاهل هذه المرة ، لما التقيا على الأرجح. قد لا يرون بعضهم البعض مرة أخرى بعد إغلاق قبر العاهل. لماذا يجب أن يهتموا بما يسمى العناوين؟

توصل الاثنان على الفور إلى توافق في الآراء. ابتسم يي تشيو ونادى ، “الأخت الكبرى.”

كشفت ليان فنغ عن ابتسامة راضية. على الرغم من أنه كانت للحظة فقط ، إلا أن يي تشيو ما زال يمسك بها. للحظة ، ذُهل. سرعان ما عاد إلى رشده وفكر في نفسه؟ هذه المرأة خطيرة جدا. لا أستطيع النظر إليها كثيرا. يمكن للمرء أن يسحر بسهولة.

قالت ليان فنغ ، ” مرحبا ، الأخ الأكبر.”

ذُهل غونغسون يانغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصا يلعب بهذه الطريقة بعد أن عاش لسنوات عديدة. كيف يمكنهم القيام بذلك؟ هل يمكن أن يكون هذا أحد ميراث طائفة إصلاح السماء؟

هذان الاثنان كانا غريبين! كان كل منهما أغرب من الآخر. معا ، بدوا متوافقين تماما.

لم يستطع غونغسون يانغ إلا الثناء. في هذه اللحظة ، نظر إليه الاثنان في نفس الوقت.

أصبح قلب غونغسون يانغ باردا. “أوه لا …” لقد كان يركز على مشاهدة العرض لدرجة أنه نسي أنه في خطر.

كان يي تشيو من طائفة إصلاح السماء ، وكانت ليان فنغ أيضا من طائفة إصلاح السماء. جاء الاثنان من نفس المصدر وتوصلا إلى توافق في الآراء. إذا وحدوا قواهم ، فلن يكون بالتأكيد قادرا على الصمود أمامهم.

سارت ليان فنغ ببطء وقالت ببرود ، ” غونغسون يانغ ، إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك ، فقم بتسليم مرجل الرموز الأربعة. خلاف ذلك ، لا تلومني لكوني قاسية…”

“همف… لقد سقط هذا المرجل بالفعل في يدي. لا تفكري حتى في انتزاعها مرة أخرى.”

كان مرجل الرموز الأربعة كنزا من عالم العاهل العسكري. كيف يمكن أن يتخلى عنها غونغسون يانغ؟

جاء سبب الأمر من حقيقة أن ليان فنغ قد اكتشفت هذه القطعة الأثرية للعاهل في منزل كهف الجانب الآخر. اقتحم عصفور ابتلاع السماء فجأة وأجبرها على العودة قبل التوجه نحو الفراغ. بحلول الوقت الذي ردت فيه ليان فنغ ، كان غونغسون يانغ ، الذي كان مختبئا في الظلام ، قد انتهز بالفعل الفرصة لانتزاع المرجل.

كانت ليان فنغ غاضبة بسبب هذا ، واندلعت هذه المعركة تماما.