أكرم سيد على الإطلاق - الفصل 103

الفصل 103: ضربة سيف واحدة ، دخول بوابة التنين

ترجمة: KNULL

مشى يي تشيو ببطء بينما كان يحمل سيف السماء الغائم. أصبح المرح في تعبيره واضحا تدريجيا.

كان تيانجي زي مرتبكا بالفعل في اللحظة التي ظهر فيها سيف السماء الغائم. كل الغطرسة من قبل اختفت دون أن تترك أثرا في هذه اللحظة. لم يجرؤ على الصراخ: من أيضا؟

“أيها الرجل العجوز الصغير ، ألست شجاعا جدا؟ لماذا تعرج الآن؟” مشى يي تشيو بشكل مثير. في هذه اللحظة ، بدا أن تعبير تيانجي زي يقول ، لا تأتي.

“سحقا!” عرف تيانجي زي أنه لا يوجد مخرج لأنه تراجع مرارا وتكرارا ، لذلك توقف ببساطة عن التراجع. “إذن ماذا لو كان سيفا خالدا؟ سأخرج كل شيء اليوم” صاح تيانجي زي باستبداد. ظهر أثر من القسوة عبر عينيه ، كما لو كان يخطط لشيء ما.

تفكك الحاجز الأخير من جسده في هذه اللحظة ، مما أدى إلى التخلي عن حذره تماما. كانت عيناه حمراء ، وانفجر المصدر الغريب في جسده تماما في اللحظة التي تخلى فيها تيانجي زي عن حذره. كان جسده ملتويا وتحول تدريجيا إلى وحش شرس ينبعث منه غاز أسود. قال بغضب ، “يي تشيو ، سأتركك تموت بدون قبر اليوم …”

غطت تلك الهالة المشؤومة السماوات والأرض ، وصبغت العالم باللون الأحمر. نظر إلى السيف الخالد في يد يي تشيو بافتتان. إذا كان بإمكانه قتله وأخذ السيف الخالد ، فلا يزال بإمكانه استعادة وعيه. ومع ذلك ، إذا لم يستطع قتل يي تشيو ، فسيموت فقط. فلماذا لا تجربها؟

إدراكا لهرطقته ، عبس يي تشيو وقال ، “هاه؟ هل تخليت عن نفسك؟”

بعد التفكير للحظة ، فهم أفكاره.

انتشرت تلك الهالة القاتلة المروعة على الفور ، وشكلت تباينا حادا مع هالة السيف الخالد.

في الوقت نفسه ، توقف الداوي تيانتونغ والداوي تشينغ مياو عن القتال ونظروا. تجمع المزيد والمزيد من الناس حولهم ، في انتظار هذه المعركة المروعة. ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه المعركة كانت شديدة كما كانوا يتخيلون.

لوح يي تشيو بيده برفق ، وعبرت طاقة السيف البحر واندفعت نحو تيانجي زي.

في لحظة ، أضاءت السماء واضطرب سطح البحر. تلك الضربة الناعمة والضعيفة على ما يبدو قطعت جسد تيانجي زي إلى قسمين.

“هذا…”

“لا يمكنه حتى الرد …”

للحظة ، أصيب الجميع بالصدمة والصمت.

حتى الباراغون الزائف لم يستطع تحمل ضربة خفيفة من سيف خالد؟

وضع يي تشيو سيفه ببطء. استخدم ضربة واحدة فقط وأزال سيف السماء الغائم.

كان الأمر كما لو كان يعرف النتيجة بالفعل.

تم بالفعل قطع جسد تيانجي زي الشرس إلى نصفين بواسطة سيف السماء الغائمة. انبعث الدم الأسود على الفور وتدفق إلى أعماق البحار.

“لا …” مع هدير تمزق ، تفكك جسد تيانجي زي وتحطم أخيرًا.

المصدر الغريب الذي استخدمه كورقة رابحة أخيرة قُتل على الفور لحظة لمسه للسيف الخالد. لم يكن لديه أي وسيلة للرد على الإطلاق.

في هذه اللحظة.

ارتجف قبر العاهل بأكمله بعنف بسبب قوة هذا السيف.

“ما الذي يحدث؟ ماذا حدث…”

للحظة ، تحول الجميع شاحبين من الخوف ونظروا إلى المسافة. اندلعت موجة مروعة فجأة في البحر. انتشرت هالة من ملك عسكري من بوابة التنين. تسببت قوتها في تسونامي ضخم.

اندلعت الفوضى على الفور. أصيب الجميع بالذعر وهربوا.

وقف يي تشيو في السماء وظهر سيف السماء الغائمة في يده مرة أخرى. لقد قطع وأدى أخيرًا إلى تهدئة الأمواج.

جاءت مينغ يو خلفه وقالت ، “لقد ظهر قبر العاهل العسكري.”

يومض أثر المفاجأة عبر عيون يي تشيو. كان عصفور ابتلاع السماء والآخرون يتجهون نحو بوابة التنين من قبل.

في هذه اللحظة ، فتحت بوابة التنين مرة أخرى. كان هذا هو أفضل وقت لملاحقتهم.

لسوء الحظ ، كانت هالة بوابة التنين قوية للغاية. فقط أولئك الذين لديهم هيئات عليا يمكنهم مقاومتها. حتى الكرادلة يمكنهم فقط المشاهدة ولا يجرؤون على الاقتراب.

بانج…

ارتجف قبر العاهل. بعد فتح بوابة التنين ، انبعث منها أضواء لا حصر لها.

“انظر ، لقد ظهر الكنز…”

كشف جميع الحاضرين عن ابتسامات متحمسة بعد رؤية هذا المشهد. طاردوا على الفور بعد شعاع من الضوء دون أي تردد. كانت هذه كلها كنوزا خلفها العاهل العسكري. كل واحد منهم كان ثمينا للغاية. كيف يمكن لهؤلاء الكرادلة مقاومة هذا الإغراء؟ طاردوا جميعا الكنز.

كشفت مينغ يو أيضا عن ابتسامة متحمسة وطارت على الفور نحو قطعة أثرية زجاجية ، وطاردتها لعشرات الآلاف من الكيلومترات.

على الجانب الآخر ، أخذ جيانغ جيشي نزوة إلى حبوب منع الحمل وكشف تدريجيا عن تعبير متحمس.

“هاها ، حبة روح من الدرجة العليا!” ضحك جيانغ جيشي بصوت عال وطار نحو حبوب منع الحمل. كان يعلم جيدا أنه إذا كان بإمكانه الحصول على هذه الحبوب ، فإن اختراق عالم باراغون سيكون قاب قوسين أو أدنى.

من ناحية أخرى ، لم يكن الداوي تيانتونغ في حالة مزاجية للتشابك مع الداوي تشينغ مياو وطارد كنزا آخر.

كانت بوابة التنين مفتوحة على مصراعيها. سواء كان ذلك داخل قبر العاهل أو خارجه ،  كان الجميع يغلي من الإثارة.

لم يكن يي تشيو مهتما بهذه الكنوز. بدلا من ذلك ، نظر إلى بوابة التنين. بالمقارنة مع هذه الكنوز ، كان الشيء الموجود على ظهر السلحفاة القديمة هو ما يريده حقا.

أزال يي تشيو القمع على جسده وكشف على الفور عن قوته في عالم باراغون دون أي تردد.

طار الرجل والسيف ببطء نحو بوابة التنين حتى اختفيا عن أنظار الجميع.

ما لم يعرفه يي تشيو هو أنه عندما غادروا جميعا ، بدأ الجسد المحطم تحت هاوية قاع البحر في إعادة البناء بمساعدة المصدر الغريب. بعد فترة زمنية غير معروفة ، تعافى جسد تيانجي زي مرة أخرى. قمع الأفكار الشريرة في قلبه وأخرج ثمرة الروح التي انتزعها للتو. امتلأت عيناه بقصد القتل وهو ينظر إلى الرقم المختفي على البحر.

“همف … يي تشيو ، هل تعتقد حقا أنني سأقتل بواسطتك بهذه السهولة؟

كان تيانجي زي لا يزال في حالة صدمة. كان لا يزال في صدمة إصابته بسيف يي تشيو الخالد. لم يجرؤ على الإساءة إلى يي تشيو إلا إذا كان لديه القوة لهزيمته. بعد هروبه لحسن الحظ من هذه الكارثة ، أراد تيانجي زي فقط العثور على مكان للاختباء ، واختراق الأغلال النهائية ، وتشكيل هيئة عليا. طالما أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة ، سيكون كل شيء على ما يرام.

أما بالنسبة لتصفية الحسابات مع يي تشيو؟ كان سيذكر هذا الأمر بعد زيادة قوته.

في هذه اللحظة ، أدرك هؤلاء الأشخاص خارج قبر العاهل أن هناك ضوءا ذهبيا.

كان الجميع في الخارج متحمسين.

“باب القبر مفتوح بالفعل على مصراعيه. الجميع ، اشحن …”

للحظة ، اندفع عشرات الآلاف من الشخصيات بجنون نحو المدخل. كان المشهد في حالة من الفوضى.

في فريق طائفة إصلاح السماء ، وقف يانغ وودي في مقدمة الحشد وحده. نظر إلى الحشد الفوضوي بتعبير قلق. “أنا غاضب جدا. ذهبتم جميعا لانتزاع الكنوز واسمحوا لي أن أعتني بالأطفال في الخارج …”

كان يانغ وودي غاضبا. بصرف النظر عن مينغ تيان تشينغ ، جاء الجميع من أساتذة الذروة السبعة. ومع ذلك ، دخلوا جميعا بلا خجل ، ولم يتبق سوى هو ، وكشيخ ، ترك بالخلف لمراقبة الأطفال. كان هذا لمنع ما حدث من قبل من الحدوث مرة أخرى.

“العم العسكري ، المدخل مفتوح. هل يجب أن ندخل الآن؟ وقف ليو تشينغ فنغ بجانب يانغ وودي وقال بحماس.

سيكون من المؤسف عدم اغتنام هذه الفرصة النادرة.

نظر يانغ وودي حوله. كان المدخل بأكمله مزدحما بالناس. من أجل أن يكونوا خطوة إلى الأمام ، قاتلوا ومات عدد لا يحصى من الناس.

فكر يانغ وودي للحظة وقال ، “نعم ، يا أطفال ، المدخل مفتوح على مصراعيه. لقد بدأ عصر المنافسة الكبرى. اذهب وابحث عن مصيرك الخالد. تذكر أن تكون حذرا ولا تحرج طائفة إصلاح السماء لدينا “.

“لا تقلق العم العسكري!” ابتسم ليو تشينغ فنغ وكان أول من خرج ، وحلق نحو المدخل. اصطدم بـ لو يان من القاعة العليا. في اللحظة التي التقى فيها الاثنان ، قاتلوا. لم يعط الطرف الآخر أي وجه على الإطلاق.

لم يكن ليو تشينغ فنغ في مزاج جيدا. دفعه إلى الوراء بكفه ودخل القبر أولا.

من ناحية أخرى ، لأن القبر كان مفتوحا ، قالت تشاو وانير بقلق ، “الأخت الكبرى ، السيد لم يعد بعد. هل يجب أن ندخل؟”

فكرت لين تشينغ تشو لفترة طويلة بتعبير رسمي. كان من الصعب حقا على الناس العاديين مقاومة مثل هذه الفرصة. علاوة على ذلك ، فإن معجزات الأراضي المقدسة الأخرى قد اتخذوا إجراءات بالفعل. إذا لم يفعلوا ذلك ، ألن تفوتهم هذه الكنوز؟

“هيا بنا.” أحضرت تشاو وانير واتجهت نحو المدخل دون أي تردد.

من ناحية أخرى ، بقي شياو يي حيث كان لأنه أصيب وكانت قوته منخفضة. لم يكن الدخول الآن مختلفا عن مغازلة الموت.

حملت لين تشينغ تشو سيفها بيد واحدة وسحبت تشاو وانير باليد الأخرى عندما دخلوا القبر معا. لقد أعادت بعض العباقرة من الأرض المقدسة بضربة واحدة.

كانت تشاو وانير مرتاحة تماما مع مرافقتها. ومع ذلك ، فقد تعاملت أيضا مع العديد من المعارضين وراءها.

تم نقل الاثنين على الفور إلى أماكن مختلفة. كان هذا بسبب وجود اختلاف في العوالم. لا يمكن أن يكونوا في نفس المجال في نفس الوقت.

كانت لين تشينغ تشو قلقة بعض الشيء. أرادت بفارغ الصبر العثور على مكان وجود تشاو وانير ، لكن لم تكن هناك علامة عليها. يمكنها فقط الاستسلام في الوقت الحالي. نظرت إلى الساحل ورأت بوابة التنين تطفو في الفراغ البعيد.

انبعثت منه أشعة لا حصر لها من الضوء ، وأضاءت عيون لين تشينغ تشو.

“الكنز الروحي!” طاردت لين تشينغ تشو كنزا بعد أن أخذت نفسا عميقا. تماما كما كانت على وشك إنزاله ، ظهر فجأة رجل يرتدي اللون الأخضر بجانبها.

صفع لين تشينغ تشو من اليمين وكاد أن يصيبها بجروح خطيرة. لحسن الحظ ، كان ردة فعلها سريعة بما فيه الكفاية وتهربت في الوقت المناسب.

عبس لين تشينغ تشو وهي تنظر إلى الشاب. اعتدى عليها البرد على الفور. لم تكن تعرف هذا الشخص. كانت قوته أيضا في المستوى الأول من المسافة اللانهائية ، على غرار قوتها.

“هاها ، سيدتي الجنية الجميلة ، عيني على هذا الكنز. هل يمكنك إعطائها لي؟”كشف سو زهي عن ابتسامة اعتقد أنه وسيم فيها للغاية. ورمش عينيه الزهرية وابتسم بشكل غزلي. بصفته قديسا للأرثوذكسية القديمة ، كان سو زهي واثقا دائما. في الطائفة ، يمكن لعدد قليل جدا من الفتيات مقاومة مظهره الفاتن.

كان يعتقد في الأصل أن لين تشينغ تشو ستكون مثل هؤلاء التلاميذ الإناث وتعجب بجماله. لم يكن يتوقع أن ما استقبله هو سيف لين تشينغ تشو بلا قلب.

تغير تعبير سو زهي وتهرب على عجل. الغضب ملأ قلبه. هذه المرأة اللعينة في الواقع لم تعطه أي وجه.

قالت لين تشينغ تشو ببرود ، ” تضيع إذا كنت لا تريد أن تموت…”

كان سو زهي غاضبا. “امرأة ، أنت جيدة جدا. لقد أغضبتني بنجاح. اليوم ، أريد أن أرى مدى قدرتك.”

بصفته قديس دار الكهف الجبلي الذابل ، لم يعان سو زهي أبدا من مثل هذا الإذلال والازدراء. لم يكن على دراية بالطوائف والفصائل في ليانغ لأن منزله في الكهف كان بعيدا في المنطقة الشمالية من المحيط. لم يكن يعرف لين تشينغ تشو ، ولم يكن يعلم أنها كانت تلميذة يي تشيو. كان يعلم فقط أن أولئك الذين أساءوا إليه يجب أن يموتوا ، وسوف يموتون بشكل مؤلم.

سخرت لين تشينغ تشو عندما سمعت ذلك. “هيه ، أحمق ، ألا يمكنك تغيير كلماتك؟”

سمعت لين تشينغ تشو مثل هذه الكلمات مرات لا تحصى وكان قلبها مخدرا بالفعل. في المرات القليلة الأولى التي سمعت فيها هذه الكلمات ، كانت خائفة إلى حد ما. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أدركت ببطء أن هؤلاء الأشخاص الذين تحدثوا بلا رحمة لا يبدو أنهم جيدون جدا.

أولئك الذين كانوا أقوياء حقا ، مثل هي ووشوانغ ، لم يقولوا أبدا أي شيء قاس وظلوا بعيدين عن الأنظار.

“أنتي تغازلين الموت!”طار سو زهي في حالة من الغضب بدافع الإذلال وضرب راحة يده على الفور. أخرج البوصلة بيده اليسرى وهاجم مع كف يين يانغ.

لم يتغير تعبير لين تشينغ تشو. أدارات سيف السحابة البنفسجية وهاجمت.

اندلعت نية سيف قوية وشعر سو زهي بشعور بالخطر. تراجع على عجل ، لكن لين تشينغ تشو لم تمنحه فرصة لالتقاط أنفاسه على الإطلاق. تقنية سيف أخرى قطعت.

لم تعد قوة لين تشينغ تشو القتالية الحالية كما كانت من قبل. لم تتذوق الهزيمة أبدا عندما واجهت خصما من نفس المجال.

كان السبب الأكبر هو أن يي تشيو علمها بلا أنانية العديد من التقنيات السرية القوية.

بعد تبادل بعض الضربات ، عرف سو زهي أنه لا يضاهي لين تشينغ تشو. كان أكثر صدمة.

“من… من أنتي؟”

في هذه اللحظة ، كان مذعورا بالفعل. لقد جاء من المحيط دون تردد. أراد في الأصل إظهار مهاراته في قبر العاهل ومقابلة هؤلاء العباقرة المزعومين في ليانغ.

بشكل غير متوقع ، واجه مثل هذا الخصم القوي في معركته الأولى. كان في حيرة من أمره. هل يمكن أن تكون هناك مزارعة في ليانغ أقوى من فوياو؟ لم يتعرف على سيف السحابة البنفسجية. خلاف ذلك ، كان سيخمن هوية لين تشينغ تشو.

أجابت لين تشينغ تشو ببرود ، “اسمع ، أنا تلميذ الجيل 19 لطائفة إصلاح السماء ، ذروة السحابة البنفسجية ، لين تشينغ تشو …”

“ماذا!”صدم سو زهي عندما سمع هذا.

قمة السحابة البنفسجية ، هذا الاسم الخاص ، كانت مشهورة جدا في الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها مؤخرا. بسبب سيد جديد من قمة السحابة البنفسجية ، والرجل المعروف باسم السيف الخالد ذو الرداء الأبيض. وبسببه أيضا ، أصدر الشيوخ تعليمات خاصة لسو زهي بعدم استفزاز تلاميذ طائفة إصلاح السماء قبل مغادرته. من كان يظن أنه سيواجه تلميذة يي تشيو في معركته الأولى؟

اللعنة, السَّامِيّ، هل تلعب معي ؟؟ لم يلتق بمن كان يجب أن يقابله ، لكنه التقى جيدا بمن لم يكن يجب أن يقابله. لقد كره فقط أنه جاء متأخرا جدا ولم يصل في الوقت المناسب لرؤية لين تشينغ تشو تهزم لو يان. خلاف ذلك ، سيكون من المستحيل عليه عدم التعرف على لين تشينغ تشو.

في هذه اللحظة ، كانت أمعائه خضراء مع الأسف.

غير المتغطرس في الأصل تعبيره فجأة وقال: “إذن أنتي تلميذ السيف الخالد. كنت أتساءل من هي. ليس غريبا أن تكون مبارزتك مذهلة للغاية “.

“بما أنك تلميذة السيف الخالد ، سأعطيك هذا الكنز. الجنية ، كنت مخطئا الآن وأساءت إليك. آمل ألا تشعري بالإهانة”.

يمكن للرجل أن يخضع ويتحمل.

يمكن لـ سو زهي أيضا خفض وجهه. كان يعلم أن الطرف الآخر كان وجودا لا يستطيع تحمل الإساءة إليه. إذا كان لا يزال يريد التباهي في هذا الوقت ، ألن يغازل الموت؟

ذُهلت لين تشينغ تشو. نظرت إلى سو زهي بتعبير غريب. عندما سمع الطرف الآخر أنها كانت من قمة السحابة البنفسجية لطائفة إصلاح السماء ، تغير تعبيره على الفور خوفا ، وتغير موقفه 180 درجة.

كانت لين تشينغ تشو مرتبكة للغاية. شكل التعبير المشوش على وجهها البارد تباينا كبيرا.

“همم؟ متى أصبح اسم السيد مرعبا للغاية؟ كانت لين تشينغ تشو في حيرة. بينما كانت تتمتم ، شعرت فجأة بالسعادة. شعرت أن أشياء كثيرة أصبحت أكثر بساطة.

بصفتها تلميذة يي تشيو المحبوبة ، كلما كان يي تشيو أكثر شهرة ، بدا أنها قادرة على الاستمتاع بها. كلما واجهت مشكلة وكشفت عن هويتها ، كان الطرف الآخر يُصدم. شعرت على الفور بشعور من الشرف وكانت في مزاج جيد.

لم تجعل لين تشينغ تشو الأمور صعبة عليه بعد أن رأت أن الطرف الآخر قد اعترف بالهزيمة. نظرت إليه ببرود فقط واستمرت في مطاردة الكنز.

“فيوه … أخافتني حتى الموت”. تنفس سو زهي الصعداء بعد مغادرتها. كان ظهره مبللا بالعرق. كان لا يزال لديه خوف مستمر. كان الأمر صادما للغاية الآن. لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعا واعترف بالهزيمة في الوقت المناسب. خلاف ذلك ، من المحتمل أن يموت هنا اليوم.

بعد كل شيء ، كان هذه هي تلميذة يي تشيو. إذا فاز ، سيأتي يي تشيو شخصيا لتصفية الحسابات معه. إذا خسر ، سيموت على الفور. بغض النظر عن الطريقة التي حارب بها ، فإن نتائجه لن تكون أفضل. في ظل هذه الظروف ، كان الخيار الوحيد هو الاعتراف بالهزيمة. بعد كل شيء ، كانت قوة طائفة إصلاح السماء فوق مسكنه الجبل الذابل.

كان سو زهي لا يزال في حالة صدمة عندما طار رجل عجوز من الخلف.

“السيد الشاب ، ما هو الخطأ؟” الرجل العجوز لم يفهم. نظر إلى مظهر سو زهي المتعرج وكان مذهولا. في انطباعه ، كان سو زهي دائما متعجرفا ومهيبا. لماذا كان هادئا جدا اليوم؟

“السيد الشاب ، هل حدث شيء ما؟ لماذا أنت مغطى بالعرق البارد؟ تبدو وكأنك أتيت للتو ومحبط …”

استدار سو زهي ونظر إليه. قال بغضب ، “هراء ، أنت الشخص المحبط. حتى لو مارست الجنس لمدة ثلاثمائة طلقة ، سأظل قويا “.

ارتعشت زوايا فم الرجل العجوز ، مما يشير إلى أنه كان عاجزا عن الكلام.

شرح له سو تشي ما حدث. امتص الرجل العجوز نفسا من الهواء البارد.

“هذا … أيها السيد الشاب ، لقد فعلت الشيء الصحيح. لحسن الحظ ، كان رد فعلك في الوقت المناسب ولم تسيء إلى لين تشينغ تشو. لقد سمعت الكثير عن يي تشيو في الأيام القليلة الماضية. تقول الأسطورة أنه حتى تيانجي زي من الجبل الخالد لم يتمكن من منع ضربة واحدة منه. لو كنت قد جرحتها للتو ، لكانت عائلتنا قد أبيدت. حتى طائفتك ربما لم تكن قادرة على البقاء”. كان العجوز وانغ لا يزال في حالة صدمة كما قال بجدية.

حدق سو زهي في وجهه وأراد أن يقول شيئا.؟ أنت تفكر بي كثيرا. أجرحها؟ سيكون من الجيد إذا لم تقتلني.

في هذه اللحظة ، في مجال الباراغون.

اتبع يي تشيو أثر السلحفاة القديمة. دخل مساحة غريبة بعد أن عبر بوابة التنين.

كان هذا المكان أرضا قاحلة ، خرابا كسرته المعركة. كانت مقفرة وميتة.

يمكن أن يشعر يي تشيو أن هالة مملكة العاهل العسكري كانت قوية للغاية في مجال الباراغون. على الرغم من أنه مات لسنوات عديدة ، إلا أن تلك الهالة كانت لا تزال موجودة.

وصل يي تشيو إلى خراب بدائي بعد مروره عبر الفراغ. في هذه اللحظة ، جاء تذبذب غريب للطاقة من الأفق.

نظر يي تشيو في حيرة من أمره واكتشف أن اثنين من خبراء باراغون قد بدآ معركة ضخمة في الضباب.

كان مصدوما. “أي شيخ من الأراضي المقدسة هو هذا؟”