رواية الارتقاء رفقة الحكام - الفصل 101

– الارتقاء رفقة السَّامِيّن – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 101

تألفت أعمال هيفايستوس من أشياء كثيرة.「خطوات هيرميس」الذي كان يرتديه يو وون حاليًا كان أحد أعماله ، وكذلك كان「 درع ميدوسا」الذي كان لدى أثينا. حتى「عربة الشمس」 الخاصة بآريس من صنعه.

ومع ذلك ، إذا طلبت من أي شخص أن يختار أي واحدة هي تحفته ، فسيقولون جميعًا نفس الشيء.

لقد كان「صاعقة البرق」لزيوس.

“كايني و الرمح الثلاثي متشابهان فقط في المواد ، لكنهما لم يصنعهما أجاشي.”

كان هيفايستوس هو أوليمبوس ، كلا ، أعظم حداد في البرج و “صاعقة البرق” لزيوس الذي خلقه حقًا أظهر قوة هائلة.

مع تلويح واحد لـ「صاعقة البرق」، يمكن أن تنفجر جزيرة بأكملها بعيدًا ، وقد كان عنصرًا يمكنك التحكم فيه ، إذا رغبت في ذلك ، في طقس السماء. كان هذا 「صاعقة البرق.」

كرر – كرراك –

فتحت عين「كايني」ببطء ، وأصبح كف يوون مخدرًا.

شعاع –

شعر كما لو أن يده اليمنى ستُنزع من محاولة قمع فيضان المانا الذي كان يتدفق من العين.

“الشخص الذي صنع كايني لـ هاديس كان تلميذًا كان هيفايستوس يرفعه.”

صرير ، صرير –

حتى لو فتشت البرج بأكمله ، كان هناك أقل من عشرة أشخاص يمكنهم التعامل مع مادة الأدمانتيوم. وحتى بين هؤلاء الأشخاص العشرة ، كانت مهارتهم مع مادة الأدمانتيوم مختلفة أيضًا.

كان الأدمانتيوم مادة فريدة يمكنها توصيل قوة 「بلوة الظلام السَّامِيّ. 」، 「بلورة البحر السَّامِيّ.」 ، و 「بلورة السماء السَّامِيّة.」

اعتمادًا على مدى كفاءة الشخص في العمل مع المادة ، سيكون الاختلاف في أداء العنصر مثل السماء والأرض.

“لهذا السبب كايني هذا …”

الخشخشة ، الخشخشة –

يعصر-

انقبض كايني بعد أن فتح عينه على مصراعيها ، بدأ يو وون يمشي للأمام مرة أخرى.

“… عنصر أفضل بكثير مما كان لدى هاديس.”

خطوة خطوة –

“غررر —”

“غياااا -”

عندما اقترب يو وون ، تجعدت الوحوش وومضت أنيابها بطريقة مهددة. لكن لم يجرؤ أحد على توجيه الاتهام إليه أولاً.

كلا ، بل كان العكس.

شفف ، شفف —

واحدة تلو الأخرى ، بدأت الوحوش بالانفصال عن الجانبين. كانوا يتصرفون مثل العواشب التي كانت في وجود قمة المفترس.

“كانغ ، كانغ —”

“كنغ -”

حتى أن بعض الوحوش قامت بتسوية أجسادهم على الأرض وسربت أنينًا مؤلمًا.

لم يقم يو وون بأي شيء. كان يعتمد فقط على قوة 「كايني بكل قوته.

“هذا النصف.”

خطوة –

واصل يو وون التحرك نحو 「بلورة البحر السَّامِيّ.」

كان قلبه ينفد صبره ، لكنه لم يستطع السماح لذلك بالظهور في الخارج لأن أصحاب القوة المطلقة يجب أن يكونوا مسترخين دائمًا. إذا كان هؤلاء الوحوش الذين تصرفوا فقط أثناء الإيمان بالأرقام قد شهدوا اضطرابًا أو فتحة ، فسوف يتقاضون رسومًا في يو وون مرة أخرى.

لهذا السبب لم يستعجل. كان بطيئًا وثابتًا في كل خطوة ، كان يسير فقط بين الوحوش التي كانت تقسم نفسها إلى اليسار واليمين.

ولكن بعد ذلك …

وونغ –

وميض -!

انبعث ضوء من「بلورة البحر السَّامِيّ」 المضمنة في قلب مانا سلحفاة البحر.

“… تسك.”

بعد النقر على لسانه في الرفض ، نمت خطوات يو وون بشكل أسرع.

اندفاع –

بعد أن ركل سرعته في لحظة ، ركض يو وون مباشرة إلى 「بلورة البحر السَّامِيّ」 استخدم 「خطوات هيرميس」 أيضًا لإغلاق المسافة على الفور بمقدار النصف. لكن في تلك اللحظة …

“كوااااا -!”

هجمت عليه كتلة الوحوش التي انفصلت إلى قسمين حول يو وون مرة أخرى.

“لن تموتوا إذا بقيتم في أماكنكم…”

حسم –

وضع يو وون القوة في يده ومارس سيفه ضد زحف الوحوش.

“برؤيتكم تتقدمون ، مع العلم أنكم ستموتون ، تم التحكم فيكم جميعًا بقوة أكبر مما كنت أعتقد.”

سحق –

بدأت عين 「كايني」 بإنتاج الضوء ، والمانا التي كانت تتدفق الآن دون قيود غمرت من خلال سيف يو وون.

في اللحظة التالية …

وميض -!

باتباع مسار سيف يو وون ، استهلكت قوة 「كايني」 السحرية محيطها.

فواآه -!

كسر-

في طريق يو وون ، أصبحت جثث الوحوش التي اندفعت من جميع الاتجاهات شيئًا. بدت الوحوش التي أبيدت في طريق السيف وكأنها قد التهمها شيء هائل. في لحظة ، اختفى أكثر من مائة وحش.

ومع ذلك ، لم يتم فتح المسار بالكامل بعد.

‘ليس بعد.’

نبض –

كرشك –

يمكن أن يشعر يو وون بأن اليد مجهزة بـ كايني وهي ممزقة. كان ذلك بسبب التدفق الزائد للمانا الذي لا يستطيع جسده التعامل معه.

“مرتين أخريتان بعد هذا.”

لم يكن من الصواب إظهار قوة 「كايني」 العظيمة التي كانت أعلى من توقعاته ، بل إن جسده كان يئن تحت وطأته بسبب عدم قدرته على احتواء القوة بشكل كامل ، كما هو الحال الآن.

ومع ذلك ، كان عليه أن يتحملها مرتين أخريين على الأقل.

شششش –

أصبحت القوة المتدفقة من كايني مفعلة مرة أخرى.

ثم واصل الهجوم.

سووش -!

تمامًا مثل رسم خط على قماش بفرشاة ، تم إنشاء فجوة واسعة أخرى في مسار السيف بواسطة تأرجح يو وون في سرب الوحوش التي كانت تعيق تقدمه.

كرشك –

تمزق كفه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن يده ستنفجر.

“كما اعتقدت ، هل ما زال هناك الكثير؟”

المهارة المتأصلة في 「كايني」 ، [الجحيم.]

كلا ، لقد كان نوعًا من “الظاهرة” التي لا يمكن حتى تسميتها مهارة.

كانت العين التي فتحت على ظهر يده مثل نوع من الباب. أين كان مرتبطًا ، وما نوع المكان الذي كان يعرفه يو وون ولا أي شخص آخر.

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. قوة هائلة لم يستطع حتى يو وون تقدير ما تدفق في ذلك الفضاء.

“يمكنني أرجحته مرة واحدة فقط.”

حسم –

شدد يو وون قبضة يده اليمنى التي كانت مجهزة بـ 「كايني」 وسيفه مرة أخرى ، فاهتزت.

مرة واحدة فقط. كان هذا هو الحد الحالي لـ يو وون.

مع ذلك ، لحسن الحظ ، لو لم يرفع قوته الغامضة إلى ثلاثة أرقام ، لما كان قادرًا على استخدام 「كايني」كما فعل الآن.

وش –

بدأت الرياح في الارتفاع بالقرب من الأرض تحت أقدام يو وون. أصبح جسده خفيفًا كالريشة ، وارتفع في الهواء مع الريح.

[تفعيل – خطوة السماء.]

[زادت سرعة الحركة بنسبة 100٪ لمدة 5 ثوانٍ.]

[يمكنك التنقل عبر السماء لمدة 5 ثوانٍ.]

تم تنشيط المهارة الفطرية لـ 「 خطوات هيرميس ، [خطوة السماء ] والتي لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

رطم –

صعد على الهواء الفارغ وخطى خطوات أكثر فأكثر ، وتطاير جسده الشبيه بالريش في الهواء.

تم إغلاق المسافة في لحظة.

خمس ثواني.

لم يمض وقت طويل ، ولكن في وضع كهذا ، كان ذلك الوقت أغلى من أي كنز في العالم.

بادومب —

قلب مانا سلحفاة البحر ينبض ببطء أكثر. كانت “بلورة البحر السَّامِيّ” مغروسة هناك بعمق شديد.

“قلب مانا سلحفاة البحرية أقوى من معظم المعادن.”

كانت غريزة الحفاظ على الذات لسلحفاة البحر. وحش يلتف داخل قوقعته ويكافح من أجل البقاء على قيد الحياة بأقصى ما يمكن.

كان قلب مانا سلحفاة بحرية كهذه قويًا مثل القشرة التي غطت جسمها.

“ليس هناك فائدة إذا لم أتمكن من قطعها هنا.”

كانت “بلورة البحر السَّامِيّ” أمام عينيه مباشرة. إذا كان قادرًا على استخراجها ، إذا كان قادرًا على الحصول عليها …

“سأقطعها بهجوم واحد.”

كرانش —

مرة أخرى – كلا. للمرة الأخيرة ، أضاءت عين كايني بالضوء الأسود مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تغير لون عيون يو وون أيضًا إلى اللون الأحمر.

[أعين الرماد تقرأ المسار.]

كان بصره أكثر إشراقًا ، وتم الكشف عن قلب المانا الذي يحتوي على “بلورة البحر السَّامِيّ”. كان قلب المانا أكبر من المنزل ، لكن “بلورة البحر السَّامِيّ” كانت صغيرة مثل الظفر.

إذا لم يكن قادرًا على تحديد موقع بلورة البحر السَّامِيّ والحصول عليها في هذه اللحظة ، فإن الوحوش التي تقف خلفه ستتحول إلى موجة كبيرة وتندفع نحوه مرة أخرى. سيصبح في مأزق تمامًا إذا حدث ذلك.

في هذه اللحظة ، عندما كان عليه التركيز على ما يجري في الخارج أيضًا ، لم يكن قادرًا على تحمل خسارة المزيد من الوقت والطاقة للوحوش.

‘أين أنتِ.’

بدأت عينا يو وون في المسح.

“فقط أين أنتِ.”

بادومب — بادومب — بادومب —

بدأ قلب المانا ينبض بشكل أسرع.

مع تحسن بصره بتأثيرات [المجال الحسي] و [أعين الرماد] ، بدأ الضوء الأزرق الذي كان عريضًا مثل المنزل المنبعث من القلب في الانكماش ، وسرعان ما تقلص الضوء إلى حجم صخرة صغيرة.

في مكان ما في هذا الضوء كان “بلورة البحر السَّامِيّ”.

لقد تم إغراء يو وون للقيام بمقامرة ، ولكن في تلك اللحظة قبل أن يأرجح سيفه …

[يتفاعل جزء صغير آخر من كايني.]

كان يرى حجرًا صغيرًا كان مستقرًا في أعماق قلب المانا.

سكوش -!

وميض –

تقطر ، تقطر ، تقطر –

كان الدم يتساقط مثل المطر ويتدفق إلى الأسفل. كان الدم يتدفق داخل قلب المانا.

تقطر-

بدأ الدم يبلل الأرض.

لم يكن قلب مانا هو الشيء الوحيد الذي تم قطعه.

غرر —

وميض –

كما اختفى عدد لا يحصى من الوحوش التي كانت تحيط بالقلب لحمايته كما لو أنها لم تكن موجودة في المقام الأول.

تم رسم حلقة دائرية حيث كان قلب المانا كمركز. تم قطع كل شيء.

لقد نسيت جميع الوحوش رغبتهم في حماية “بلورة البحر السَّامِيّ” في مرحلة ما وأصبحت الآن بعيدة. كانت تعابيرهم مليئة بالخوف.

“شييي -”

“غيااا -؟”

نظرًا لأنه لم يحدث شيء بعد وقت طويل ، بدأت الوحوش في التحرك واحدة تلو الأخرى نحو المكان الذي كان عليه قلب المانا.

تويتش –

تحرك شيء كان مغمورًا في الدم. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن تفوتها الوحوش الملتزمة.

“غررر — ”

بلع-

بدا أن بعض الوحوش جائعة لأنهم كانوا يلعقون شفاههم.

قاموا بقياس بعضهم البعض فقط للحظة ، وأكبر مجموعة ، تنين أكوا ، تقدم إلى الأمام وفتح فمه على نطاق واسع ، كما لو كان يأكل طعامه في قضمة واحدة.

لم تجرؤ الوحوش الأخرى على تحدي تنين أكوا ولفو أجسادهم خلفه.

في تلك اللحظة …

تحركت الفريسة التي كانت مغمورة في الدم قليلاً.

سكراك –

تم رسم خط من خلال مركز جسم تنين أكوا.

قطع-

تم تقطيع جسد تنين أكوا إلى شرائح توأمية وتقلب بلا حياة إلى أي من الجانبين.

وانقسمت ردود أفعال الوحوش التي أرهبها حجم تنين أكوا أيضًا إلى قسمين. لقد فكروا في ذلك على أنه فرصة وتقدموا إلى الأمام ، أو أنهم سيشعرون بالخوف أكثر ويتراجعون.

نهوض –

نهض يو وون ببطء من بركة الدم.

لأن يده اليمنى كانت في حالة من الفوضى ، كان عليه أن يستخدم السيف بيده اليسرى. بفضل هذا ، لم يكن الشعور بقطعه سلسًا كما كان من قبل.

“… هذا محرج.”

عندما غرق في الدم بعد قطع قلب مانا سلحفاة البحر ، استخدم يو وون يده لمسح الدم عن وجهه. بعد مسح الدم على جسده برفق ، نظر حول محيطه.

“غررر —”

“كياااا”

كانت الوحوش تسيل ولعابها مفتوحة ، وبدا أنها نسيت تمامًا ما حدث لـ تنين أكوا في ذلك الوقت.

للمخاطرة بحياتهم من أجل وجبة واحدة … شعر يو وون أن الوحش لا يزال مجرد وحش في النهاية.

‘أنا متعب.’

فتح يو وون وأغلق يده اليمنى ونظر إلى راحة يده. بسبب 「كايني」 ، لم يستطع رؤيته ، لكن يده اليمنى كانت ممزقة ، وكانت العظام كلها منحرفة. لقد كانت نتيجة استخدام القوة فوق إمكانياته.

لا يزال من الصعب استخدام قوة كايني بشكل مثالي. بدلاً من مشكلة في كفاءتي ، هل كانت مشكلة في اِحصائياتي؟

ستكون الإحصائيتان المهمتان في المستقبل هما القوة الغامضة والجسد. كان القانون الذي كان ضروريًا لاستخدام [المجال الحسي] أكثر فاعلية هو إحصاء الإدراك.

كان من الصعب رفع قانون الطاقة الغامضة في الوقت الحالي ، ولكن كانت هناك طرق كافية لرفع الطرق الأخرى.

“يبدو أنني سأحتاج إلى التركيز على الارتقاء في الوقت الحالي.”

شعر يو وون بنقصه في الإحصائيات ، وتساءل عما إذا كان قد ركز كثيرًا على التسلق. كان من المهم تسلق البرج ، ولكن كان من المهم أيضًا عدم إهمال الارتقاء.

‘أيًا كان. لننتهي من التأمل الذاتي.”

رفع يو وون رأسه. كان يتساءل لماذا أصبحت الرائحة السمكية أسوأ ، لكن كان ذلك فقط بسبب اقتراب ثعبان بحر آخر.

‘ثم…’

فتح يو وون يده اليسرى والداخل …

ووووونغ –

… كان جوهرة زرقاء لامعة بشكل جميل.