أنا الشرير المقدر - الفصل 263

الفصل 263: الأخ قو واقعي ، ربما يمكن السماح للزجاجة أن تتطور قليلاً

ناهيك عن جيانغ تشوتشو ، حتى وانغ زيجين لم يستطع إلا أن تذهل عند سماعه كلمات قو تشانغجي.

“أنت…”

حدقت جيانغ تشوتشو في عينيه ، حيث اتسعت عينها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

في المقابل ، كان تعبير قو تشانغجي مثل الماء والهدوء دون أدنى تموج.

يمكن للجميع أن يشعر باللامبالاة من قلبه الحجري.

“ماذا؟ هل تٌرِيدني أن أكررها؟ ”

حدق في جيانغ تشوتشو مرة أخرى ، نبرته بطيئة ، “إذا كنتِ تريدين أن تموتِ ، لا تموتِ أمامي.”

“أم كنت تعتقدين حقًا أنني جئت لإنقاذك؟”

“سخيف. ما نوع التخيلات التي تدور في رأسك؟ هل يجب أن أكرر مقا قلته؟ جيانغ تشوتشو ، هل تعتقدين أن موتك يعني أي شيء بالنسبة لي؟ ”

بوجه متعجرف ونبرة أكثر فظاظة ، أشار بإصبعه نحوها ووبخها لامتلاكها بعض … الأفكار عنه .

“قو تشانغجي ، أيها الوغد-”

لم تستطع جيانغ تشوتشو إلا أن تضغط على أسنانها رداً على ذلك ، وكان جسدها يرتجف قليلاً ، ووجهها مليء بالكراهية بينما أصبح تعبيرها أكثر برودة.

لقد اعتقدت حقًا أن قو تشانغجي كان هنا لإنقاذها.

مما كانت تعرفه عنه ، كانا على تواصل جيد بما فيه الكفاية من قبل. ربما كان يهتم .

بالتأكيد كان من المستحيل عليه تجاهل موتها ، أليس كذلك؟

خطأ ، كان قو تشانغجي بلا رحمة.

بعد تمزيق تخيلاتها ، تخلص على الفور من أي من فرصة لحفظ ماء الوجه.

بعد كل شيء ، إذا ماتت حقًا ، فهذا يعني أنه كان هناك الآن عدد أقل من الأشخاص الذين يعرفون هوية قو تشانغجي الحقيقية.

لا يمكن أن يكون قو تشانغجي أكثر سعادة عند موتها.

“أنا حقًا قذر ، فهل انتهيت؟”

“يمكنك الذهاب الآن؛ أنتِ تدمرين المنظر “.

“أقسم ، أنني لم أقابل أحداً غبي مثلك. هل يمكن أن يكون هناك نوع من اللعنة تمنعك من استخدام عقلك؟ ”

قطع قو تشانغجي جملتها في منتصف الجملة ، ولم يظهر أي تلميح للعاطفة.

“أنت … أنت تجرؤ على-”

تجمدت جيانغ تشوتشو فجأة.

لبعض الوقت ، شعرت … بالدوار. في الأصل ، فكرت في إلقاء بعض اللعنات على قو تشانغجي ، لكن في النهاية ، لم تستطع إلا ابتلاعها.

في قلبها ، كان هناك شعور لا يصدق بالظلم.

هل كان له حقًا الحق في توبيخها؟ ألم يكن هذا كله خطأه في البداية؟

لكن في هذا الوقت ، كان قو تشانغجي كسولًا جدًا بحيث لا يهتم بها.

بينما كان يحدق في الصدع الذي يشبه الهاوية في السماء البعيدة ، وميض من الأسود والأبيض أشرق في عينيه.

تحت قوة التناسخ ، أصبح تشي الرمادي المرعب والمضطرب بالكامل أرق وأرق ، مصحوبًا بالظلال والظلال.

بصرف النظر عن عدد كبير من المخلوقات التي تلوثت من قبل تشي المفترسة ، كان هناك صدع مروع امتد عبر المنطقة ، مثل جرح بين السماء والأرض.

تسربت هالة تشي المفترسة.

كانت تنبؤات قو تشانغجي صحيحة.

أدت هذه الهاوية السماوية إلى السماء المفترسة الحقيقية ، لكنها كانت جزءًا صغيرًا فقط ، جزء من المليون من الرعب الحقيقي الذي كانت عليه السماء المفترسة.

كانت خطته هي الذهاب إلى هناك ومعرفة ما إذا كان بإمكانه صقل هذه القطعة الصغيرة من السماء المفترسة أولاً.

الآن كانت العقبة الوحيدة المتبقية للتعامل معها هي العدد اللامتناهي من الأرواح المفترسة التي تقطن داخلها. بالرجوع إلى عدد الكائنات المفترسة في العالم المقدس وحده ، فقد بلغ عددهم بالفعل عددًا كبيرًا جدًا.

وبفضل جيانغ تشوتشو ، وصل عدد قليل من كائنات في العالم المقدس هذه هنا ، ملفوفة بكمية قوية بشكل لا يصدق من تشي المفترسة .

“الأخ قو واقعي.”

كانت تلك اللحظة عندما تمتمت وانغ زيجين ، التي كانت مشغولة بأكل البطيخ بهدوء . (البقاء بعيدا وإستماع لما يحدث .)

لم تتوقع أن يقول قو تشانغجي مثل هذا الشيء.

يجب أن يكون هناك شيئ حدث. وإلا لما قال قو تشانغجي مثل هذه الكلمات لـ جيانغ تشوتشو.

في البداية ، اعتقدت أن قو تشانغجي سيريح جيانغ تشوتشو بكلمات ناعمة تشبه الحرير.

ولكن في ظل هذه الإجابة ، صُدمت حتى وانغ زيجين. لم تستطع إلا الإعجاب به.

جمال منقطع النظير ، جمال يمكن أن يسقط أمة بمظهرها وحده ، تعرض للتوبيخ بهذه الطريقة.

كان الأمر ببساطة غير مفهوم.

كانت تفكر في ان تتجه إلى جيانغ تشوتشو وتعانقها ، وتواسيها بكلماتها اللطيفة …

ومع ذلك ، يبدو أن نهج قو تشانغجي مفيد للغاية. بعد كل شيء ، ألم تكن جيانغ تشوتشو هادئًة تمامًا الآن؟

ولكن مع ذلك ، كانت وانغ زيجين فضوليًا …

لماذا كان هذان الشخصان على دراية ببعضهما البعض عندما التقيا مرتين فقط؟

“للأسف ، أشك في أن أحدهما سيعطيني إجابة مباشرة …”

في هذه اللحظة ، فجأة ، جنبًا إلى جنب مع النور السماوي ، ظهرت هالة سيف وحشية أمامهم مباشرة ، مثل قمة جبل اخترقت السماء.

انبثقت خصلات من نور السيف من السماء والأرض ، كما لو أن مئات الملايين من السيوف الخالدة أتت من جميع الاتجاهات ، تقطع مباشرة في الضباب الرمادي المرعب الذي أمامهم.

كانت السماء ممزقة ، وارتجفت الاتجاهات الثمانية.

كانت المساحات الشاسعة من الأرواح المفترسة ، تحت هذه الهالة ، مثل الثلج الذي يلتقي بالشمس الحارقة.

قبل أن يتمكنوا حتى من إطلاق الصراخ ، تحولوا في لحظة إلى رماد ، مهزومين ، حيث تم تدمير كل من الجسد والروح.

المخلوق المرعب الذي بسط كفّه للتو لم يسعه إلا أن يصرخ ، دمه الفاسد يتساقط من السماء ويغمر الأرض ، يتآكل أينما كان وكيفما هبط.

مع صوت جلجل ، حتى الفراغ نفسه لم يسلم ، و تآكل في حفرة كبيرة بشكل مذهل.

كان هذا المشهد مذهلاً للغاية لدرجة أن مزارعي في العام المقدسة العاديين لن يجرؤوا على الاقتراب منه.

لم تستطع وانغ زيجين وجيانغ تشوتشو إلا أن يٌذهلا.

تحت هذه الهاوية ، ابتعد قو تشانغجي ، جسده يتلألأ بالضوء الخالد الملون ، ملفوفًا في ضباب فوضوي كثيف ، مثل خالد شاب.

في هذه اللحظة ظهرت أمامه العديد من الرؤى المرعبة ، تنين حقيقي ينحني رأسه ، طائر العنقاء الخالد أسقط جناحيه ، مع تحطم الكون ، في حين تحولت آلاف المصائب إلى العدم.

تحت السطح ، كان بإمكانهم رؤية … عالم خافت ، غامض ، لكنه شاسع ينبثق من داخله ، حيث كانت الأشجار الخالدة تقف شامخة ، بالإضافة إلى الجبال التي لا حدود لها والبحيرات الخالدة.

عندما اتخذ خطوة إلى الأمام ، انتشر ممر ذهبي من تحت أقدام قو تشانغجي ، حيث امتدت قوة القوانين الواسعة إلى صدع السماء.

تشيينغ!

خلفه ، تم الكشف عن العديد من كنوز الداو الذهبية ، ومن بينها ، ظهرت أسلحة معبأة بكثافة وقطع أثرية مقدسة.

السيوف والحراب والمطارد والفؤوس والخطافات والشوك والأجراس والمرايا والأختام … اندفعت قوتهم السامية بقوة لا مثيل لها ولا مثيل لها ، مما أدى إلى ذبح الأرواح المفترسة في كل مكان من حولهم.

بدأت معركة جديدة تتكشف ، كانت أكثر رعبا بكثير من معركة جيانغ تشوتشو.

كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح المفترسة …

“انصرف!”

صرخ قو تشانغجي بهدوء ، وتعبيره غير مبال وهادئ ، حيث ظهرت الأسلحة السامية فوق رأسه ، و انزلقت قوة القوانين عليهم.

وهكذا ، بحضوره القوي ، ضرب مخلوقات السماء المفترسة دون خوف!

لم يقترب أي منهم منه ، حيث تم تفجيره قبل ان يفعل .

“قو تشانغجي…”

عند رؤية هذا ، اندهش الاثنين.

كان لدى وانغ زيجين نظرة مفاجئة ، حيث تساءلت عما إذا كانت مخطئة بشأن قو تشانغجي طوال الوقت.

“ما الذي سيفعله قو تشانغجي بحقك؟ أليس هذا بالضبط ما كانت جيانغ تشوتشو تحاول فعله في وقت سابق؟ لكن للقتال ضد الأرواح المفترسة … إنها لا نهاية لها … ”

“هل هو مجنون؟ هل يعتقد حقًا أنه سيكون قادرًا على حل هذا؟ حتى القدماء كانوا يتجنبون السماء المفترسة مثل الأفعى أو العقرب! ”

“هذا انتحار!”

أصيبت وانغ زيجين بالصدمة لعدم تمكنها من فهم السبب وراء تصرفات قو تشانغجي.

لقد نظرت إلى قو تشانغجي على أنه نرجسي يتجنب فعل أي شيء غير مربح.

لم تكن الأخطار التي تمثلها السماء المفترسة بحاجة إلى شرح.

كانت ساحة معركة السماء المفترسة التي واجهوها من قبل بسبب تسرب بعض الهالة.

من المحتمل أن الخطر الذي تمثله السماء المفترسة الحقيقية تجاوز بكثير الخطر الذي تمثله ساحة معركة السماء المفترسة.

على هذا النحو ، أليس من المنطقي أن يتجنب قو تشانغجي ذلك ، تمامًا مثل أي شخص آخر يخشى الموت؟

“يبدو أن الأخ قو وأنا نفكر بشكل مختلف. أمثاله ليسوا أنانيين تمامًا ، ولا يزال فيهم صالحين … ”

لم تستطع وانغ زيجين إلا الشعور بالإعجاب تجاه قو تشانغجي.

مع هذا العرض وحده ، لا يمكن أن يكون أي من جيل الشباب خصم قو تشانغجي.

بصفتها متناسخة ، لم تستطع فهم مشاعر قو تشانغجي تجاه هذا العالم.

لكن ذلك لم يؤثر على إعجابها بـ قو تشانغجي.

هي ببساطة تفتقر إلى الشجاعة …

“الأخ قو ليس شخصًا متهورًا. بما أنه يجرؤ على القيام بذلك ، يجب أن يكون واثقًا من قدراته … ”

على الرغم من قلق وانغ زييجين ، لم يكن لديها خيار سوى الانتظار.

على عكس ما اعتقدته وانغ زييجين ، تفاجأ حتى جيانغ تشوتشو.

في رأيها ، قو تشانغجي هو شيطان غير مبال وبلا قلب ، شخص قام فقط بأشياء شريرة.

فكيف يأخذ على عاتقه حراسة هذا العالم؟

أما عن إمكانية أن يوقف هبوط السماء المفترسة؟ كان ذلك مستحيلاً بكل بساطة.

ومع ذلك ، فقد اختار أن يفعل ذلك على أي حال. في نظر هذين وريثتان من قاعة الأسلاف البشرية ، كان هنا لوقف الكارثة القادمة.

“لماذا؟ قو تشانغجي ، لماذا تفعل هذا … ”

ذٌهلت جيانغ تشوتشو ، اتسعت عيناها ، لم تستطع الفهم.

في النهاية ، فكرت في الاحتمال الأكثر احتمالا والأكثر رعبا.

ربما كان يفعل ذلك من أجلها حقًا …

ربما قام بتوبيخها فقط لأنه كان قلقًا. (م.م : النساء كائنات غريبة ههه)

بالنظر إلى مزاجه ، ربما كانت هذه ببساطة طريقته الفريدة في إظهار غضبه وقلقه.

عندما فكرت في هذا ، لم تستطع جيانغ تشوتشو إلا أن تقضم شفتيها.

لم يكن تعبيرها البارد موجودا الان.

قد يكون قو تشانغجي وغدًا قاسيًا وقوي اللسان ، لكنه كان دافئًا في الداخل. بالنسبة لها ، كانت نواياه واضحة كالنهار .

كان لدى جيانغ تشوتشو نظرة معقدة للغاية على وجهها ، حيث تذكرت الوقت الذي سجنها فيه قو تشانغجي في عالمه الداخلي.

كان هو نفسه في ذلك الوقت أيضًا. في النهاية ، بسبب أفعالها ، شعر بخيبة أمل في النهاية وفقد صبره.

ربما لهذا السبب تحدث بكلمات قاسية ، لم يبق بينهما شيء …

“قو تشانغجي…”

شعرت بالحيرة لبعض الوقت. من الواضح أنها كرهته. لا ، أرادته أن يموت.

ربما سيكون هناك شرير أقل في هذا العالم.

فلماذا تقلق عليه؟

‘جيانغ تشوتشو! بصفتكِ وريثة قاعة الأسلاف البشرية ، كيف يمكنكِ أن تكون عاطفيًة تجاه الشيطان نفسه؟’

‘أنتِ وهو مقدر لكم المشي على طريقين مختلفين’.

لقد قرأت تعويذة تطهير القلب بصمت في قلبها ، في محاولة لتهدئة نفسها ، لكن كل الأشياء التي تعلمتها بعد ممارسة داو لسنوات عديدة بدت عديمة الفائدة في هذه اللحظة.

لقد شعرت ببساطة بالضياع …

– – –

[في أعماق السماء المفترسة]

بدا تعبير قو تشانغجي مفتونًا بعض الشيء.

حتى الآن ، كان قد خمن بالفعل بشكل غامض أفكار الشخصين في الخارج.

بعد كل شيء ، فعل ذلك عن قصد ، سواء لاجل جيانغ تشوتشو أو وانغ زيجين.

كان من المستحيل تخمين هدفه الحقيقي.

منذ العصور القديمة ، عندما جاءت السماء المفترسة، كان رد فعل المزارعين الأول هو الهروب.

من يجرؤ على الدخول اليها؟

ناهيك عن أن السماء المفترسة كانت خطرة مثل بعض الأماكن المحظورة.

بطبيعة الحال ، لا يترك هذا سوى نتيجة واحدة معقولة: لقد كان هنا لمنع ظهور السماء المفترسة.

“سيكون من الجيد إذا فكرتا في الأمر بهذه الطريقة ، فإنه يوفر لي المتاعب …”

لم يستطع فم قو تشانغجي إلا أن يظهر ابتسامة صغيرة.

بعد ذلك ، بموجة من يده ، ظهرت عدة أسلحة ، تنفجر بقوة مرعبة ، وتذبح موجة ثانية من الأرواح المفترسة.

تقدم نحوهم.

كلما اقترب ، زادت قوة المخلوقات التي واجهها ، وهي مخلوقات فقدت روحانيتها منذ فترة طويلة ، والتي كان هدفها الوحيد الآن هو القتل والتدمير.

كانت هالة تشي المفترسة قوية جدًا.

سوف يتآكل مزارعو العالم المقدس أيضًا في اللحظة التي يأتون فيها. إذا تجرأوا على البقاء هنا ، فمن المؤكد أنهم سيتأثرون.

ومع ذلك ، كانت الآثار ضئيلة على جسده.

في هذه اللحظة ، على جسد قو تشانغجي ، ظهرت الدوامات السوداء واحدة تلو الأخرى ، حيث كانت الرونيات المرعبة والمثيرة للقلب لـ الداو العظيم تدور بداخله.

من بينها ، يبدو أن هناك ساميا قديمًا لا يوصف يجلس القرفصاء ، مصحوبًا بالأصوات السماوية لطقوس الداو التي يتردد صداها …

عندما اقترب منه كل من تشي المفترسة ، التهمتهم هذه الدوامات ، مما جعل تشي المفترسة غير قادرة على إلحاق أي ضرر به.

لسوء الحظ ، بدأ المزيد والمزيد من الأرواح المفترسة تتجمع حوله.

عبس قليلا.

إذا لم تكن وانغ زيجين بالخارج ، فسيكون الأمر جيدًا. ولكن إذا حاول استخدام أي من فنونه الشيطانية المحظورة ، فمن المحتمل جدًا أن تتسرب بعض هالته ، مما يجذب انتباههم.

بعد ذلك ، ضحى قو تشانغجي بشيء ، انطلق الضوء الذهبي ، حيث انفتح من هذا الفضاء في لحظة ، مثل ختم كبير يتكون من الجبال والبحار … ختم شينلون الذي كان قو تشانغجي قد أخفيه.

كان هذا سلاحًا من الدرجة الأسمى .

مع قاعدة زراعته الحالية ، فإن استخدام قوته الكاملة سيكون أقرب إلى المستحيل ، ولكن حتى مجرد خصلة من قوة هذه الأداة يجب أن تكون قوية بما يكفي لتفريق المخلوقات القريبة.

ثم ظهر المطراد الشياطين الثمانية المقفزة في يده.

مع ختم شينلون المعلق فوق رأسه ، سقط ضوء مرعب ، مثل نهر من النجوم ، شاسع بشكل لا يضاهى.

رفع قو تشانغجي يده وانخفض إلى أسفل ، حيث انهار على الفور كائن في العالم مقدس أمامه وانفجر.

وسرعان ما فتح طريقًا واضحًا عبر هذه المساحة الشاسعة والرمادية والضبابية ، مما أدى مباشرةً إلى الجزء الأعمق!

مصدر تشي المفترسة!

بعد فترة ليست طويلة…

وجد قو تشانغجي المكان الذي كان الضباب الرمادي فيه أكثر كثافة.

لقد جرف بالفعل بقية الأرواح المجاورة ، مع عدم وجود واحد منهم في الأفق.

الغريب أن المكان كان هادئًا للغاية هنا.

“يبدو أن هذا هو المصدر. إذا كان بإمكاني صقل هذا ، فإن هذه القطعة من السماء المفترسة هي ملكي … ”

همس قو تشانغجي في نفسه.

في عينيه ، تدفق تيار أبيض وأسود ، وظهرت قوى الوقت والتناسخ ، وتحولت إلى سيفين خالدين منقطعا النظير ، يرنا بصوت عالٍ ، ويبتعدان!

انفجر الضباب الرمادي المرعب ، كما لو مزقته بعض القوة المرعبة ، بينما بدأت مادة سوداء كثيفة ومذهلة تتدفق ببطء.

كان الأمر كما لو كان حيًا ، أسود مثل السماء المرصعة بالنجوم ، لكنه قادر على ابتلاع العالم وتغطية كل الكون!

إذا كان هناك أي مزارع آخر ، فربما سيكونو خائفين جدًا من أن تنفجر جمجمتهم …

كانت هذه الهالة مستبدة وقوية لدرجة أنه لا ينبغي حتى الاقتراب منها …

فقط الكائنات الأسمى ، أو حتى أشباه الأباطرة ، يمكن أن يكون لهم مثل هذه الهالة.

يبدو أن خيطًا واحدًا كافٍ لالتهام السماء وسحق كل شيء في الوجود.

‘هذا ‘جوهر’ نادر للغاية في السماء المفترسة ، وعادة ما يوجد في المنطقة الأساسية من السماء المفترسة. لم أكن أتوقع أن يكون حظي بهذه الجودة.’

‘أوه … انتظر ، لا. هذا بفضل وانغ زيجين. بفضل حظها تمكنت من العثور على هذا الشيء.’

أظهر تعبير قو تشانغجي بعض الاهتمام ، حتى أن ختم شينلون شعر بالخوف.

وبشكل أكثر تحديدًا ، شعرت الساميين في الداخل بالخطر من السماء المفترسة.

على العكس من ذلك ، كان مطرد شياطين الثمانية المقفزة هادئًا جدًا.

“أنا فقط لا أعرف أيهما أفضل ، أصل ‘جوهر’ السماء المفترسة أم زجاجة كنز داو العظيم الخاصة بي ، والتي هي أقوى …”

“ربما ينبغي أن أغتنم هذه الفرصة لأجعل زجاجة كنز الداو العظيم تتطور مرة أخرى.”

– – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – — – –

إدعم الرواية لزيادة تنزيل الفصول مترجمة :