نية السيف المطلقة - الفصل 61 - سيما يونغ (1)

نية السيف المطلقة – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 61 – سيما يونغ (1)

وونغ!

لم أكن أتوقع أن أتحرك بهذه السرعة عندما تأرجحت. كان هذا أسرع بكثير من استخدام تقنيات الحركة.

تمكنت بالفعل من رؤية نهاية الوادي. وعندما نزلت في اتجاه مجرى النهر ، بدت تيارات الماء أكثر هدوءً.

الآن ، كيف أخرج من هذه السلسلة الجبلية وأتحرك بسرعة ، كان لا يزال يتعين علي الخروج و اللحاق بمسيرة الموكب.

– ولكن وون هوي ، إذا اعتقد الجميع أنك ميت ، ألن تتمكن من الخروج من الطائفة؟ –

‘آه…’

شعرت بالاهتزاز قليلاً عند استجواب السيف الحديدي. في الواقع ، قد تكون هذه فرصتي

كما قال ، إذا اختفت من هنا ، فسأكون قادرًا على عيش حياة هادئة بعيدًا عن كل الدراما. لكن هذا كان مشكلة أيضًا.

– ما المشكلة التي يمكن أن يسببها هذا؟ –

“لدي بالفعل الكثير من الاهتمام علي.”

كانت انطباعاتي وكل شيء معروفًا جيدًا لطائفة الدم. إذا كان جانب بايك ريون ها في السلطة وتم الإطاحة بجانب بايك هاي هيانغ ، فسيكون موقفي غامضًا.

حتى الرجال الملثمون الذين جاؤوا لمهاجمتنا على الطريق خمنوا من أنا فقط بسيفي الصدئ.

– يمكن إصلاح الصدأ في أي وقت. –

“لكن كيف سأغير وجهي؟”

– مـ – ماذا عن الحصول على قناع جلد بشري؟ –

قناع جلد بشري.

لكنني لم أكن أعرف أي شخص كان ماهرًا في صنعه هنا.

كما قال السيف الحديدي ، كان ارتداء قناع الجلد البشري طريقة واحدة للهروب من كل ذلك. لكنني لم أرغب في أن أعيش حياة قلقة.

– ثم ماذا ستفعل؟ –

“… سأرى هذا في النهاية.”

في الواقع ، حتى عندما كنت في وادي الدم الستة ، كانت لدي فكرة رائعة عن المغادرة. كان من السهل الهروب من هناك.

على الرغم من أن هاي أك تشون اختار بايك ريون ها إلى جانبه ، إلا أنني كنت متأكدًا من أنه سيغير الجوانب وفقًا لمصلحته الخاصة ، لكن الأمور تغيرت الآن.

– … الآن هل تعتقد أنهم يلاحقونك أيضًا؟ –

‘نعم.’

في البداية ، اعتقدت أن الرجال الملثمين يستهدفون بايك ريون ها فقط. لكن شيئًا ما بدا غريبًا. عرفني الملثمون وكانوا يحاولون قتلي وليس الموقرين أو ساحرة اليد الدموية.

بالإضافة إلى ذلك ، قام القائد يانغ كان جيل ، جاسوس بايك هاي هيانغ ، بوضع عطر التعقب على سيفي على وجه التحديد.

– ربما صدفة؟ –

‘صدفة؟ حسنًا.’

إذا كان الأمر كذلك ، حتى لو كان الأمر محفوفًا بالمخاطر ، كان يجب أن يفعل ذلك مع شخص أكثر أهمية.

كان يجب أن يلمس بايك ريون ها أو أي شخص بجانبها إذا كان لا يريد أن يتم ملاحظته. لكنه استهدفني.

سواءً كان ذلك عن قصد أم لا ، لابد أنني لفتت انتباهي كثيرًا لكوني تلميذ الوحش غستلي.

– لقد اتخذت قرارك بالفعل. –

‘نعم.’

إذا أخذ الناس يستهدفونني ، كان على بايك ريون ها أن تصبح زعيمة الطائفة. عندها فقط سأكون قادرًا على الخروج من الخطر من جانب بايك هاي هيانغ.

– … حسنًا ، إذا كان هذا هو رأيك ، فسوف نتبعك أنا و السيف القصير. الطريقة الوحيدة التي تعرفها لا يمكن أن تكون هي الوحيدة. –

‘أتوجد طريقة أخرى؟’

– يمكن أن تكون القوة الساحقة طريقة واحدة. –

“قوة ساحقة؟”

– ألم أخبرك من قبل؟ أولئك الذين دخلوا عالم الكائنات العظيمة مثل المحاربين الثمانية العظماء والشرور الأربعة العظيمة هم أناس يخشاهم الجميع. –

‘… نعم.’

ابتسمت. ما قاله كان صحيحًا.

يحتاج المرء إلى قوة ساحقة للخروج من هذه الدائرة.

كان هدفي وراثة سيافة السياف السماوي الجنوبي. لكن ذلك لم يكن بالأمر السهل ، لذا سأضطر إلى التدرب بقوة في الوقت الحالي.

– وون هوي.انظر هناك. –

عبست ونظرت إلى في كلام السيف الحديدي.

عندما بدأنا في النزول إلى المصب ، انتهى الوادي تقريبًا ، أمكنني رؤية نهر صغير مع مجموعة من الناس بجانبه.

‘آه.’

لأننا كنا بعيدين جدًا ، لم أستطع حتى سماع صوت سيوفهم. كان من العار أن أتمكن من رؤيتهم ، لكنني لم أستطع فعل الكثير لأن المنحدرات ستنتهي حيث كانوا.

باك!

قمت بتوجيه التشي الفطري إلى الخيط الفضي ، وسحبت نفسي لأعلى حافة الجرف ، وتشبثت بجانبه.

– تشه. ما نحن بفاعلين الآن؟ –

سألني السيف القصير.

‘هدء من روعك.’

– هاه! –

“نظرًا لأننا خرجنا من وادي الدم الستة ، فسوف أجد حدادًا لطيفًا وأصلحكما.”

– بصدق؟ –

لحسن الحظ ، صدقتني. لا بد أنها كانت مهتمة للغاية بالطرف المكسور للسيف.

حسنًا ، بدت غاضبة.

لقد لاحظت هؤلاء الأشخاص ، لذلك لا بد أنهم لاحظوني أيضًا.

– أَهُم محاربون أحاطوا بالجبل؟ –

‘من المحتمل.’

لقد كانوا بعيدين ، لكن لم يكن أحد يرتدي أقنعة ، وبما أنه كان يومًا واحدًا فقط ، اعتقدت أنهم سيظلون يبحثون داخل الجبال ، لكنهم قد نزلوا بالفعل إلى الطرف السفلي.

– ما الذي نفعله الآن؟ –

أمسيت قلقًا بشأن ما أفعله أيضًا.

هل سيكون من الأفضل الركض فقط؟ ومع ذلك ، كنت قلقًا من أنه إذا هربت الآن ، فسوف ينفخون البوق.

– أعتقد أننا ما زلنا في ورطة. –

أغغ.

لقد تجاهلت ذلك.

قررت أن أركض ، لكن بعد ذلك بدا كل شيء صامتًا جدًا لدرجة أنني يجب أن أسمع البوق.

‘ماذا؟’

بينما أخرجت وجهي من الجرف ونظرت إلى الأسفل. على عكس أفكاري ، أخذت المجموعة على الشاطئ تقاتل.

لم أكن أعرف من هم بسبب كونهم بعيدًا جدًا عني ، لكن بدا أن شخصًا واحدًا كان يقاتل ضد عشرة أشخاص.

‘من هذا؟’

– ربما يكون شخصاً من طائفة الدم؟ –

“طائفة الدم؟”

– بالفعل. حتى الرجل العجوز المجنون نزل من الجرف وبحث عنك لمدة ساعتين. وإذا كان هنا في هذا المكان ، فيجب أن يكون شخصًا قد تركه وراءه. –

‘همم.’

كان منطقيًا.

إذا كان هذا هو الحال ، فقد تأثرت. بالنظر إلى سلوك هاي أك تشون ، اعتقدت أنه ترك هذا الرجل.

حتى لو تحدث بقسوة ، فقد اهتم كثيرًا بتلاميذه.

– هل ستساعده؟ –

أومأت برأسي على كلمات السيف الحديدي. يجب أن يكون الشخص المتقاتل هنا شخصًا أرسله هاي أك تشون.

هل تعتقد أنه سيؤلم؟

من بعيد ، بدا كل شيء شاقًا.

حتى أن المجموعة كانت تأخذ دائرة. مهما كان ، كان سيئًا.

بعد اتخاذ القرار ، قمت بسحب السيف القصير ، الذي كان قد استقر في الهاوية.

“سوف أرميك مرة أخرى.”

– آه. أنا حقًا أكره هذا. –

على الرغم من أنها كانت منزعجة ، إلا أنها لم ترفض ذلك.

في الواقع ، شعرت وكأنها تعودت على الأرجحة في المنحدرات.

ووش!

رميتها إلى الجانب الآخر من الجرف. عندما اخترق السيف القصير الحجر ، طار للأمام وامتد الخيط ببطء.

بمجرد أن هبط السيف القصير على الجانب الآخر من الجرف ، تابعت ذلك. بعد ذلك ، رميتها في المياه الصخرية الضحلة على الشاطئ.

كلما اقتربت ، استطعت سماع صوت السيوف الآن. عندما استخدم الجميع السيوف ، شعرت بضجيج في رأسي.

مع وجود الكثير من السيوف ، شعرت بالضياع في رأسي.

– إنهم يحيطون به. –

أبلغني السيف الحديدي.

لقد تعلمت أيضًا كيفية التعامل مع كل هذه الأشياء في الماضي ، لذلك أعرف كيفية التعامل معها. أكثر من ذلك ، كان هذا الرجل بمفرده وليس مع مجموعة.

– إنه يقاتل بشكل جيد. –

كما قال السيف القصير ، كان الرجل الذي كان محاطًا قادرًا على تحمل كل تحركاتهم بتقنيات السيف الأنيقة.

“سيف؟”

الشخص الموجود في الوسط كان يستخدم سيفًا.

من بين أعضاء وادي الدم الستة ، كان هناك عدد قليل من الذين استخدموا السيوف. إلى جانب ذلك ، كانت المرة الأولى التي أقابل فيها مثل هذا الشخص النحيل ذو الوجه الوسيم.

“ربما هو ليس من طائفة الدم؟”

هذا الشاب الوسيم لم يكن يرتدي حتى قناعًا. شعرت بالحيرة الآن.

إذا لم يكن في طائفة الدم ، فلماذا تقاتل هذه المجموعة من الناس؟

– ربما يكون مرتبطًا بشخص من طائفة الدم. –

– يجب قتل من هم على صلة بالطائفة ، أليس كذلك؟ –

قال لي الاثنان.

بينما كنت أركز على الصوت ، كان بإمكاني سماع السيوف بوضوح. من حين لآخر كنت أسمع كلمات.

“هل هو من طائفة الدم؟”

– يبدو أنهم لاحظوك يا وون هوي. –

بعد أن كنت بهذا القرب ، فإن عدم العثور علي سيكون أغرب.

ثم ليس لدي طريقة أخرى سوى التعامل معهم أولاً.

“ليتراجع الجميع!”

تاتاتاك!

لكن عندما اقتربت ، وسعت المجموعة المناوئة للرجل مسافتهم ونظروا إلي بوجوه متوترة.

‘…ما هذا؟’

من ناحية أخرى ، أخذ الشاب ينظر إلي بعينين تلمعان ، وصرخ:

”الموقر العظيم! رجاءً ساعدني!”

ما الآن؟

ارتديت قناعاً وجدته في الكهف. هل كان يفعل هذا وهو يعرف من أنا؟

– إنه يفعل ذلك لأنه لا يعرف. –

في ذلك الوقت ، تحدث إلي الرجل في منتصف العمر ذو اللحية بوجه متوتر.

تاك!

“… هل أنت واحد من الوجهاء الأربعة الموقرين لطائفة الدم؟”

كان يسأل بأدب ما إذا كنت أحد الأربعة ، بدا الأمر وكأنه نوع من سوء الفهم.

نظرًا لأنني لم أستخدم حتى الدانتيان الأوسط ، كان يجب أن يشعروا أنني لم أكن حتى محاربًا من الدرجة الأولى ، فلماذا يتصرفون بهذه الطريقة؟

في ذلك الوقت ، دقت هذه الأشياء في ذهني.

– هذا جنون. لم يكن حتى تشي داخلي ولكن خيط رفيع. –

– أوه ، محبط للغاية. –

– ماهذا الهراء؟ –

كل سيوفهم أخذت تشتم أسيادهم ، الذين كانوا أغبياء. عندما سمعت ذلك ، علمت أنهم كانوا يخلطون بين خيطي الفضي وحركة الفراغ.

لهذا السبب بدا أنهم كانوا يعتبرونني أحد الأشرار من طائفة الدم.

‘أوه. فهمت.’

ربما ، يمكن الاستفادة من هذا الموقف. نظرت إلى سيف الشاب.

كان سيفًا فريدًا. كان هناك خط أزرق مرسوم على جسم السيف ، وبدا وكأنه سيف ثمين مع إحساس خفي به.

وهذا السيف أيضًا.

– لا أعتقد أنه نوع من القادة في طائفة الدم. لما تهتم بفعل شيء لا قيمة له؟ تك. –

لكن بفضل السيف الذي تحدث بهذا ، عرفت أن هذا الرجل لم يكن من طائفة الدم أيضًا.

إذن لماذا كان عليه أن يجد موقر الطائفة؟ حسنًا ، جاء التعامل مع هذه المجموعة أولاً.

“فيو”

رفعت التشي الفطري وأرسلت رسالة إلى الشاب.

[هاجمهم عندما أشير.]

على صوتي ، أجاب الشاب على الفور.

[نعم. الموقر العظيم.]

سماع صوت يناديني الموقر العظيم ، والذي لم أسمعه من قبل ، شعرت منه بالغرابة. كنت أعلم أنه كان يفعل ذلك عن قصد ، لكن كان من الجيد حقًا سماع ذلك.

– أنت أيضا ضعيف في الثناء. –

ما الذي تتحدث عنه؟ لقد شعرت بلطف لسماعها.

على أي حال ، بعد أن ركزت الكثير من العيون علي ، بدأت في التحقق منهم.

من بينهم ، بدا أنه لا يوجد محاربون بارزون ، باستثناء رجل في منتصف العمر له لحية واثنان آخران في الخلف.

لقد تحدثت بقدر ما أستطيع من الكرامة:

“هل الناس الذين يعرفون من أنا ما زالوا يحلمون الأسلحة؟”

نقرت السيف القصير على لسانها على صوتي. هل بدوت محرجًا جدًا؟

ليس محرجًا بما يكفي لهذه المجموعة ، على ما يبدو. فتح الرجل في منتصف العمر ذو اللحية فمه.

“… حول هذه المنطقة ، جاء أعضاء التحالف. حتى لو كنت أحد الوجهاء الأربعة الموقرين ، فلا يمكنك الخروج من هنا.”

على الرغم من أنه كان مرعوبًا ، إلا أنه لم يتراجع. على عكس تعبيره ، كان لديه بعض الشجاعة.

في ذلك الوقت سمعت صوت الشاب.

[إنه بكذب. لا يوجد أحد هنا غيرهم. هناك مجموعة أخرى على بعد ثلاثة أميال ، لكنني دمرت المخروط ، لذا لا يمكنهم التواصل. هههه.]

عندما نظرت إليه ، بدا وكأنه كلب مخلص يريد الثناء ، وكانت هذه معلومات مفيدة.

[شكرًا لك.]

ابتسم الرجل على نطاق واسع ، مبينًا أسنانه.

– إنه يائس ليبدو جيدًا بالنسبة لك. –

اعتقدت نفس الشيء. لم تكن هناك حاجة لجعله عدوًا الآن إذا كان يحب طائفة الدم.

لم يفت الأوان بعد لمعرفة من هو بعد حل المشكلة. ورفعت صوتي.

“أنت تكذب.”

“… هذه ليست كذبة. بالتأكيد الشاب ينتهك … ”

“أنت عنيد!”

بدا الشاب على حق. عندما رأيت الرجل يحاول تشتيت الانتباه ، شعرت وكأنه يكذب.

قام الرجل ذو اللحية بشد قبضته على الفور ، ورآه بقية المجموعة. لم يستطع الهجوم أولاً لأنه بدا خائفًا جدًا ، لكنه كان مقتنعًا بأن القتال سيأتي في أي لحظة.

وقلت:

“هل تعتقد أنه لا يوجد أشخاص غيرك هنا؟”

عبس الرجل في منتصف العمر ذو اللحية من كلماتي.

“حتى لو حاولت خداعي بهذه الأكاذيب …”

“أصحيح هذا؟ قد يتعرف علي بعض الناس.”

بذلك ، وجهت إبهامي ، نظر البعض دون وعي في عيني. في تلك اللحظة ، استخدمت بعض من التشي الفطري ، وفقدت عيون الرجال الثلاثة التركيز.

أولئك الذين فقدت أعينهم التركيز هاجموا زملائهم بالسيوف التي كانوا يمسكون بها.

بواك!

“كواك!”

تشاك!

”هيك! مـ -ما الذي تفعله؟”

تمكن أحدهم من طعن رجل في الحلق لأنهم كانوا مهملين للغاية. لسوء الحظ ، تمكن الاثنان الآخران فقط من ربط يده ورجله ، وهرب الآخرون بحياتهم.

“ها!”

للحظة ، حتى أنني صدمت من هذا المنظر. كانت هذه هي المرحلة الثانية من تقنية عين الوهم ، وتمكنت من القيام بها بشكل صحيح. مثير للإعجاب بشكل خاص لأنه كان على ثلاثة أشخاص.

“لقد فعلت ذلك لعدة أشخاص!”

بطريقة ما كما لو كنت قد فعلت نوعًا من التقنية ، تم استهلاك التشي الفطري بكميات كبيرة. اكتشفت هذا الشيء الجديد عن طريق الصدفة ، لكنني استنزفت بعد ذلك معظم ما لدي من تشي الفطري كما استخدمتها على العديد من الأشخاص.

لكن بفضل هذا ، كان الوضع جيدًا.

“سحقًا!

“هؤلاء الرجال كانوا جواسيس!”

أولئك الذين كنت أسيطر عليهم اشتُبه في أنهم جواسيس.

عادوا على الفور إلى طبيعتهم بسبب الضوضاء العالية ، لكن الوضع بدأ بالفعل في التغير.

“فلتمت!”

“ما بفاعل؟ ما هذا!”

“لا تعبث!”

تشاتشانغ!

اندلعت أعمال شغب في لحظة. أولئك الذين لم يتذكروا ما فعلوه كانوا يمنعون رفاقهم من قتلهم.

“مـ – ما هذا …”

صُدم الرجل في منتصف العمر ذو اللحية من كل هذا.

[الآن!]

لقد أرسلت الرسالة إلى الشاب.

حالما سقطت الإشارة ، هرع هذا الشاب ذو اللون الأصفر إلى الأشخاص الذين أخذوا يتقاتلون فيما بينهم.

وأنا أيضًا ، قمت بأرجحة سيفي على الرجل في منتصف العمر.

“تقنية سيف أسنان النمر.”