نية السيف المطلقة - الفصل 45 - قدرة ساحرة اليد الدموية (1)

نية السيف المطلقة – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 45 – قدرة ساحرة اليد الدموية (1)

عندما تمكنت من الوصول إلى المكان الشاغر ، سمعت أزيز الحشرات من حولي. لم تأت ساحرة اليد الدموية بعد.

يمكن أن تكون متأخرة قليلاً ، أو ربما كانت تحاول إخفاء وجودها قبل أن تظهر فجأة.

أو ربما كانت تقيم في القاعة الرئيسية بدلاً من قاعة الضيوف.

– لماذا؟ –

‘ما قصدك بـ لماذا؟’

يجب أن يكون لحماية سليلة زعيم الطائفة. ستبقى بايك ريون ها في القاعة الرئيسية ، لذا يجب أن تكون ساحرة اليد الدموية وأتباعها هناك – أو ربما كانوا لا يزالون في محادثات؟

– بسبب المعلومات التي قدمتها؟ –

لا أعلم. كان ينبغي أن يكون أكثر جاذبية لأنه تم إرفاق اسم اتحاد المتسولين.

من أجل إقناع هاي أك تشون و جانغ مون وونغ ، اللذان كانا ناشطين مؤخرًا فقط في الخارج ، كان علي أن أعطي ثلاث معلومات كنت أعرفها.

كان هذان الأمران جيدًا ، لكن المعلومات حول التحالف بين تحالف الموريم والمحاربين كانت شيئًا يمكن أن يهز المستقبل.

مع غروب الشمس ، شاهدت هاي أك تشون وجانغ مون وونغ يدخلان القاعة الرئيسية.

تم التكهن بأن هذه المعلومات لم يحتفظ بها هاي أك تشون فقط ، مما يعني أن الأمور يجب مناقشتها مع كل شخص رئيسي في طائفة الدم ، لذلك افترضت أن هذا هو ما كانوا متجهين للقيام به هناك.

شيء كان يجب أن يحدث في حوالي نصف عام ، ولكن ما هو التأثير الذي سيأتي من التموج الصغير الذي أحدثته الآن؟

لا يمكن أن يكون هذا تموجًا بسيطًا سيتم تجاهله. الغريب أن قلبي كان ينبض.

– ما الذي يجعلك تفعل ذلك؟ –

قبل أن أعود إلى الحياة مرة أخرى ، كنت مجرد بيدق بسيط.

جاسوس من الدرجة الثالثة تم اجتياحه ذهابًا وإيابًا بسبب المد ، لكنني الآن مختلف. معرفة التدفق ، قادرة على التأثير على المياه الهادئة.

– يمكن اعتبار ذلك قوة حقيقية. –

‘بالفعل.’

قد يكون الأمر أكثر رعباً من قوة الخبراء الموجودين هناك.

بينما كنت أجري محادثة كهذه ، شعرت فجأة بحضور يقترب. انطلاقا من حقيقة أنهم لا يبدون عناء إخفاء وجودهم ، يمكن أن يكون فقط ساحرة اليد الدموية أو أتباعها.

– ثلاثة. –

قال السيف الصغير القصير أن ثلاثة أشخاص جاءوا إلى المكان. كانت هان بايخا وامرأتان أخريتان مغطتين بقطعتي قماش قطنيتان أنوفهما وأفواهها.

ترك القماش القطني عيونهما مكشوفتان ، وشعرت أنني تعرفت عليهما جزئيًا.

دام يي هوا؟ بايك ريون ها؟

الاثنتان اللتان كانتا تتبعان ساحرة اليد الدموية هما هاتان المرأتان.

لكن لما أحضرتهما؟

كلا.

لأكون دقيقًا ، يجب أن تكون دان يي هوا فقط هي التي أحضرتها معها. نظرًا لأن بايك ريون ها كانت أعلى من ساحرة اليد الدموية ، يمكنها أن تفعل ما تريد.

– لكن لما ترتدي هذا القماش القطني؟ ألم تخسر الرهان؟ –

عند كلمات السيف القصير ، نقرت على لساني. هل كان كل شخص حولي مثل ذلك الرجل العجوز؟

تاك!

أمسكت بقبضتي في كفي وانحنيت.

“أحيي نجمة الدم السادسة.”

أومأت برأسها واقتربت مني.

“لقد تأخرت قليلاً.”

“لا ، لقد وصلت للتو.”

لقد انتظرت أكثر من نصف ساعة ، لكن هذا ليس الشيء الصحيح لأقوله. فجأة ، أثنت علي هان بايخا.

“يبدو أن السيد الشاب مليء بالعديد من المواهب ، الطائفة تقدرك.”

‘آه….’

– ما خطبها؟ –

“يجب أن يكون الرجل العجوز قد تحدث.”

يبدو أن هاي أك تشون قد شارك بعض المعلومات. أتساءل عما إذا كان تحدث عن تشو سانغ وون أيضًا.

سيصبح الأمر فوضويًا إذا حاول شخص آخر أن يطمع به. إنه شخص ما زلت أستخدمه.

– هل توقعت أن يتحرك الرجل العجوز ، أليس كذلك؟ ألم تقل هذا بنفسك؟ –

‘فعلتُ.’

بينما كنت أتحدث مع السيف القصير ، نظرت إلي بايك ريون ها. الطريقة التي كانت تحدق بها بدت غريبة.

لم أكن أعرف ما الذي كانت تفكر فيه ، لكن بدا لي أن هذا ربما كان في مصلحتي.

‘همم.’

كنت لا أزال محتارًا عندما قالت ساحرة اليد الدموية ببساطة:

“أنا بحاجة للوفاء بوعدي.”

كان من الجيد سماعها تقول ذلك بشكل مباشر. لم أستطع أن أطلب منها أن تعلمني بفمي. لكنها واصلت بعد ذلك:

“فكرت فيما يجب أن أعلمك إياه أيها السيد الشاب. ومع ذلك ، فإن معظم مهاراتي مرتبطة بفصيلي ، لذلك سيكون من الصعب تعليمهم دون الالتحاق كتلميذ.”

“…”

حول نفس ما كنت أتوقعه. ربما كانت ستنقل أكثر المواهب عديمة الفائدة. ومع ذلك ، سيكون من الجيد أن تتعلم شيئًا ما ، أليس كذلك؟

“ولكن بصفتي نجمة الدم السادسة ، إذا قمت بتعليم الحيل غير المجدية ، فلا أعتقد أنه سيكون لدي وجه لأظهره للناس.”

‘أوه؟’

ماذا؟ حتى تعلمني شيئًا جيدًا؟

– يجب أن تلعب بكلماتها. هل تصدقها حقًا؟ –

صرخ في وجهي السيف القصير. لكن كلماتها كانت صحيحة.

بغض النظر عن مدى عدم جدواها ، فإن تغليف الكلمات بمعنى معقول سيجعل الشخص الآخر يشعر بأنه أقل سوءًا.

“هذه التقنية التي اكتسبتها منذ أكثر من 20 عامًا في ضريح سلف غير مسمى. يمكن أن يكون أكثر فائدة لشخص ذكي مثل السيد الشاب أكثر من شخص مثلي.”

ما الذي كانت تخطط لتعليمه حتى لو كانت تستخرج ذلك؟ وإذا حصلت على هذا قبل 20 عامًا ، كم سيكون عمرها؟

في الوقت الحالي ، بدت وكأنها حولها من منتصف إلى أواخر الثلاثينيات فقط.

“وبسبب هذه التقنية أضيف لي لقب الساحرة.”

فجأة أشارت بإصبعها إلى وجهها.

“…؟”

“السيد الشاب ، انظر إلي مباشرة في عيناي”

“أوه؟”

ماذا قصدت بقولها انظر في عيناي؟

على الرغم من السؤال ، كنت أنظر في عينيها بالفعل. بؤبؤاها السودوان. أخذا يتحركان مثل الزوبعة.

للحظة ، بدا ذهني ضبابيًا ، وشعرت أن وعيي كان ينجرف. كان في ذلك الحين.

با تفريغ!

في منتصف هذا العرض ، اندفعت الطاقة الدافئة عبر صدري ، وعاد ذهني إلى الحياة. كان كل شيء عفويًا جدًا.

“ماذا حدث الآن؟”

هل فقدت وعيك؟

‘وعي – إدراك؟’

– كانت لثانية فقط. –

كانت ظاهرة غريبة. في اللحظة التي شعرت فيها أنها تنظر إلى عيني ، شعرت بأنني غارق فيها.

لكنني واجهت هذا من قبل. عندما قابلت هذه المرأة لأول مرة ونظرت في عينيها ، شعرت بنفس الشيء بالضبط!

وكان رد فعلها مشابهًا جدًا. بدت هان بايخا مصدومةً جدًا.

“لم يكن ذلك من قبيل المصادفة.”

“…ما كان هذا؟”

“لتحمل عين الوهم مرتين. السيد الشاب لديه قوة عقلية قوية.”

عين الوهم؟

هل لاحظت ذلك؟

لقد قالت إنني نجوت بسبب قوتي العقلية ، لكن هذا لم يكن صحيحًا ، كان التشي الفطري هو الذي صعد عالياً وحماني.

“بوا.”

كان صوتًا صغيرًا جدًا ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لم نتمكن من سماعه. غطت دام يي هوا ، التي كانت خلف هان بايخا ، فمها بيدها. شعرت وكأنها استمتعت بمشاهدتي وأنا أتعثر.

“أنا آسفة يا معلمة.”

عندما نظر إليها الجميع ، شعرت بالحرج ، وقالت هان بايخا لها:

“تعالي إلى الأمام.”

“آسفة؟”

“عجلي.”

لا أعرف لماذا أتت ووقفت أمام هان بايخا. تواصلت هان بايخا بالعين ، ودان يي هوا ، التي جفلت ، انهارت.

تاك!

أنا ، الذي كنت خلفها ، أمسكت بكتفيها بسرعة. وعندما أمسكت بكتفيها تحركت ساقاها اللتان بدا أنهما فاقدان للقوة ، ولوحت بيدها بعيدًا.

“ماذا حدث لي؟”

سألت دام يي هوا بصدمة.

“كدتِ أن تسقطي.”

“سقطت تقريبًا؟”

لا يبدو أنها تصدقني.

-… غريب جدًا؟ –

كنت مندهشًا جدًا أيضًا.

بدت غير مدركة تمامًا لما حدث للتو. حتى لو أعادت اللمسة الخفيفة حواسها ، فإن التقنية التي تمتلكها ساحرة اليد الدموية كانت غريبة جدًا.

قالت ساحرة اليد الدموية برؤيتي مصدومة:

“إنه نوع من الاقتراح.”

اقتراح؟

ما كان من المفترض أن يعنيه هذا؟ حسنًا ، لقد كانت لطيفة بما يكفي للتوضيح:

“من المفترض أن يستجيب الأشخاص الذين هم في حالة من الارتباك أو النسيان لا شعوريًا للمؤثرات الخاصة.”

هل يعني ذلك أنها كانت تجبر شخصًا ما على الركن وتهزم الخصم؟ بطريقة ما ، كان الأمر مرعبًا.

في الموريم ، حيث كانت طرفة عين كافية لحدوث الموت ، كان هذا مخيفًا.

”هوهو. أنا أعلم بما تفكر.”

“أوه؟”

“الأمر ليس سهلاً كما يظن السيد الشاب.”

“ما قصدكِ؟”

“في الأساس ، لا تعمل عين الوهم بشكل جيد مع الأشخاص الذين لديهم قوة عقلية قوية. ستكون دقيقة واحدة فقط ، كما فعل السيد الشاب. وللقيام بذلك ، سيتعين على الملقي استخدام قدر كبير من التركيز.”

يبدو أن حالة استخدامه كانت أكثر صعوبة مما كان متوقعًا. تابع هان بايخا:

“ولمسة خفيفة …”

تاك!

صفقت يديها.

“إذا تم تطبيق صدمة خارجية مثل هذه أو أي شكل آخر ، فسوف يستيقظ المرء. في النهاية ، من الصعب استخدامها في حالة الفوضى أو المعارك حيث يمكن تقرير الحياة والموت.”

“آه…”

إذا استيقظ المرء من أدنى المحفزات ، فقد كانت هذه فوضى كبيرة.

ومع ذلك ، من المؤكد أنها بدت وكأنها تقنية جيدة لاستخدامها عندما كان الخصم مهملاً. إذا تم الإفراط في استخدامها ، فسيكون الآخرون حذرين منها.

– إذاً ، هذا هو السبب في أن الرجل العجوز كان يسد طريقك. –

عندما رأيتها لأول مرة ، كان يحاول حمايتي. هذا يعني أنه كان يعرف عن عين الوهم.

لقد كانت تقنية تم الكشف عنها من حولها ، لذلك كان قادرًا على الاستجابة بسرعة ، واعتقدت أن تعلم هذه التقنية سيكون جيدًا جدًا.

“لذا؟ هل ترغب في تعلمها؟”

تاك!

“أود!”

انحنيت وشكرتها. بمجرد قبولها ، أخبرتني عن عين الوهم وكيف تعمل.

على عكس فنون القتال ، كان الأمر أشبه بحيلة ذهنية ، ووفقًا لها ، كان هذا يحتاج إلى الكثير من التركيز.

من الواضح أن الظروف كانت صعبة. علمتني طريقة استخدامها وأخبرتني أيضًا سرها.

[أخبرني الكتاب الذي ذكرته سابقًا أن هذه التقنية يمكن تقسيمها إلى أربع مراحل. الخطوة الأولى هي سرقة وعي الهدف. يقال أنه إذا كان من الممكن القيام بذلك ، فإن الهدف سيشعر بالارتباك أو يفقد أفكاره.]

[إذن ، هل ستكون هناك تأثيرات أخرى إذا كان بالإمكان إتقانها؟]

[بالفعل. لكن هذا مستحيل.]

[ماذا؟]

[لسوء الحظ ، لم يتضمن الكتاب طريقة لجعل عين الوهم أقوى. كانت ممزقة إلى النصف.]

آه…

كان ذلك محزنًا.

لكن حتى لو كانت تعلم ، أشك في أنها ستعلمني ذلك. كانت هذه تقنية لا يمكن استخدامها إلا من حين لآخر عند التواصل بالعين أو إذا تم استيفاء الشروط الأخرى.

علاوة على ذلك ، كنت أعرف جزءًا منها. ما زلت أجرب حظي وسألت:

[إذن ما هو تأثير المراحل الثلاث الأخرى؟]

[كتب أن الخطوة الثانية هي جعل الهدف يفعل ما نعتزمه. بالطبع ، هذا ليس فعالًا مثل السابق.]

مثير للإعجاب. إذا كان الاقتراح قوياً بما فيه الكفاية ، فقد بدا ممكناً.

[حتى يؤذي نفسه؟]

[قد لا يكون ذلك ممكنًا.]

[لماذا؟]

[كما قلت في الوصف ، إنها تقنية لجعل الشخص الآخر فاقدًا للوعي والتصرف. يحمي الناس أجسادهم حتى عندما يكونون فاقدين للوعي.]

وبعبارة أخرى ، لا يمكنهم إيذاء أنفسهم. في الواقع ، إذا كان ذلك ممكنًا ، لكان اسم ساحرة اليد الدموية أكثر شهرة.

[يقولون أن الهلوسة يمكن أن تظهر في المرحلة الثالثة]

[هلوسة؟]

[بعض السموم تسبب الهلوسة. وبنفس الطريقة فإن الوصول إلى المرحلة الثالثة سيظهر للهدف مثل هذه الأشياء ، سيجعله يرى الأشياء.]

كلما عرفت أكثر عن هذه التقنية ، شعرت بأنها مخيفة أكثر. سواءً كان ذلك تأثيرًا لفترة طويلة أم قصيرة ، فقد كان شيئًا من شأنه أن يرعب العدو.

إذا كانت المراحل الثلاث على هذا النحو ، فماذا عن المرحلة الأخيرة؟

[الأخيرة؟]

[لسوء الحظ ، لم يتحدث الكتاب عن ذلك ، تمزق الكتاب من المرحلة الأخيرة. تقول الكتابات السابقة أن الوهم يحدث بالتأثير على الحواس الخمس ، لكن ليس لدي أدنى فكرة عما يعنيه.]

التأثير على الحواس الخمس؟

بدا وكأنه تعبير مجرد ، لذلك لم أفهم ما كانت تحاول قوله. حسنًا ، كانت عين الوهم تقنية مخيفة.

نتيجة لذلك ، ندمت على ذلك كثيرًا.

– هل مازلت تريد تعلمها؟ بمرحلة واحدة فقط؟ –

أنا أتفق مع كلمات السيف القصير.

“حاليًا. لقد مررت كل ما أعرفه. أترغب في المحاولة؟”

أومأت برأسي إلى كلمات هان بايخا. كان علي التحقق على الفور مما إذا كانت ستعمل.

“يي هوا.”

“أوه. نعم؟”

عندما تم ندائها ، بدت مذهولة. ثم أضاف السيف القصير:

– كنت أتساءل لماذا أحضرتها لكنها أحضرتها لهذا الغرض. –

اتفقت معه. كان المرؤوسون الآخرون لبايخا ماهرين ، لذا أحضرت لي أضعف واحد لاستخدامه.

كان هذا مثير للشفقة.

خسارة واحدة ، ودُفعت هذه الفتاة خلال كل أنواع المصاعب. نظرت إلي دام يي هوا بوجه نصف باكي.

“افعليها.”

أشارت هان بايخا إليها بيدها. شعرت بالأسف حيال ذلك ، لكن ماذا أفعل؟

نظرت إلى عينيها.

وقد حفظت كل ما أخبرتني به وركزت فقط على العينان. استغرق الأمر مني بعض الوقت لأنني لم أكن على دراية بهذه التقنية

“فيو.”

كان الأمر أصعب بكثير مما كنت أعتقد.

ضحكت دام يي هوا على فكرة أنني أعاني من هذا. عند رؤية هذا ، فكرت فجأة.

حتى لو كانت المرحلة الأولى من عين الوهم هي الجزء الوحيد الذي يمكن استخدامه ، يبدو أنه يجب أن يكون …

كان في ذلك الحين!

صه!

بدت دام يي هوا فجأة فارغة وخلعت قطعة القماش.

“… !؟”

كانت ساحرة اليد الدموية وبايك ريون ها في حيرة من أفعالها. لكن هذه لم تكن النهاية.

صه!

قامت بنزع غطاء رأسها وحاولت خلعه.

مصدومة ، ضربتها على جبهتها على عجل.

“آه!”

عادت عينا دان يي هوا المذهولتان إلى حالتهما الطبيعية.

عندما رمشت عينها ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، وحاولت الصراخ ، وهي تدرك ما فعله للتو.

“كوا… .فوق!”

أغلقت بايك ريون ها فمها ونظرت إلي.

– ما الذي فعلته؟ –

سألني السيف القصير.

كيف لي أن أعرف؟

عندما فتحت عيني على مصراعيها ، عازمة على إنجاحها ، أردت فقط أن تفقد وعيها.

مرتبكًا مما حدث ، نظرت إلى ساحرة اليد الدموية ، التي بدت أيضًا غير مصدقة.