نية السيف المطلقة - الفصل 42 - تشو سونغ وون (1)

نية السيف المطلقة – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

---

الفصل 42 – تشو سونغ وون (1)

---

جفل تشو سونغ وون عندما توقف بالقرب من القائد نا شيم هيونغ وعبس.

 

رأيت عينيه مرتعشتين ولاحظت أنه بدا وكأنه في عجلة من أمره. توقف تشو سونغ وون عن المشي وأرسل إليّ ردًا صوتيًا.

 

[ما الذي تتحدث عنه؟]

 

سألني الرجل. حسنًا ، إذا تفاعلت أكثر هنا ، فسيتم القبض عليه ، أليس كذلك؟

 

حتى لو انتهى الأمر بكراهيته لي ، فأنا بحاجة إلى إحضاره أولاً.

 

[هذا صحيح.]

 

[ما الذي تتحدث عنه…]

 

[إذا كان زعيم طائفة اتحاد المتسولين إلى جانب كايفنغ ، فسيكون من الخطر التمسك بهذا الجانب.]

 

في اللحظة التي أرسلت فيها تلك الرسالة ، ارتجفت عيناه مثل الأوراق المتساقطة. لقد صُدم أكثر مما وصفته عندما وصفته بالمتسول.

 

يجب أن يفهم الآن حقيقة أنني عرفت هويته الحقيقية.

 

“ماذا تفعل؟”

 

شعر نا شيم هيونغ بالإحباط وطرح سؤالاً.

 

لكن ، كما لو أن تشو سونغ وون لم يستطع سماع الكلمات ، ظل يحدق بي بدلاً من ذلك.

 

– هو يحدق. –

 

‘لا أهتم.’

 

سوف أحصل عليه في كلتا الحالتين. بمجرد أن نظرت إليه مرة أخرى ، جاء رد الفعل.

 

[… ماذا تريد؟]

 

لم أجب وأشرت فقط أمامي. تشو سونغ وون ، وهو يحدق في وجهي ، خطى خطوة إلى جانبي.

 

“أسرع – أوه …؟”

 

ومع ذلك ، على عكس رغبات نا شيم هيونغ ، جاء إلى جانبي. ثم ركع الرجل على ركبتيه وقال.

 

“يا قائد. أود أن أحصل على منصب تحت الموقر.”

 

أنا فعلت هذا!

 

غير الرجل رأيه. وهذا غير تاريخه مما كنت أعرفه.

 

“كواهاها!”

 

بصق هاي أك تشون ضحكته دون إخفاء مشاعره لأنه كان يحصل على من يريد. من ناحية أخرى ، لم يتمكن الآخرون من الحصول على أي شخص.

 

[القائد … إذن. ماذا قلت؟]

 

أرسل لي نا شيم هيونغ رسالة دون أن يدير رأسه. ربما كان ذلك بسبب هاي أك تشون.

 

عندما اقترب مني المرشح الذي يجب أن يذهب إليهم فجأة ، لم يبدو أنه يفهم السبب.

 

[قلت: لا شيء.]

 

[لم تقل شيئًا؟]

 

[قلت للتو إنني أريده أن يكون معي.]

 

لقد قلت هذا لأنني لن أحتاج إلى تقديم المزيد من الأعذار. عبس نا شيم هيونغ ولم يقل أي شيء آخر. يبدو أنه استسلم لأنه لم يحصل على النتيجة المرجوة.

 

من ناحية أخرى ، راح القادة الآخرون يحدقون بي.

 

– أستطيع رؤية الخناجر في عيونهم. –

 

هل كان الجميع يشعر وكأنه نا شيم هيونغ؟ ربما كانوا كذلك. كجاسوس ، أدركت أنه لا يوجد شيء أصعب من التحكم في عواطف المرء.

 

حتى أنني واجهت مشكلة في ذلك ، فماذا عنهم؟

 

في ذلك الوقت ، بدأ غو سانغ وونغ ، القائد ، العملية مرة أخرى.

 

[المرشح 4.]

 

* * * *

 

كان باردًا.

 

طار خنجر من عيني أحدهم واخترق صدري.

 

حدق هاي آك تشون في وجهي بعينان غاضبتان.

 

– الرجل العجوز لديه الكثير من الجشع. –

 

تذمر السيف القصير.

 

لسوء الحظ ، فشلت في تجنيد كل الـ 6 أشخاص. كما كان لدي توقع جيد بأننا لن نحصل على واحد أو اثنين منهم.

 

ذهب أحدهما إلى سونغ بيل تشونغ والآخر إلى نا شيم هيونغ. لحسن الحظ ، جاء الاثنان الآخران إلى جانبنا.

 

– اعتقدت أنهم سيأتون جميعًا. لكان غريبًا. –

 

لم يكن هناك شيء غريب. العقل البشري هو الشيء الأكثر تعقيدًا…

 

– بالفعل صحيح. سيدي السابق سيقول نفس الشيء. –

 

قال السيف الحديدي نفس الشيء أيضًا.

 

نظرًا لأن كل شخص لديه خطه الخاص في التفكير ، يمكن أن يحدث أي عدد من الأشياء. لهذا قيل أنه لا يوجد شيء اسمه استراتيجية مثالية للحرب.

 

تحدث معي هاي أك تشون بصراحة.

 

“أردت أن أثني عليك ، لكنك تريد أن تُلعن بدلاً من ذلك؟”

 

سيكون من الجيد أن يتم الثناء علي ، لكنه كان يمضغني للخسائر بدلاً من ذلك. ومع ذلك ، لم يتغير أنني فشلت.

 

بينما كنت أحني رأسي ، كان سونغ جوا بايك يبتسم. لا بد أن الأمر بدا جيدًا بالنسبة له لأنني كنت أتعرض للتوبيخ كثيرًا اليوم.

 

“ومع ذلك ، فإن مهارات السيد الشاب ليست عادية.”

 

‘أوه؟’

 

سمعت صوتًا يتحدث معي للمرة الأولى. عندما أدرت رأسي ، اقترب مني رجل في منتصف العمر وبندبة كبيرة على أنفه.

 

– لا يمكن الشعور به؟ –

 

سألني السيف الحديدي. لأكون صريحًا ، لم ألاحظ الرجل حتى تحدث.

 

‘خبير.’

 

لقد كان ماهرًا بما فيه الكفاية بحيث كان من الصعب التعرف على وجوده. ربما حتى سونغ جوا بايك لم يلاحظه أيضًا لأنه بدا مصدومًا بشكل واضح.

 

ثم ابتسم الرجل في منتصف العمر.

 

“هل فعل شيئًا؟”

 

كان قتل شخص ما لإخفاء وجوده أمرًا قام به شخص معروف جيدًا. تحول نظري إلى يديه.

 

بالنظر إلى نقص الأسلحة ، بدا أنه محارب. كما أن مسامير قبضته أعطت هذه الحقيقة بعيدًا.

 

“هيهي ، إذا أتيت ، كان يجب أن تركض إلى هنا. أين كنت؟”

 

بدا أن هاي أك تشون يعرفه. يجب أن يكون وجهًا يعرفه.

 

تشاك!

 

انحنى الرجل في منتصف العمر.

 

“أعتذر ، موقر. كنت أشاهدها لأنها كانت ممتعة للغاية.”

 

“ما الممتع كثيرًا؟ تك.”

 

“أعتقد أنني أفهم سبب قبول الموقر للسيد الشاب كتلميذ له.”

 

هذا يتجاوز مجرد الألفة. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الرجل العجوز يتصرف بحرارة.

 

“لا يزال بعيدًا جدًا. وأنت تتصرف هكذا؟ حسنًا ، فقط حيا بعضكما البعض. حتى قبل عشر سنوات ، كان هو الشخص الذي يعمل خلف الكواليس تحتي.”

 

في مقدمة هاي أك تشون ، فتح الرجل في منتصف العمر فمه واستدار نحونا.

 

“جانغ مون وونغ ، قائد فصيل جرس القرن ، يحيي السيد الشاب.”

 

قائد.

 

لم أكن متأكدًا لأننا لم نقاتل ، لكن بالمقارنة مع الآخرين الذين رأيتهم اليوم ، فقد شعر بمهارات استثنائية.

 

تاك!

 

أنا أيضا انحنيت ويداي مشبوكتان.

 

“سو وون هوي ، يحيى القائد.”

 

“سونغ جوا بايك يحيي القائد.”

 

“سونغ وو هيون يحيي القائد.”

 

أومأ القائد جانغ مون وونغ برأسه بخفة إلى تحياتنا ثم التفت إلى هاي أك تشون.

 

لماذا اعتقدت أن هذا غريب؟

 

لقد قاموا بعمل رائع ، لكن لم يكن الأمر كما لو تم الاعتراف بهم كتلاميذ لـ هاي أك تشون.

 

“وفقًا للتعليمات ، قمنا بتأمين العديد من الأشخاص في محافظة الشر العظيم.”

 

“وماذا عن النتائج؟”

 

“22 رتبة منخفضة ، و 12 رتبة متوسطة ، و 2 رتبة عليا.”

 

“أرى. لا فرق بينك وبين هذا.”

 

أعرب هاي أك تشون عن عدم رضاه. بصرف النظر عن الثقة ، إلى أي مدى يذهب شغف هذا الرجل؟

 

“أنا أعتذر. أنا لست بارعًا مثل السيد الشاب هنا.”

 

تعلمت من محادثتهما شيئين.

 

أولاً ، كان هذا القائد شخصًا موثوق به لـ هاي أك تشون للقيام بالمهام نيابة عنه ، وقد تم تكليفه بالمهمة منذ 6 أشهر.

 

“محافظة الشر العظيم …”

 

كنت أعلم أنه كان هناك ثلاثة أماكن أخرى لتدريب أطفال جدد بجانب هنا. تم توزيعها أيضًا مثل نظام النقاط ، لذلك لم أكن أعرف عنها.

 

ومع ذلك ، يبدو أن القائد جانغ مون وونغ قد قام بتأمين القليل من مكان آخر ، باتباع أوامر هاي أك تشون.

 

“الأمر الذي أعطيته لمكان …”

 

“لنتحدث عن ذلك لاحقًا.”

 

عند هذه الكلمات ، صمت القائد. لم يكن الأمر يتعلق فقط بجذب الناس ، يبدو أن هناك قاعدة معدة أيضًا.

 

– هذا الرجل العجوز المجنون ليس طبيعيًا. –

 

‘أنا أعرف.’

 

لم يخبرنا بأي شيء واستمر في تجهيز الأشياء لهدفه. كما هو متوقع منه.

 

ذهبت أفكاره أعلى وأبعد من أفكاري. تساءلت عن مدى اتساع الغابة التي يخطط لإنشائها.

 

“هيهي ،”العائلة” آخذة في الازدياد. حان الوقت لإنهاء العيش في ذلك الكهف.”

 

كان من الجميل سماع هذا.

 

كان الجو دافئًا الآن ، لكن العيش في الكهوف خلال الشتاء كان وحشيًا. على الرغم من استخدام التشي الداخلي لحماية الجسم ، إلا أن البقاء في البرد طوال اليوم مع الصخور فقط للمتدرب لم يكن سهلاً.

 

إلى جانب ذلك ، كان هناك الكثير من الأخطاء الآن.

 

– بالفعل. الكثير. لقد نمنا معًا لبضعة أشهر فقط ، وربما لا بد أن عشرات العناكب دخلت فمك بالفعل. –

 

‘ماذا؟’

 

– ألم تعرف؟ –

 

لو كنت أعرف ، لكنت بصقتهم!

 

“لا ، لماذا أخبرتني؟”

 

– لقد قلت أنها كانت لذيذة وأكلتها ، لذلك لم تزعجني. –

 

‘أنت!’

 

– يا. لا يزالون مثل الطب. –

 

‘ماذا؟’

 

– ما زلت تمسك بالقليل عند الدخول ، لكن الرجل الأصلع هناك كان يمضغ أي شيء يدخل في فمه. هذه الأخطاء … –

 

‘توقف!’

 

مجرد التفكير في الأمر أصابني بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي. لم يأكل سونغ وو هيون العناكب عن طريق الخطأ فحسب ، بل أكلهم جديًا أيضًا؟

 

شعرت بالارتياح لأنه لم يصب أحد منا بالمرض. في نفس الوقت ، تحدث هاي أك تشون إلى سونغ جوا بايك:

 

“خذ بعض الأطفال واحصل على الأشياء من الكهف.”

 

يبدو أن هذه الخطوة ستحدث الآن. أربعة أشخاص فقط كانوا يعيشون في ذلك الكهف لمدة عام ، وبالتالي فإن نفقات المعيشة سترتفع من الآن.

 

– الرجل العجوز مقتصد. –

 

“والآخرين؟”

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من العناصر الشخصية لـ هاي أك تشون في الكهف.

 

كانت هذه الأشياء التي لن يرغب أحد في لمسها.

 

“عجبًا. كم يجب علي أن آخذ؟”

 

سألني سونغ جوا بايك. بافتراض أن الأمتعة في الكهف تم حملها في الحال ، اعتقدت أن 7 يجب أن تكون كافية معي وجانبي.

 

“7. كما رأيت سابقًا ، الأطفال جيدون جدًا.”

 

“همم. حسنًا بالطبع.”

 

“هل ستنادي عليهم؟”

 

“انتظر و شاهد.”

 

تحرك سونغ جوا بايك إلى المقدمة وذهب إلى المرشحين لعد عدد الأشخاص. كان الأمر مريحًا لأنهم عرفوا بالفعل كيفية التحرك. سونغ جوا بايك ، هذا الرجل ، أحب أن يلعب دور القائد.

 

– سيستمر هؤلاء الأطفال في استغلاله بالثناء عليه. –

 

– قال لي سيدي السابق أن أكون دائما حذرا من الناس الذين يمدحونني. –

 

– صحيح ، سيدك السابق لم يتمكن من مقابلة امرأة بسبب ذلك ، أليس كذلك؟ –

 

– لا ، لأنه كان مخلصًا للسيف … –

 

– ممل جداً. –

 

عند الاستماع إلى حديث هذان ، شعرت بالملل أيضًا.

 

في غضون ذلك ، اختار سونغ جوا بايك المرشحين الذين يجيدون حركة القدمين لتسلق الجبل. وكان من بينهم القليل ممن أعرفهم.

 

تشو سونغ وون.

 

– لقد كان يحدق بك منذ مجيئه. –

 

أنا أعرف.

 

لقد استمر في التحديق منذ أن اصطف إلى جانبنا. يجب أن يكون مضطربًا لأنه علم أنني كنت أعرف عنه.

 

نظرًا لأنه تقدم بطلب لإنزال الأمتعة ، بدا أنه يريد قضاء بعض الوقت معي. حسنًا ، أنا أيضًا كنت بحاجة إلى بعض الوقت معه.

 

“حاليا! لنبدأ!”

 

“نعم!”

 

مع سونغ جوا بايك في المقدمة ، انطلقنا إلى الكهف. بدأنا بالانتقال من القاعة الرئيسية في وادي الدم الستة إلى القمة في المسافة.

 

قال تشو سونغ وون عندما كنت على وشك الصعود:

 

“قائد.”

 

“أمم؟”

 

“لدي شيء أتحدث عنه. هل يمكنني أخذ بعض الوقت؟”

 

نظرًا لأننا كنا جميعًا عالقين معًا ، نادرًا ما كان لدينا بعض الوقت ، لذلك كان يحاول خلق فرصة لنا لنكون بمفردنا. اضطررت للرد ، لذلك نظرت إلى سونغ جوا بايك ، الذي هز رأسه وقال:

 

“عجل. ألا تعرف أن المعلم سوف يصرخ عليك لأنك تأخرت؟”

 

“هيا.”

 

“كلكم اتبعوني.”

 

تات!

 

صعد سونغ جوا بايك الجبل.

 

اندهش الآخرون من حركته الماهرة. بعد تعلم التقنية التي استخدمها هاي أك تشون ، كانت قدرته على تسلق الجبل هي الأفضل بين الموجودين هنا.

 

بالطبع ، يمكنني الآن تعلم ذلك أيضًا. ومع ذلك ، كان من المستحيل الركض على منحدر مثل هاي أك تشون ، لكن الآن تمكنت من تسلق المنحدر بشكل أفضل قليلاً.

 

اختفى سونغ جوا بايك والأربعة الآخرون تمامًا من المكان ، تاركين تشو سونغ وون ليقول لي شيئًا.

 

“سو وون هوي.”

 

ماذا؟

 

كان ينادي اسمي؟

 

“الابن الثالث لعائلة إيكيانغ* سو من يولانغ بمقاطعة هونان.” (غيرت من الانجليزي)

 

انظر إلى هذا.

 

كانت المعلومات من فمه كما هو متوقع من جاسوس اتحاد المتسولين.

 

“كانت والدتك قصيرة العمر ، ومنذ أن كنت صغيرًا ، تضرر الدانتيان ، ويطلق عليك اسم القمامة. هذه هي المعلومات التي لدي عنك.”

 

“ها!”

 

لخص كل شيء. بالفعل ، بعد كل شيء ، واحدة من المنظمات الاستخبارتية الرئيسية الثلاث.

 

أم أنه كان على علم بعائلة إيكيانغ سو لأنها كانت عائلة معروفة في هونان؟

 

“الآن ، يبدو أنك لا تريد إخفاء أنك متسول …”

 

ثم انتقل إلي فجأة ، وصعدت كفه إلى بطني.

 

– هجوم؟ –

 

تاتاك!

 

عدت بسرعة إلى الوراء ، لكنه تبعني بخطواته الفريدة والمذهلة.

 

تاك تاك!

 

كان حكمي خاطئًا.

 

لم يكن قريبًا فقط من محارب من الدرجة الأولى ، ولكنه بالفعل محارب من الدرجة الأولى.

 

علاوة على ذلك ، فإن حركة القدم وفنون القتال التي كان يستخدمها لم تكن عادية.

 

باباك!

 

ظلت يد الرجل تتحرك أمامي. كان مثل تنين يصعد إلى السماء.

 

– التقنية تجنبها! إنها 18 كف للتنين الصاعد! –

 

صاح السيف الحديدي.

 

‘ماذا؟’

 

لقد صدمت عند ذكر 18 كف للتنين الصاعد. ألم تكن هذه تقنيةً يمكن أن يتعلمها سوى قادة فروع اتحاد المتسولين؟

 

على الرغم من أنني محارب من الدرجة الثالثة قبل موتي ، إلا أنني كنت أعرف عن فنون القتال الشهيرة للطوائف البارزة.

 

“تك!”

 

اضطررت إلى رسم سيفي ، لكنني لم أر فتحة في ذلك. كانت حركات هذا الرجل سريعة ، واقترب من تحطيم ذقني. ضربت بقبضتيه.

 

بام!

 

“هاه!؟”

 

على الرغم من أن الطريقة بدت بسيطة ، إلا أن هجوم تشو سونغ وون كان يتمتع بقوة كبيرة ، مما جعل جسدي يطفو عالياً قليلاً.

 

في تلك اللحظة ، اتصل بي. تكشفت معركة شرسة كما لو أن تنينًا قد فتح فمه لقتلي.

 

– التنين الصاعد –

 

بدا أن السيف الحديدي يعرف معظم التقنيات.

 

إذا لم أتمكن من تجنب ذلك ، فلا بد لي من الرد. أنا أيضًا رفعت يدي مع رفع التشي الداخلي ومده.

 

بام!

 

الفرق بين التقنية المناسبة مع مسار التشي الداخلي وفكرة.

 

باباباك!

 

أطلقت جسدي تجاهه ودفعته إلى الخلف.

 

ارتجف كفه الأيمن بعنف كما لو كان قد ضرب بقوة قوية غير حادة.

 

يبدو أنه من الصحيح أن هذه كانت تقنية اتحاد المتسولين.

 

رأى تشو سونغ وون ، الذي وقف مكتوفي الأيدي ، يدي ترتجفان.

 

“أوصي بالبقاء ساكناً. سينتشر الارتجاف في جسمك طوال الوقت حيث التشي بداخلك. عليك أن تتدرب لتطلقها.”

 

“لقد أخفيت مهاراتك.”

 

في كلامي ، ابتسم.

 

“إذا رسمت هذا السيف ، فقد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء بالنسبة لي.”

 

انظر إلى هذا الرجل. ثقة كاملة.

 

و قال:

 

“أنت تعلم أنك لست خصمي ، أليس كذلك؟ الآن أجب على سؤالي.”

 

كان يستجوبني. عندما رأيت ذلك ، أنزلت يدي المرتجفة وتنهدت.

 

“فيو.”

 

“جميل أن الطاولة انقلبت.”

 

“لا تفهمني بشكل خاطئ.”

 

“ماذا؟”

 

سحبت السيف الحديدي على الفور ورميته في وجهه.

 

“غبي!”

 

نشر تشو سونغ وون مسافةً في نفس الوقت بينما كان يدافع عن نفسه ضد السيف. حاول الرجل تحويل السيف إلى الجانب بحركاته الأنيقة.

 

في اللحظة التي لمست كفه السيف ، ارتد.

 

بانغ!

 

“أوه؟”

 

اتسعت عينا الرجل.

 

في تلك الحالة ، أدرت السيف برفق وضربته في بطنه بالسيف. سددها على عجل بسيفه.

 

ومع ذلك ، كأنه أصيب بشيء قوي ، ارتد جسده إلى الوراء.

 

“يوك!”

 

حاول تخفيف ضغط تشي السيف في راحة يده وحاول تحريكه.

 

بعد قليل من الارتداد ، سقط جسده على الأرض.

 

جلجل!

 

نظر تشو سونغ وون إلي ، وظهر وجهه أنه لا يتوقع ذلك.

 

“أنت … أخفيت مهاراتك أيضًا؟”

 

قلت له وهو مصدوم

 

“فات الأوان لمعرفة ذلك الآن.”