نية السيف المطلقة - الفصل 37 - القائد (3)

نية السيف المطلقة – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

الفصل 37 – القائد (3)

باباباك!

في لحظة ، تجاوز عدد الهجمات التي تم تبادلها بين الاثنين 12 هجومًا وصولًا إلى 16.

ربما نسي المحارب أن هذا كان مجرد اختبار ، وأصبح أكثر جشعًا في جهوده لهزيمة المتدرب ، مما دفع غو سانغ وو إلى التدخل.

“يكفي!”

توقف غو جين تشانغ بناءً على أمر قائده. ربما كانت النتيجة أسوأ بكثير إذا لم يتوقف عند هذا الحد.

عادة ، كان على المرء أن يهدأ من تعابيره وينحني للمتدرب الذي قام بعمل جيد ، لكن كل ما حصل عليه المتدرب كان نظرة منزعجة.

توك!

من ناحية أخرى ، انحنى المتدرب للمحارب ، مما دفع المتدربين الآخرين إلى الصراخ.

“واااه!!”

“لطيف جدًا!”

على الرغم من أن عدد المتدربين كان صغيراً في هذا الاختبار ، إلا أن عدم دفعهم من قبل المحارب كان كبيرًا بما يكفي لفقدان المتدربين عقولهم.

تمتم هاي أك تشون:

“كلكول. هذا لطيف. يبدو أن مصدر فنون القتال هو طائفة المنطقة السفلى.”

بعد أن قال هذه الكلمات ، ارتجف حلق هاي أك تشون. رسالة لشخص ما. ربما كان الشخص الآخر …

“زعيم ذئب الدم.”

كانت عينا الزعيم السعيد تنظران أيضًا إلى هاي أك تشون. نظرًا لأنه كان مسؤولاً عن المتدربين ، بدا أنه يسأل عن تفاصيل الفتى.

أومأ هاي أك تشون برأسه.

“حسنًا ، صحيح.”

بدا راضيًا كما لو أن تنبؤاته كانت على صواب. هل كان تشو سونغ وون يستخدم فنون القتال لطائفة المنطقة السفلى؟

– ألم تقل أنه كان اتحاد المتسولين؟ –

‘نعم.’

يجب أن يكون هذا الفتى من اتحاد المتسولين.

أصدرت طائفة الدم أمرًا بقتله ، وكانت هذه المعلومات معروفة للجميع. هذا ، على الأقل ، تذكرت.

– ألم يكن بإمكانه إخفاء فنون القتال؟ إذا كان من اتحاد المتسولين كما قلت ، فلماذا يظهر ذلك علانية؟ –

كانت كلمات السيف الحديدي صحيحةً أيضًا. من الواضح أنه لم يكن هناك طريقة لاستخدام فنون القتال تلك هنا.

من أجل إخفاء هويته ، يجب استخدام فنون القتال المناسبة.

“طائفة المنطقة السفلى.”

حتى لو كان يفعل هذا للخداع ، فقد كان يفعل ذلك بفنون القتال لطائفة المنطقة السفلى . من المعروف أن اتحاد المتسولين والمنطقة السفلى من أهم مكانين لجمع المعلومات.

وربما كان لديهما علاقة تنافسية.

‘ولكن.’

– ماذا؟ –

لقد كان جريئًا بما يكفي لاستخدام اسم المنطقة السفلى هنا. المنطقة السفلى إلى جانب قوى الشر والطوائف غير الأرثوذكسية.

بينما كان اتحاد المتسولين على الجانب الآخر.

منذ وقت إنشائه ، كان لدى اتحاد المتسولين على الأقل إحساس بالوطنية وشعور عام بالعدالة. في هذه الأثناء ، كانت طائفة المنطقة السفلى تتألف من مقامرين ولصوص وقطاع طرق ، وكلهم من الطوائف الشريرة.

من وجهة نظر طائفة الدم ، كانت طائفة المنطقة السفلى هي الطائفة الأكثر تفضيلاً.

“كواك ، سيزداد الطلب عليه.”

أوه؟

ما كان هذا الرجل العجوز يقول؟ كان الجاسوس موهبة مرغوبة؟ كنت مندهشا جدًا.

“من سيخوض الاختبار التالي؟”

سأل غو سانغ وونغ ، وعيناه تنظر إلينا وإلى هان بايخا. كان المتدربون أيضًا ينظرون إلى هذا الجانب.

الآن جاء دورنا نحن التلاميذ.

“المعلم ، سأذهب …”

“كلا.”

منع هاي أك تشون سونغ جوا بايك من الخروج مرة أخرى وصرخ في هان بايخا.

“هيه ، أنا أعود. يمكنك إرسال تلميذك أولاً.”

اعتقدت أنه سيرسل أحدنا لإظهار شكل أفضل للمتدربين ، لكن الرجل العجوز كانت لديه أفكار مختلفة. ربما كان هذا من تجربة مر بها.

كان على دام يي هوا إجراء الاختبار أولاً ، وربما كان يحاول معرفة المستوى الذي يمكن أن يكون عليه المحاربة التي دربتها.

في الواقع ، إذا تم تدريب دام يي هوا ، فستكون قادرة على القتال بشكل صحيح ، على عكس المتدرب من قبل. لكن جاءت إجابة غير متوقعة من معلمتها بدلاً من ذلك.

“لا. هذه المرة ، سيكون لتلاميذك.”

“ماذا؟”

رفع هاي أك تشون حاجبيه. ومع ذلك ، كان لهذا الرجل منصبًا أعلى ، ولا أفهم كيف يمكنها رفضه.

هل كانت تطلب منه أن يتباهى بمهارات تلاميذه أولاً؟

ربما قالت ذلك بنفس الأفكار والأهداف التي كانت لدى هاي أك تشون.

لكن كما ترى ، لن يقبل معلمي ذلك فقط.

“هاه! إذا قلت أنني سأستسلم ، فقط قوليها… أه؟”

صمت هاي أك تشون ، الذي كان يتحدث. نظر إلى هان بايخا لكنه لم يقل شيئًا. يبدو أنهما كانا يستخدمان نقل الصوت.

عن ماذا يتحدثان أو ما الذي يتحدثان عنه؟ ثم عبس عندما نظر إلي.

“هل راهنت مع ساحرة اليد الدموية؟”

آه…

لم أفكر مطلقًا في أنني سأضطر إلى شرح ذلك في مثل هذا المكان. نظرًا لأن شرف تلميذتها وأنا كانا على المحك ، لم أكن أعتقد أن المرأة ستكون متهورة بما يكفي للتحدث عن ذلك.

– أغغ؟ مثل هذا الشرير. تخطط للفوز بالرهان بمثل هذا؟ –

‘كلا.’

قرر البعض مهاجمة المتدربين للحصول على ميزة. لكن هذا كان يهدف إلى غرس الوعي في داخلي. حسنًا ، هذه المرأة لم تكن شخصًا عاديًا.

ابتسمت ساحرة اليد الدموية وهي تنظر إلي. لقد تظاهرت عمدًا بأنها ودودة.

– تمثيل. تمثيل. –

نقرت روح السيف القصير على لسانها. لكن هناك شيء واحد لم تكن تعرفه.

تحدث هاي أك تشون بوجه منزعج.

“هاه. رهان لتقنعني من خلالك؟ أنت غبي.”

أخبرته كيف كانت ساحرة اليد الدموية تحاول إقناعه من خلالي. خلال كل هذا ، استمرت هان بايخا في الابتسام.

– يتم استخدامك. هيهي. –

ابتسمت روح السيف القصير ابتسامة عريضة وهي تضحك. حسنًا ، بصرف النظر عن الرهان ، لا يوجد شيء آخر يمكن قوله لمعلمي.

إذا خسرت ، كنت سأتصرف وفقًا لإرادتها. لذلك أخبرت هاي أك تشون للتو. ومع ذلك ، كان الرهان مخفيًا ، لكنها ما زالت قررت التحدث وإبلاغ هاي أك تشون أثناء محاولتها إبطالنا. كان هذا محزنًا إلى حد ما.

“في الحقيقة…”

أخبرت هاي أك تشون بما حدث.

“حسنًا ، إذا كان لديك فرصة للحصول على شيء ما ، فأنت بحاجة إلى القفز إليه.”

بشكل غير متوقع ، لم يبدو هاي أك تشون غاضبًا.

بدا أنه يتفهم الأمر تمامًا مثل شخصيته ، وقد خدشت رأسي.

“إذا استخدمت رأسك مرة أخرى ، فسأكسر يديك ورجليك.”

آه صحيح.

لم يكن كل شيء سلسًا أيضًا. لكن الرجل ما زال يبتسم لي.

“هيهي. لقد قمت برهان مثير للاهتمام. لجعل الفتاة التي كانت ترتدي الملابس السوداء تخرج وتتحدث هكذا.”

باك!

“أوه؟”

بذلك دفعني على ظهري وصعدت.

“أرِنِي.”

الكلمة التي تعني الكثير.

أخبرنا ألا نذهب أولاً ، لكنه دفعني الآن للأمام ، الأمر الذي جعل سونغ جوا بايك يبدو غير راضٍ. لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا.

“فيو.”

يبدو أنه كان علي القيام بذلك أولاً. كان من الأفضل لو خرج التوأمان أولاً لجذب المزيد من الاهتمام ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك الآن.

تشوك!

انحنى للقائد غو سانغ وونغ.

هو أيضًا انحنى قليلاً لأنني كنت تلميذًا لذلك الرجل العجوز قبل أن أومأ برأسه لمحارب على المنصة. صعد الرجل الذي كانت له ندبة في عينيه.

“الآن بعد أن أصبح لدينا متدرب ، فلنبدأ الاختبار …”

ثم قلت:

“أريد أن أجتاز اختبار منصب القائد!”

“… !!”

غو سانغ وونغ ، قائد وادي الدم الستة ، أصبح متيبسًا.

كان الأمر نفسه مع القادة الآخرين الذين يقفون وراءه. يمكن سماع الغمغمات في كل مكان.

“ماذا يعني هذا؟”

“قائد؟”

كان رد الفعل هذا طبيعيًا. خرجت لأخذ اختبار المحارب من الرتب العليا وطلبت أن أصبح قائدًا بدلاً من ذلك.

حتى هان بايخا ، التي كانت تبتسم لي ، بدا أنها عابسة الآن. حتى دام يي هوا كان لها عبوس مماثل على وجهها.

“هيهي.”

كان هاي أك تشون الشخص الوحيد الذي كان يضحك في هذا الموقف.

كنت سأدع سونغ جوا بايك يحظى بالاهتمام ، لكنني تلقيته بدلاً من ذلك. غو سانغ وونغ ، الذي نظر لأول مرة إلى هاي أك تشون بوجه متصلب ، ثم نظر إلي.

“هل تعرف ماذا يعني هذا؟”

بالطبع ، أعرف.

سمعته من نوه سون غو ، زعيم ذئب الدم. هناك ثلاث طرق لتصبح قائدًا.

أولاً ، إذا استوفيت فترة محارب من الدرجة الأولى وقدمت جيدًا في النتائج والأداء ، فسيتم منحك المنصب في النهاية.

ثانيًا ، كانت هناك أيضًا فرصة للحصول على المنصب بعد الحصول على ميزة كبيرة.

“أنا أعرف. يجب أن تفوز في أقل من مائة ثانية ضد اثنين من المحاربين المصنفين باستخدام السيف.”

بواك!

راح المتدربون جميعهم يصرخون. ارتفع مستوى الصعوبة.

هذه الطريقة الثالثة منطقية. حتى لو كانوا محاربين من الدرجة الأولى ، فلن يتمتع كل منهم بنفس القوة.

لكي يتم التعرف عليه كمحارب ماهر ، يجب أن يكون لدى المرء على الأقل ما يكفي من المهارات للتعامل مع المحاربين الآخرين من الدرجة الأولى. شعرت أن عينا غو سانغ وونغ تخترقاني.

[يبدو أن الموقر علم تلميذه جيدًا.]

سمعت شيئا في رأسي.

بدا الأمر وكأنه مجاملة ، ولكن كان هناك تلميح من السخرية فيه. حسنًا ، يمكنني أن أفهم عواطفه.

حتى لو كان موقرًا ، فمن العبث دفع تلميذ تدرب تحت قيادته لمدة 6 أشهر فقط إلى منصب القائد.

إلى جانب ذلك ، على عكس التوأمان ، كان من المعروف أن لدي دانتيان مدمر لم يشفى إلا قبل 6 أشهر فقط.

– هذا الوجه ليس مزحة. –

كما قالت روح السيف القصير ، لم يبدو أن أحدًا راق لهذا. ربما كان مصدر كرههم هو حقيقة أنني كنت أتدرب لمدة 6 أشهر فقط.

حسم.

بينما كانوا يريحون أجسادهم ، شعرت بكراهيتهم نحوي. لقد اعتبروا أفعالي عارًا ، لكن يبدو أيضًا أنهم يعتقدون أن الوافد الجديد مثلي الذي بدأ لتوه في تعلم فنون الدفاع عن النفس أصبح مغرورًا.

“هل أنت بخير حقًا؟”

سأل غو سانغ وونغ هاي أك تشون.

“هيه ، لديه مؤهلات كافية. لهذا السبب أرسلته.”

“… أفهم.”

بدا هاي أك تشون واثقًا ، واستدار القائد نحوي بعين باردة.

“هل ستستخدم … هذا السيف؟”

أستطيع أن أرى لماذا طلب ذلك.

كان هاي أك تشون معروفًا بأسلوبه القتالي القريب ، لذلك قد يكون امتلاك السيف أمرًا غريبًا.

“نعم.”

عبس غو سانغ وونغ. ثم نظر إلى المحاربين من تحت منصة الاختبار.

أخذ جميع المحاربين ينظرون إلي بعيون متحمسة. ثم نادى اثنين منهم.

“داي جونغ، هو يون!”

“نعم!”

كان كلا الرجلين يحملان سيفان على ظهرهما ، لقد كانا سيفان ، وبدا هذا وكأنه قتال سيوف.

– لكنك تلميذ الموقر. –

كانت نوايا غو سانغ وونغ واضحة. عندما اقترب مني كلا المحاربين ، تمكنت من رؤية نظراتهما تتحرك نحو السيف الحديدي على ظهري.

“أنتما الاثنان ستختبرانه.”

“نعم!”

انحنيا ثم وسعا المسافة بيننا للاستعداد للتلاحم. من قبيل الصدفة بدا أن الاثنين يتحدثان معي أيضًا.

[إذا خرجت بسبب أوامر الموقر ، فلا داعي لأن تطمع في منصب القائد. سيكون لديك الكثير من الفرص.]

[بما أنك تلميذ الموقر وتحمل سيفًا ، أطلب منك أن تتعلم منا بكل تواضع.]

كانت تعابيرهما وكلماتهما مختلفة جدًا! كانت عيونهما كما لو كانوا يريدون أكلي وكانوا يحترقان بعزم.

بمجرد انطلاق إشارة البدء ، سوف يتحركان ثم قلت:

“اعتنيا بي جيدًا.”

لقد قلتها بأدب ، لكن هذا لم يولد سوى الاستياء في أعينهما. من الواضح أنهما أرادا البدء على الفور.

مسك!

أمسكت بسيفي ، وصمت الحشد. عيون المتدربين لم تترك المحاربين على المنصة ولا أنا. في ذلك الوقت ، قال غو سانغ وونغ:

“باشروا!”

تات!

بمجرد أن قيلت الكلمة ، ابتعدت أقدامهما على الفور عن الأرض عندما أتيا إلي.

أكانا ماهرين في حركة القدمين؟

كانغ!

قام المحاربان بستل سيوفهما وأتيا من أجلي ، وهما يأرجحانهما نحو رأسي ورجلي اليسرى ، على أمل إنهاء هذا على الفور.

تاتاتاك!

مديتُ ساقي وعدت إلى الوراء. كمحاربين من الدرجة الأولى ، قام الاثنان أيضًا بتضييق المسافة.

تشانغ!

استليتُ السيف الحديدي واشتبكت مع سيف المحارب داي جونغ وهو يسد نصل سيفي بسيفه.

قعقعة!

صه!

في تلك اللحظة ، طعن المحارب الآخر ، هو يون ، في صدري الأيمن ، مما جعلني أستخدم قدمي لتوسيع المسافة.

تشانغ!

“هاه!”

هو يون أيضا عاد على عجل. لمنعي من المتابعة ، ظهر داي جونغ من اليسار ليطعن كتفي.

تشانغ!

قمت بتدوير السيف ليرتد هجومه إلى الأعلى ، مما جعل داي جونغ يعبس.

بدا وكأنه صُدم بمدى استجابتي لهجومه دون أن تظهر عليه علامات الخوف.

كان هذا أمرًا طبيعيًا. لما يقرب من 4 أشهر ، خضت 100 معركة وهمية مع هاي أك تشون مرارًا وتكرارًا.

كانت معاركنا شبه حقيقية بالنسبة لي ، فكيف لا يستجيب جسدي؟ نظر داي جونغ وهو يون إلى بعضهما البعض. بدا الأمر وكأنهما قررا تغيير تكتيكاتهما.

تات!

ركض داي جونغ نحوي واستخدم تقنية السيف المناسبة بدلاً من مجرد حركة بسيطة. طار إلي بأسلوب شرس مثل النمر الذي يركض في البرية.

تشاتشاتشا!

كانت هناك طريقة لاستلامه بنفس القوة ، لكنني اخترت أسلوب السيف الأكثر ليونة للرد عليه.

تشاك!

باستخدام أسلوب لوتش السيف الناعم ، استهدفت هجومًا على الفجوة في تقنية سيف المحارب. صدمه هذا لأنه لم يبدو أنه توقع مني الاقتراب.

كان الأمر مؤسفًا ، لكن تقنيات السيف التي تعلمناها كانت مختلفة بالفطرة.

بوك!

ذهب سيفي إلى سيفه واخترق كتفه وصدره مرتين. أصيب بالذعر من الطعنات السريعة لكنه تمكن من العودة.

تاتاتا!

تبعته بقصد التخلص منه وهو يعود إلى الوراء ، مما جعله يبتسم.

“أنت مازلت صغيرًا.”

عندها ثنيت جسدي إلى أدنى مستوى ممكن.

صه!

سيف كان من الممكن أن يقطع رأسي بدلاً من ذلك لم يقطع شيئًا سوى الهواء.

“ماذا؟”

سحبت السيف القصير وطعنته دون أن أنظر إلى الوراء.

بواك!

“كواك!”

سمع صراخ مكتوم. دون توقف ، استدرت وأنا أمسك السيف الحديدي في يدي. في تلك اللحظة ، قمت بتدوير جسدي مثل زوبعة وقطعت سيفي لأعلى.

لقد كان سيف قطع تنين المناور.

تشانغ!

لم يستطع داي جونغ ، الذي كان أمامي ، التحكم في قوة سيفي وارتد. عندما كنت أستدير أثناء التحليق في الهواء ، حملت السيفان في يداي

ثم ضربت كلاهما باستخدام سيف النيزك الهابط.

“سحقا لك!’

حاول هو يون ، الذي أذهل من قوة هجومي ، صده ، لكن سيفه انقسم إلى نصفين بدلاً من ذلك.

كسر!

“كواك!”

سقط هو يون على الأرض. إذا حاول النهوض ، فقد يموت.

أوقفت التقنية أمام أنفه مباشرة.

“كواك ….”

كان وجه هو يون متوترًا وهو ينظر إلى السيف الحديدي أمامه. سحبت سيفي وقلت له:

“أنت تنزف. انظر إلى الخنجر.”

كان الخنجر عالقًا في فخذ هو يون ، وتمتم لأنه لم يبدوا أنه يشعر بالألم حتى أشرت إليه.

“كـ – كيف لا يمكنك …”

نظرت إلى سيفه المنقسم إلى نصفين. مهما قتلت روحه ، لا بد أن صوت انقسام سيفه كان بمثابة ضربة له.

“وهههه!!!”

وجاءت صرخات تصم الآذان من جانب المتدربين.