نية السيف المطلقة - الفصل 34 - اختبار المركز (3)

نية السيف المطلقة – المترجم : يوريتش | فضاء الروايات

---

الفصل 34 – اختبار المركز (3)

---

جعله المخطط الملتوي لـ السيف الصغير القصير يأخذ الطعم.

 

اعتقدت أنه لن يعلمني هذه التقنية لأنه سيكون خائفًا من هاي أك تشون. ومع ذلك ، عندما سمع اقتراحي بأن نصبح متساوين ، وقع في فخي على الفور.

 

أعتقد أنه لا يحب أن أكون ساهيونغ. بطريقة ما ، لم أستطع فهم كيف تمكنت روح السيف القصير من معرفة قلب هذا الرجل جيدًا.

 

– فعلاً ، الفتى طفل. –

 

حسنًا ، لم يتدخل حتى في الرجولة.

 

عمري الآن 16 أو 17 عامًا فقط ، لكن من الصعب أن نقول إن أيًا منا هو نفسه. علاوة على ذلك ، لا بد أنه كرهها أكثر منذ أن كنا في نفس العمر.

 

لكن ماذا عنه؟ لم يكن هاي أك تشون من النوع الذي يهتم بذلك.

 

في الوقت الحالي ، لا يحب مناداتي بـ ساهيونغ وكل شيء ، لكن في المستقبل ، سيصيح باسمي ويتوسل.

 

– كيف هذا؟ وون هوي. –

 

سألني السيف الحديدي بينما أخذت أصقل على التقنية الجديدة. لقد كان شعورًا لا يمكن وصفه بالكلمات. شعرت وكأن الدم يتدفق داخل جسدي.

 

كان الأمر أشبه بالتعليق رأساً على عقب على منحدر.

 

– تبدو حمراء جدًا. مثل وجهك سوف ينفجر. –

 

قال السيف القصير أثناء النقر على لسانه. أعتقد أنني فهمت سبب قوله ذلك.

 

لأن الدم في جسدي كان يدور بسرعة كبيرة.

 

“الجو ساخن.”

 

شعرت بارتفاع درجة حرارة جسدي. يمكنني أن أفهم لماذا كانت هذه تقنيةً لا يمكن أن يؤديها إلا أولئك الذين لديهم جسد معين.

 

استخدم هاي أك تشون هذه التقنية ، لكن الشخص العادي لا يمكنه حتى محاولة ذلك.

 

– أبعتقادك أنها ستنجح؟ –

 

‘يجب ذلك . أنا واثق منها.’

 

عندما استخدمت تقنية عائلتي ، لم تتزحزح طاقتا تشي الجليد و اليانغ ، لكن الآن يمكنني جعلهما يتدفقان شيئًا فشيئًا.

 

كان تحقيق التوازن الصحيح هو المفتاح. لقد مرت أقل من نصف ساعة.

 

“هوك! هوك! لا أكثر.”

 

عادة ، عندما يتدرب المرء على صقل التشي ، فإنهم سيدخلون في حالة سلام عندما ينهونه. من ناحية أخرى ، جعلت تقنية صقل جسد الدم الذهبي الحقيقي من الصعب تحقيق السلام لأنها تلاعب بتدفق الدم ، مما يجعل القلب ينبض بعنف.

 

لذلك كان القيام بذلك لفترة طويلة أمرًا مستحيلًا.

 

– في الوقت الحالي ، أعتقد أنك بحاجة إلى تقسيم صقلك باستخدام نصف هذه التقنية والنصف الآخر باستخدام تقنية عائلتك. –

 

– حسنًا ، انظر إلى مقدار تعرقك الآن. –

 

هل يتعرق الناس أثناء الصقل؟ حسنًا ، كانت هذه أول مرة بالنسبة لي أيضًا. ومع ذلك ، كانت هناك نتائج.

 

حتى بعد ثلاثة أيام من الصقل باستخدام تقنية عائلتي ، تمكنت من جمع القليل جدًا من التشي في الدانتيان ، وظلت طاقتا تشي الجليد واليانغ ثابتتين. لكن باستخدام التقنية الجديدة لمدة نصف ساعة فقط ، حصلت على نتائج أفضل مما كنت عليه في الماضي.

 

‘ستة أشهر.’

 

هل يمكن أن يصل التشي الداخلي إلى حالة محارب من الدرجة الأولى؟

 

شعرت بوجود خارج الكهف. الأشخاص الآخرون الوحيدون الذين عرفوا عن هذا المكان هم التوأمان وهاي أك تشون ، فمن هو؟

 

تاك!

 

جاء شخص ما إلى الكهف. امرأة غطت وجهها بقطعة قماش قطنية بيضاء.

 

وانكشف عيناها.

 

بدت وكأنها واحدة من النساء تحت نجمة الدم السادسة. نظرت إلي وقالت:

 

“السيد الشاب. هل يمكن أن نأخذ بعضًا من وقتك؟ نجمة الدم السادسة تبحث عنك.”

 

أنا؟

 

تبعتها إلى وادي الدم الستة والقاعة الرئيسية.

 

عندما سألت كيف وجدتني ، قالت إن سونغ جوا بايك أخبرها.

 

كانت هناك قطعة أرض صغيرة شاغرة في الخارج ، وكانت هناك امرأتان أخريتان ، لكن ليس نجمة الدم السادسة.

 

– أليست تلك الفتاة الوحيدة؟ –

 

تعرفت روح السيف القصير على إحدى المرأتان. لا ، كانت لا تزال فتاة.

 

الفتاة ذات الوجه الأبيض النقي والملامح المقعرة ، دام يي هوا ، انضمت كمتدربة في نفس الوقت الذي انضممت فيه. كانت تتلقى شيئًا من امرأة ترتدي غطاء وجه من القماش الأبيض.

 

‘آه!’

 

كان يجب أن يكون هذه المرة.

 

تذكرت عندما تم اختيار دام يي هوا كتلميذة ساحرة اليد الدموية. يجب أن تكون قد برزت أثناء كونها متدربة.

 

عندما وصلت أوقفتا ما كانتا تفعلانه. وجهتني المرأة التي كنت برفقتها وطلبت مني الانتظار بالقرب من القاعة الرئيسية.

 

يمكنني فقط أن تطلب مني الدخول. لماذا تجعلني أنتظر بالخارج؟

 

“المعذرة ، كنت ذلك الفتى ، أليس كذلك؟”

 

كنت أخطط للانتظار بهدوء ، لكن دام يي هوا جاءت وتحدثت معي. أعتقد أنها تذكرتني منذ ذلك الوقت.

 

كان من الغريب لو لم تتذكرني وأنا أفكر في ما فعلته عندما تلقيت دودة الدم.

 

“مر بعض الوقت.”

 

أجبت بانحناءة خفيفة. بدت دام يي هوا شابة لكنها شعرت بالفعل وكأنها امرأة. لم أستطع معاملتها بالطريقة التي عاملتها بها سونغ جوا بايك.

 

عندما رأيتها لأول مرة ، بدت خائفة للغاية ، لكنها الآن أصبحت هادئة وواثقة.

 

ربما لأنها اختيرت لتكون تلميذة.

 

“هل وضعك هو متدرب متوسط ​​المستوى؟”

 

أوه؟ شعرت أنها جاءت لتخبرني عن كونها تلميذة. عند رؤية التعبير على وجهها ، بدت متحمسة للتفاخر بأن تصبح تلميذة لـ نجمة الدم السادسة أيضًا.

 

لقد كان جيدًا ، لكن حسنًا ، أظهر هذا أنها صغيرة.

 

“أنا…”

 

“توقفي.

 

منعتها المرأة التي ترتدي القماش الأبيض من الكلام ، مما جعلها تنحني.

 

“أنا أعتذر. السيد الشاب.”

 

بدا الأمر وكأن التلميذة كانت منضبطةً جيدًا.

 

أرادت التباهي ، لكن تم إيقافها ، لذلك ربما شعرت بالحرج بسبب توبيخها أمامي.

 

لم يمض وقت طويل بعد أن ظهرت ساحرة اليد الدموية هان بايخا.

 

لا أعرف عدد مجموعات الملابس السوداء التي كانت تملكها ، لكنها بدت وكأنها حاصدة قاتمة في كل مرة أراها. أنا أيضا لم أستطع رؤية الآنسة ها يون.

 

كانت هنالك المرأتان الأخريتان اللتان كانتا هناك من قبل ، لكن الآنسة ها يون كانت مفقودة.

 

تشوك!

 

عندما حاولت أن أحييها رفعت يدها وقالت:

 

“كفاك.”

 

ثم اقتربت مني وأخرجت شيئًا من يدها. كانت لوحة.

 

عرضت اللوحة الخاصة بها ، وتحدثت بوجه خالي من التعبيرات:

 

“لقد فعل تلميذ موقرنا شيئًا رائعًا.”

 

بدا الأمر وكأنها كانت تمدحني لكوني تلميذًا له. بفضل ذلك ، دام يي هوا ، التي اكتشفت أنني تلميذ الرجل المجنون حدقت في عيني بعينان واسعتان.

 

حسنًا ، كان لدي خلفية أفضل.

 

لكن لماذا أخذت هان بايخا تستعرض اللوحة؟

 

“نجمة الدم السادسة ، ما الذي تقصدينه بهذا؟”

 

“لقد قمت برهان ، أليس كذلك؟”

 

“أمم …”

 

أعتقد أنها سمعتها من الآنسة ها يون.

 

لا أعرف مقدار ما قالته ، لكن حقيقة أن هان بايخا كانت تعرف أن الآنسة ها يون أخبرتها على الأقل.

 

كان من الصعب أن تحصل على لوحة من ساحرة اليد الدموية.

 

“آنسة ها يون …”

 

“لا يمكنك مقابلة الفتاة الآن.”

 

أردت أن أسأل لماذا ، لكن هذه المرأة كانت مخيفة مثل المرأة ذات العينان الحمروتان.

 

قطعت إصبعها دون أن تطرف … أه؟ كانت الضمادة ملفوفة حول يدها.

 

ألم تقطع إصبعها؟

 

بالنظر إلى الضمادات ، بدت منطقة الإصبع المقطوعة سليمة. كان هذا معجزة.

 

هل يمكن أن يكون الإصبع قد تم ربطه؟

 

– أليس هذا من عمل الطبيب العظيم؟ –

 

كما قالت روح السيف القصير ، بدا الأمر كذلك.

 

قالوا إن بإمكانه علاج أي شخص باستثناء الموتى ، لكنني لم أكن أعرف أنه حتى الإصبع المقطوع يمكن ربطه.

 

– مثير للاهتمام. وهل يمكن لصق عنق مقطوع إذن؟ –

 

عزيزي السيف القصير ، سوف تموت إذا تم قطع العنق. على أي حال ، كان لهذا الرجل مهارات ممتازة. كان تلقي العلاج الخاص به يتحسن كل يوم يمر.

 

نقرت هان بايخا على لسانها:

 

“للمراهنة وطلب لوحة السيدة. لا أعرف من أين أتت شجاعتك.”

 

قالت عيناها وصوتها بوضوح إنها لا تحبني. إنه بالتأكيد بسبب اللوحة التي كنت أحصل عليها ، خاصة وأنني طلبت لوحة الشخص الذي كانت تخدمه.

 

ولإعطائي إياها. لماذا تهتم بقول كل هذا في حين أن كل ما عليها فعله هو اتباع الأوامر؟

 

“إجلبيها.”

 

أحضرت إحدى التلميذات خلفها حقيبة صغيرة.

 

سألتهما ما كان.

 

“هذه هي الأعشاب التي ستساعدك على التعافي.”

 

آه…

 

أعتقد أن هذا كان من فعل الآنسة ها يون. ألم تعتني بي أيضًا أثناء البحث وتطلب مني عدم الإفراط في استخدام التشي الفطري.

 

أظهرت هان بايخا اللوحة في يدها.

 

[بايك ريون ها.]

 

بايك ريون ها؟

 

أعتقد أن هذا كان اسم الآنسة ها يون الحقيقي. كنت أتوقع منها أن تستخدم اسمًا مزيفًا ، لكنها استخدمت اسمها الحقيقي على اللوحة.

 

لقد ترددت بسبب موقف هان بايخا ، وأومأت برأسها إلى اللوحة التي مدت يدها لأخذها.

 

كان في ذلك الحين.

 

ش!

 

أسقطت اللوحة لأسفل ، وحاولت أن أمسكها على عجل عندما أمسكت بمعصمي.

 

باك!

 

كانت قبضتها قوية جدًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أشعر بأنني عالق فيها. ماذا علي أن أفعل؟

 

كانت قوية جدًا بالنسبة لي لدرجة أنها لم تدفع يدها بعيدًا.

 

‘آه!’

 

في ذلك الوقت ، ساد معصمي شعور بارد.

 

بدا أنه التشي الداخلي لـ هان بايخا. مع استمرارها في التحرك ، ذهب إلى دانتياني.

 

ومع ذلك ، مع فجوة القوة الهائلة بيننا ، بدأت أشعر بأنني محاصر قبل أن يتوقف.

 

“نجمة الدم السادسة …”

 

“من الأفضل أن تغلق فمك.”

 

تحرك التشي الداخلي كما لو كان يمسح كل شبر من جسدي قبل أن يختفي.

 

ثم قالت:

 

“لا يبدو أن لك الكثير من التشي كما كنا نخشى.”

 

‘آه…’

 

كانت تتفحص جسدي فقط؟ هل يجب عليها أن تذهلني هكذا حتى تنظر إلى حالتي؟

 

أم كان لها غرض آخر؟

 

لكن بفضل هذا تعلمت شيئًا واحدًا. نظرت إلى جسدي لكنها لم تستطع ملاحظة التشي الفطري.

 

‘هذا جيد.’

 

لم تلاحظه الآنسة ولا هذه المرأة. من الواضح أن التشي الفطري هو بطاقتي الرابحة.

 

وابتسمت.

 

“لقد سارعت السيدة لدينا بهذا الأمر ، مع الأخذ في الاعتبار كيف حصلت على الحبوب الطبية.”

 

“أوه؟”

 

“قالت إنك بصدد شفاء الدانتيان ، ولكن سيكون من الأفضل عدم المبالغة في ذلك. إذا حاولت الاستمرار في تراكم التشي بسرعة ، فسوف يحطم جسمك.”

 

كانت الحبوب والإكسير من الأشياء التي لن أتمكن من الحصول عليها أبدًا.

 

ومع ذلك ، يبدو أنها أساءت فهم أن طاقتا اليانغ والجليد في جسدي كانتا بسبب الصقل.

 

حتى الطبيب العظيم قال إن له نتيجة مماثلة لاستهلاك الحبوب.

 

‘آه.’

 

إذن ، ألن يساء فهمي من قبل هاي أك تشون لاحقًا؟

 

إذا نظر داخل جسدي ، فسوف يلاحظ ذلك بالتأكيد. كان علي أن أجد عذرًا مناسبًا لذلك.

 

إذا لم يكن كذلك ، فهل يجب أن أعاقب مرة أخرى؟

 

ش!

 

تركت معصمي. ما المقدار الذي يجب أن أصقله لضمان استيعاب الطاقتين بالكامل؟

 

حنيتُ رأسي لها وخزنت لوحة بايك ريون ها في كمي. ثم قالت هان بايخا:

 

“آمل ألا تستخدم هذه اللوحة لأشياء عديمة الفائدة.”

 

الأشياء عديمة الفائدة.

 

تحذير.

 

حسنًا ، بالنظر إلى مصدر اللوحة ، كان التحذير أمرًا ضروريًا. الآن هل يمكنني الذهاب؟

 

توك!

 

“ثم سأذهب.”

 

عندما كنت على وشك المغادرة ، أخبرتني فجأة:

 

“أتود أن تراهن معي؟”

 

“أوه؟”

 

ما كان هذا الآن؟

 

هل كانت تحاول سرقة اللوحة التي أعطتني إياها للتو؟ قالت حسنًا ، كما لو أنها قرأت رأيي.

 

“إذا كنت قلقًا بشأن سؤالي للوحة التي أعطيت لك ، فلا داعي للقلق. بما أن السيد الشاب هو شخص جيد للمراهنة معه ، أعتقد أنني أريد أن أرد له قليلاً.”

 

ما السبب إذا لم تكن تهدف إلى استعادة اللوحة؟

 

إذا لم أكن أعرف ، لم يكن علي أن أفعل ذلك ، لذلك أمسكت بيدي وقلت:

 

“كيف أراهن مع نجمة الدم السادسة؟ من فضلكِ توقفي عن قول…”

 

“إذا فاز السيد الشاب ، فقد لا يكون ذلك جيدًا مثل الكبير ، لكنني سأعلمك إحدى تقنياتي.”

 

“… تقنيات؟”

 

ما رأي هذه المرأة في الآخرين؟ على أي حال ، أعتقد أنه قد يغريني هذا العرض.

 

حتى لو كانت كريهة ، فقد أحببت ذلك. كان من المنطقي تجربته ، على الأقل.

 

“أنا آسف ، كيف يمكنني أن أشتهي تقنية …”

 

قطعتني مرة أخرى.

 

“إذا فزت ، يمكن للسيد الشاب أن يطلب من معلمه إعادة النظر في اقتراحي. سهل أليس كذلك؟ لن يكون هذا خسارة كبيرة للسيد الشاب.”

 

كان هذا هو هدفها. يبدو أنها أرادت مني إقناع هاي أك تشون. لكنني لم أعرف إلى أي جانب كان الرجل العجوز يميل نحوه.

 

– ومع ذلك ، لا ضرر عليك. –

 

لم تكن بالتأكيد حالة سيئة ، لكن هذه مجرد كلمات. لا يمكنني الحكم إلا على أساس ما هو الرهان.

 

“يي هوا.”

 

ثم نادت على دام يي هوا.

 

مشيت الفتاة إلى الأمام.

 

“هذه المتدربة ذو المستوى المنخفض هي فتاة أخذتها قبل ثلاثة أيام.”

 

نظرًا لعدم إتقانها لفنون القتال مطلقًا ، كان عليها أن تكون متدربة منخفضة المستوى. هذا هو السبب في أنها أخذت تحت نجمة الدم السادسة.

 

“سأعلم هذا الفتاة تدريب السيدة طالما بقيت في وادي الدم الستة.”

 

“…”

 

“هناك اختبار مركز بعد 6 أشهر من الآن. حتى ذلك الحين ، فإن الهدف هو إيصال هذا الفتاة إلى مستوى محارب أعلى.”

 

قالت ذلك بطريقة عرضية ، لكنه كان بيانًا متعجرفًا.

 

لإنشاء محارب من الدرجة الأولى في نصف عام فقط. حسنًا ، إنها على الأقل أفضل من هاي أك تشون.

 

قال لي الرجل للتو أن أحل محل قائدٍ وليس مجرد محارب من الدرجة الأولى.

 

بالنظر إلى هذا ، يمكنني أن أفهم بوضوح لما كان هذا هو السبب الذي جعل أولئك الذين يتقنون فنون الدفاع عن النفس يبذلون جهدًا ليكون لديهم تلاميذ ممتازون.

 

“الرهان سهل. إنها مسابقة لمعرفة من سيصبح محاربًا مستوى أعلى بين الاثنين.”

 

أظهرت عينا هان بايخا الثقة. كان ذلك لأنها وجدت فتاةً بموهبة متأصلة وتطلعت إليها.

 

فكرت في هذا الرهان لأنها كانت متأكدة من جعل هذا الفتاة محاربًا من الدرجة الأولى.

 

“… ماذا لو أصبح كلانا من الدرجة الأولى؟”

 

“بعد ذلك سوف تتنافسان ، ونرى من سيفوز.”

 

فكرة شبيهة بالمحارب. لم يكن هناك تعادل.

 

* * * *

 

– قلت أنصت ، وأنتهى الأمر بقبوله. –

 

يجب أن أهدف لأعلى من ذلك. لذا كان على أن أبقى هادئًا وأوافق.

 

لم يكن هدفي أن أصبح محاربًا من الدرجة الأولى. كان من المفترض أن تكون قائدًا.

 

يمكن أن تكون مغامرة أو حافزًا لي.

 

إذا فزت ، سأحصل على فرصة للتعرف على إحدى تقنياتها المعروفة بأنها واحدة من أفضل التقنيات في الطائفة.

 

– لا حرج في الخسارة. يمكنك القول أنك ستنظر في الأمر. –

 

‘ليس هذا.’

 

– أوه؟ لماذا؟ –

 

إذا قمت بإلقاء هذه الكلمات ، بغض النظر عما إذا كنت أراهن أم لا ، فسأعطي الرجل العجوز انطباعًا بأنني صعدت إلى جانب بايك ريون ها.

 

ربما كان هذا هو هدفها.

 

لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة لي. هناك شيء تعلمته كجاسوس.

 

– ما بك؟ –

 

“إذا لم تكن متأكدًا ، فلا تراهن أبدًا.”

 

– هل تعلمت ذلك كجاسوس؟ إنها مثل نوع من قواعد القمار. –

 

“إنه مشابه.”

 

– ماذا؟ –

 

“عندما يحدث صراع على السلطة ، لا ينبغي للمرء أن يكون متحيزًا.”

 

– لماذا؟ أليست تلك الفتاة السمينة أفضل من ذي العينين الحمراوتين؟ على الأقل هي تساعدك. –

 

بالطبع ، من حيث الصداقات ، كان هذا صحيحًا. ومع ذلك ، ربما تم منحها لصالحها بعد أن حسبتني بالفعل أن أكون تلميذ الرجل العجوز.

 

ربما كان هذا تحركها لإقناعي.

 

– حسنًا ، يمكن أن يكون. ما زلت أكره الأخرى أكثر. –

 

أنت لا تعرف أبدًا. ربما تمتلك المرأة ذات العينين الحمراوتين مصلحة الأغلبية في طائفة الدم الحالية. –

 

– لماذا؟ كيف يمكنك معرفة ذلك بدون رؤية أي شيء؟ –

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت قد أقنعت هاي أك تشون مثلما فعلت الآنسة ها يون أو بايك ريون ها.

 

– آه صحيح. –

 

طلبت مني المرأة ذات العينين الحمراتين أن أرسل تحياتها للرجل العجوز. كانت الطريقة التي تحدثت بها مريحة أيضًا.

 

بالنظر إلى ذلك بمفردها ، يجب أن يكون لها اليد العليا بالفعل في القتال. وقررت عدم إخفاء ذلك.

 

“لذلك ، من الخطر الاقتراب من جانب واحد.”

 

إذا لم تصبح بايك ريون ها زعيمة الطائفة ، فقد يُقتل الأشخاص الذين يقفون بجانبها. إما أن يتم استغلالهم أو قتلهم بشكل بائس.

 

وهذا ينطبق على قوى العدل وكذلك جميع الطوائف الأخرى.

 

– فهمت. –

 

‘ماذا؟’

 

– سبب بقائك على قيد الحياة لفترة طويلة على الرغم من الصراع على السلطة. –

 

صحيح.

 

إذا لم يتم ملاحظتك ، فلن تموت. وفي هذه الحياة ، كنت أسعى وراء السلطة.

 

* * * *

 

في الباحة الشاغرة التي غادرها سو وون هوي لتوه ، ظهرت امرأة عليها قناع قطني أبيض على وجهها. الجميع ، بما في ذلك ساحرة اليد الدموية ، أحنين رؤوسهن لها.

 

كانت المرأة السابقة بايك ريون ها ممتلئة الجسم.

 

عادة ، يجب أن تكون بنفس حجم المرأتين الأخريتين ، لكنها فقدت القليل من الوزن.

 

“هل وافق؟”

 

سألت بايك ريون ها بينما أومأت هان بايخ

 

“قال أنه موافق. لا أعتقد أنه ذكي كما قلتِ.”

 

كانت هان بايخا واثقة من أنها ستفوز بالرهان. هذه الفتاة ، دام يي هوا ، التي اكتشفت أن لديها أفضل جسد ، والذي يعمل بشكل جيد مع تقنيتها.

 

أكثر من أي تلاميذ لها.

 

إذا علمتها بشكل مكثف لمدة نصف عام ، كانت متأكدة من أنها تجعلها محاربة من الدرجة الأولى.

 

“إذا فزنا بالرهان ، فسيكون من الأسهل إقناع هذا الرجل من خلال الفتى.”

 

كانت هان بايخا متأكدةً.

 

“هذا.”

 

“ألا تؤمنين به؟”

 

“أفعل. ولكن…”

 

“ولكن؟”

 

“إنه ليس من النوع الذي يدخل في الرهانات الخاسرة.”

 

كانت بايك ريون ها مقتنعةً بأن وون هوي لن يراهن أبدًا على شيء خاسر. ابتسمت هان بايخا وقالت:

 

“هوهو ، لا تقلقي ، آنسة. مع موهبة هذا الفتاة. لن نخسر أبدًا.”

 

“ثقي بي!”

 

تحدث دان يي هوا بصوت العزم. هي أيضًا كانت مصممة على الفوز بها للمعلمة التي اختارتها.

 

ومرت ستة أشهر.