السجل البدائي - الفصل 225

الفصل 225: متوسط العمر – 330,000 سنة!

الاسم: روان كورانيس

العمر: 11/330,000

القوة : 11,492

خفة الحركة: 8,708

الدستور : 12,527

الفئة: لا يوجد

اللقب : سائر الكوكب، دماء الفوضى، جزار الواقع، المنشئ.

الجانب : المحارب الهائج (المستوى 2)

مهارات:

الغضب (المستوى 6 – حالة الأرض)

الدوامة (المستوى 3 – حالة الأرض

سحق (المستوى 4 – حالة الأرض)

إندفاع (المستوى 5 – حالة الأرض)

تحطيم (المستوى 6 – حالة الأرض)

هجوم مركب (المستوى 8 – حالة الأرض)

مهارة سلالة الدم: الثوران (7%)

سلبي: فك شفرة اللغة (كامل)

السجلات:

ستة [دماء الفوضى]- المستوى 3 [0/30,000]

تجسيد إيف : تم إكمال المستوى 0 (10,000)

المهارة الأسطورية: محرك كوكب الفوضى [6/6]

محرك كوكب الفوضى [ثانوي – مكتمل]

قاعدة الصدع: الجسم المطلق

تم فتح مسار التجسد

المسار: إنشاء منطقة الفوضى [مغلق]

مهارة المسار المكتسبة:

التلاعب بروح الكوكب [مقفل]

الترفيه الكوكبي [مقفل]

دمج الكوكب [مقفل]

المهارة الأسطورية المكتملة:

محرك كوكب الفوضى [ثانوي]

الكواكب المستوعبة : 0

تم فتح قاعدة الصدع: الجسم المطلق

الدستور + 3,333

القوة + 3,333

خفة الحركة + 3,333

الروح + 3,333

الروح التي تم التضحية بها لقصر الجليد

الجسد المطلق:[ ليس لديك حدود لقدراتك الجسدية.]

تحصل على +3,333 نقطة إحصائية في جميع السمات، لكل كوكب صغير يتم استيعابه.

احصل على +330,000 نقطة إحصائية في جميع السمات لكل كوكب رئيسي يتم استيعابه.

احصل على + 33,330,330 نقطة إحصائية عبر جميع السمات لكل كوكب أسمى تم استيعابه.

احصل على + 3,330,330,330 نقطة إحصائية عبر جميع السمات لكل كوكب نيرفانا تم استيعابه.

كل كوكب يتم استيعابه يزيد من عمر الإنسان.

نقاط الروح: 565,449.6785

عندما رأى لأول مرة عمر 33000 سنة في المستوى الأسطوري، شعر بالدهشة، لقد كانت سنوات أكثر مما شعر أن أي شخص يستحقه، ولكن الآن عمره في حالة الصدع تجاوزها تمامًا.

‘همم… لماذا هذا التكرار لرقم 3؟ هل يرتبط ربما بقدرة سلالة أوروبوروس على التلاعب بالزمن؟’

لقد كان وقتًا طويلاً، ربع مليون عام، وكان بإمكانه أخذ قيلولة لآلاف السنين دون أي مشكلة، وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد يصل عمره إلى مليون عام قريبًا، ولكن مع العلم بالحجم الهائل للمهام التي كانت أمامه، كان يحتاج إلى كل الوقت الذي يحتاجه، بالإضافة إلى أنه كان لا يزال في الحادية عشرة من عمره.

وللعلم، فهو لم يكن قد أمضى حتى عام واحد في هذه الحياة الجديدة!

إن مجرد الوصول إلى حالة الصدع وتفعيل جسده المطلق أعطاه 3333 نقطة إحصائية على جميع سماته، وهو أمر رائع، حيث أن اكتساب العديد من الإحصائيات قد عزز قوته ودستوره إلى الدائرة الثانية، بالإضافة إلى بنيته الجسدية الإمبراطورية، فإنه لا يستطيع بعد تحديد قواه.

لقد كان هناك سبب لتركه للفأر الذهبي، لقد كان بحاجة إلى فأر معمل.

على عكس محرك الفوضى حيث كان يحتاج إلى استهلاك أشياء مملوءة بالطاقة، كانت الطريقة لتنمية جسده المطلق هي عن طريق استيعاب الكواكب، ومع كل كوكب استوعبه، كان يتلقى ما يكفي من السمات لتشغيله بشكل كبير مع إتقان جسده المطلق بشكل متزايد.

من الناحية الفنية، حتى لو بقي إلى الأبد في حالة الصدع، فإنه يستطيع زيادة قواه بلا حدود، ومع قدرته على زيادة عمره مع كل كوكب يتم استيعابه، فإنه يستطيع من الناحية الفنية تحقيق الخلود.

لم يكن ذلك كافياً بالنسبة له، ففي هذا المستوى كان يعلم أنه قادر على قتال دوريان، لم يكن قد اختبر قوى جسده بعد، لكنه كان يعلم أن عظامه أقوى بعشر مرات على الأقل ولحمه أكثر كثافة بخمس مرات من جسده الأسطوري السابق.

يمكنه أن يقتل دوريان الآن إذا حكم من خلال القدرة التي أظهرها له، لكنها ستكون معركة طويلة، إذا أدرج ثعابين أوروبوروس في المزيج، فسوف يسحق دوريان بسهولة، إذا كان لديه إمكانية الوصول إلى ثعابين أوروبوروس في المعركة السابقة سيكون من الصعب الحكم على من سيصبح المنتصر في صراعهم، ولكن لماذا يتوقف الآن، عندما لا حدود لنموه؟.

لقد أصبح طول ثعابين أوروبوروس الخاصة به الآن خمسة آلاف قدم وعرضها ستمائة قدم، وكانت الآن جبالًا طائرة، وانتشر وجودها عبر الأرض والسماء، ويبدو الأمر وكأن مجالًا ذهبيًا يتم إنشاؤه حول روان.

كان كالشمس مُغطاة بظلالها السوداء. عيناه المتعرّجتان تتوهجان بنور ذهبي، ونظرته مُرعبة.

لم يكن ذلك كافيًا، بل كان بإمكانه أن يصبح أقوى. باختباره جسده المطلق، انطلق إلى الأمام. نحو المستوى التالي، حالة التجسد!

سيستغرق الأمر ثلاثين ألف نقطة روح لنقله إلى ذروة حالة الصدع، وهي قطرة في دلو لما لديه حاليًا.

لقد جمع كل نقاط الروح الثلاثين ألف مرة واحدة ودفعها إلى سلالة دمه دون أي تردد، كان لديه جسد مطلق، كان يعلم غريزيًا أنه لا خطر.

ثم صرخ روان، ليس من الألم، بل من لذةٍ لا مثيل لها. كانت أشبه بلحظةٍ من النشوة الجنسية في حياته، وتضاعفت إلى ما لا نهاية. ارتجف من صدمةٍ نفسيةٍ لبضع لحظات، بينما استمرت موجة اللذة في جسده، واستمر نموه.

كان طول جسده عشرين قدمًا، وكان ضخمًا، والآن بدأ هذا الحجم في التوسع أكثر…

ثلاثون قدما…

خمسون قدماً…

سبعين قدماً…

توقف عند خمسة وسبعين قدمًا، وأصبحت يدا روان الآن أكبر من السيارات. لو أردنا أن نقارن طوله بالطوابق، لكان طوله ستة طوابق.

لقد تلقى نمو ثعابينه الذي توقف عند خمسة آلاف قدم زيادة، وتزايد زئيرها مع نموها إلى…

ستة آلاف قدم…

سبعة آلاف قدم…

تسعة آلاف قدم…

بدأ نموهم يتباطأ واستقر عند تسعة آلاف وخمسمائة قدم طولًا وتسعمائة قدم عرضًا. أصبحوا وحوشًا حقيقية الآن من حيث الحجم، لكن روان كان يعلم أن هذا أبعد ما يكون عن حدودهم، ففي المستقبل يمكنهم التهام الكواكب بلقمة واحدة.

الرؤية التي رأها للمستقبل لم تعد هي نفسها لأن مظهرهم الحالي كان مختلفًا، وكانوا أكبر الآن مما كانوا عليه عندما وصل إلى حالة الصدع سابقًا، إذا كان عليه أن يخمن السبب، فيجب أن يكون ذلك لأن الطريقة التي استخدمها لتنمية قدراته أثرت سابقًا على فسيولوجيتهم.

‘المزيد! المزيد! المزيد!’

‘أحتاج إلى المزيد!!’

الترجمة : [كوكبة الموقر الأمير المجنون]